كثير من الناس تضع أهدافاً للنجاح و لكنها غالباً تتجاهل الفرق الأساسى أو الحد الذى يفصل النجاح عن الفشل ... و هو المثابرة .
لن تحصل على نتيجة فورية من الأهداف الكبرى . غالبية الناس لا تلحظ التقدم عند البدء ولذلك تستسلم وتعود أدراجها و تظل كما هى . و هذا يا صديقي ما يسمى ب " التدمير الذاتى " .
قم بعمل تغييرات صغيرة وإيجابية على أساس يومى ولفترة معتبرة من الزمن حتى لا ينفد صبرك ولكى تبدأ عليك أن تركز على 1% فقط مما تريد .
قوة ال 1 % :
إن كنت بصدد القيام بشئ فما عليك سوى أن تلزم نفسك بعمل 1 % منه ، فهذة طريقة إيجابية جداً و على أساس يومى سترى أنك ستصل إلى التحقيق الكامل للشئ و سترى أنك وبنهاية العام قد أحرزت تقدما ثلاثة مرات ونصف 3.5 ضعف ما كنت ستصل إليه لو لم تنتهج هذة الطريقة .
فالعام يتكون من 365 يوم و ان قررت تحقيق شئ لعملك وبدأت به بطريقة ال1 % فسوف تنتهى منه عد 100 يوم أى أنك قادر على انجاز 3 أشياء خلال العام فقط إذا ثابرت.
تطبيق قوة ال 1 %
بالنسبة لهؤلاء الذين هم فى حاجة لبعض المساعدة ...فيما يلى بعض النصائح التى سوف تساعدك على تطبيق قوة الحد الفاصل ( 1 % ) على حياتك :
· اكتب هدفك الأساسي للعام ...
حدد الطريقة البسيطة التى سوف تتعرف بها على أن هدفك قد تم انجازه. ونعنى هنا مؤشرات الأداء الرئيسية مثل عد المشاهدات ، أو عدد متابعيك على شبكات التواصل ، أو المحادثات ، أو الربحية أو تحليل المنافسين .
طور خطة عمل ، ثم أسس للخطوات التى بإمكانك تطبيقها خلال العام ، أو ربع العام ، أو الشهر ، أو الأسبوع ، أو كل يوم . و ستجد أن شغفك هو التركيز على الصورة الكبيرة و ستسير باتجاهها حتماً من خلال وضع أولويات و اجراءات يومية يجب القيام بها. واعلم أن الإصرار من الحدود الفاصل أيضاً بين فشلك ونجاحك.
راقب مدى احرازك للتقدم من خلال المتابعة اليومية أو الأسبوعية أو الشهرية أو الربع سنوية .
قوة الصبر و الإلهام :
الجزء الأصعب ليس ال1 % وإنما الصبر ، فعدم الصبر قد يؤدى بأشخاص كثيرين إلى التخلف عن ركب النجاح و التخلى عن أهدافهم .
و فى النهاية إن كنت تبحث عن الحل السريع ، فعليك أن تتوقف عن وضع أهداف كبيرة ، فالوصول إلى شئ رائع يتحقق ببداية بسيطة مثل أن تدخر قرش واحد كل يوم أو أن تضع تغريدة وحدة كل يوم ، أو أن تكلم واحداً من قائمة عملائك المحتملين فى كل يوم أو أن تكرر المحاولة و سترى نتيجة لن تصدقها.
اقرأ أيضاً ... [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]
الي جميع رجال الاعمال السعوديين ومن لهم علاقه قويه بالصين ويقومون بالاستيراد من الصين اقددم لكم نفسي
محمود )مصري الجنسيه مترحم لغه صينيه له خبره في الصين وكيفيه التعامل مع الصينين ونقدم الاتي ... (مشاركات: 3)
عمل فى العديد من الشركات الصينية والمصرية منها على سبيل المثال وليس الحصر وهى من اشهر الشركات المعروفة فى الدول العربية والصين .
العمل مع شركة فاين العالمية (شركة البردى لصناعة الورق فاين ) التابعة... (مشاركات: 2)
مترجم, صينى,مترجم صينى,صينى مترجم ,مترجم صينى ,عربى ,عربى صينى ,صينى
ترجم صينى
عندما تريد مترجم متخصص نرش لك هذا المترجم من افضل المترجمين الخبرة فى هذاا المجال
حيث عمل فى حقل الترجمة . لمدة... (مشاركات: 8)
يهدف هذا البرنامج التدريبي للتعرف على الاطار المرجعي لادارة المنشآت الرياضية، وما هي اهم السياسات التنفيذية للاستثمار الرياضي المستدام في المنشات الرياضية، كذلك معايير تلك الاستدامة، وما هي الجدوى الاقتصادية لانشاء ملاعب كرة القدم الخماسية، ومعايير الجودة الشاملة في اي منشأة رياضية، وكيفية استخدام تكنولوجيا الذكاء الصناعي في ادارة المنشآت الرياضية، ويهتم البرنامج التدريبي بالتطرق الى الامن الصناعي والسلامة المهنية في المنشآت الرياضية، وما هي الاجراءات الوقائية فيها، وكذلك اللوجستيات في ادارة المنشآت الرياضية، ويختتم البرنامج برعض تطبيقات وممارسات عملية في ادارة المنشآت الرياضية.
دبلوم تدريبي متقدم يهدف الى تأهيل المرشحين لتولي وظيفة المدير التنفيذي CEO والمرشحين للوظائف الادارية العليا عن طريق تنمية المهارات القيادية وتعميق المفاهيم الادارية والسلوكية لدى المرشحين لشغل هذه الوظائف، وتبادل الخبرات العلمية لرفع القدرة على تحمل المسئوليات الادارية والاضطلاع بمهامهم المستقبلية في الإدارة التنفيذية.
بحصولك على هذا البرنامج التدريبي ستصبح مؤهلا بشكل احترافي في مجال التغذية وتطبيقاتها للرياضيين، حيث ستقوم بدراسة مفاهيم التغذية وعلاقتها بانتاج الطاقة في الجسم وانواع الاغذية والمكملات الغذائية وكيفية وضع خطة تغذية للرياضيين في الالعاب الجماعية والفردية والعاب القوى والفئات الخاصة، كما ستدرس في هذا البرنامج التدريبي التطبيقات الغذائية في مجال ادارة الوزن سواء لعمليات التنحيف او زيادة الوزن.
كورس تدريبي متميز يهدف لمساعدة الافراد الراغبين في انشاء مشروعات التجارة الالكترونية والبيع من خلال الانترنت أو ما يسمى المتاجر الالكترونية، حيث يقدم للمتدربين الخبرات العملية والتطبيقية الهامة التي يحتاجونها للنجاح في هذا المشروع