الموضوع: أيها المدير تعلم كيف تقوي ثقتك بنفسك
أيها المدير تعلم كيف تقوي ثقتك بنفسك
مصطلح "رائد أعمال" يعني أكثر من إقامة مشروع؛ فهو يعني امتلاك القدرات الذهنية، والسمات الفطرية المؤهلة لتحقيق النجاح، ومن أهم تلك السمات الثقة بالنفس.
فعلى الرغم من أننا جميعا نعاني من الخوف والتردد عند خوض تجربة جديدة، أو إقامة مشروع خاص، أو مواجهة تحديات وصعاب في العمل، إلا أن هناك عدة عوامل تساعد رائد الأعمال على التغلب على تلك المخاوف وتنمية ثقته بنفسه، أو غرسها بداخله إن لم تكن موجودة، وهذه العوامل هي:
أولاً : المصداقية : يجب على رائد الأعمال أن يكون صادقًاً مع نفسه، ومدركًا لنقاط ضعفه ونقاط قوته على حدٍّ سواء، ويجب أن يكون مؤمنًا بقدراته ومواهبه، وألا يقارن نفسه بالآخرين، فلكلٍّ منا صفاته التي تميزه عن غيره، وهذا الإيمان الداخلي يساعد على بث الشعور بالثقة، ما ينعكس على قراراته في العمل، ومن ثم ينتقل للمحيطين به فيثير لديهم الإحساس بالثقة فيه.
ثانيًا : تنظيم أفكارك : من أكثر العوامل التي تساعد رائد الأعمال على الشعور بالثقة في النفس، تنظيم الأفكار، والتفكير بشكل منهجي محدد، وصياغة الأفكار في نقاط محددة ومكتوبة، ما يساعده على الإلمام بكافة النقاط السلبية والإيجابية لأي موضوع، ودراسة كافة الاحتمالات المتوقعة، ومن ثَم يشعره ذلك بالثقة في قدرته على التعامل مع أي مشكلة يواجهها في عمله.
ثالثًا : التدرب والممارسة : ينبغي على رائد الأعمال التدرب على التعامل مع المواقف المختلفة والتحديات المتوقعة، فكثرة التمرن على مواجهة المشاكل، والممارسة للمهام اليومية في العمل تساعد على زيادة الشعور لديه بالثقة في النفس.
رابعًا : الطاقات الإيجابية : يمكن تلخيص كافة النقاط السابقة في نقطة واحدة تتمثل في تفجير الطاقات الإيجابية داخل رائد الأعمال، والبعد عن العبارات السلبية التي قد تمثل معاول هدم لأي رائد أعمال ناجح يبدأ مشروعه.
مسيرة الحياة بالنسبة لأي إنسان تتضمن نجاحات وإخفاقات، ولو كانت الحياة نجاحاتٍ فقط، ما استشعر الإنسان لذة النجاح، فأول هدايا الإخفاق هو أنه يُشْعِرُنا بقيمة نجاحنا، إذ بضدها تظهر الأشياء. من هذا... (مشاركات: 0)
الثقة تكتسب وتتطور ولم تولد الثقة مع إنسان حين ولد ، فهؤلاء الأشخاص الذين تعرف أنت أنهم مشحونون بالثقة ويسيطرون على قلقهم، ولا يجدون صعوبات في التعامل و التأقلم في أي زمان أو مكان هم
أناس اكتسبوا... (مشاركات: 10)
أولاً نبدأ بتعريف الثقة بالنفس ....
الثقة بالنفس هي إحساس الشخص بقيمة نفسه بين من حوله فتترجم هذه الثقة كل حركة من حركاته وسكناته ويتصرف الإنسان بشكل طبيعي دون قلق أو رهبة فتصرفاته هو من يحكمها... (مشاركات: 13)
كيـف تنمي ثقتك بنفســـــك؟؟
أن الثقة تكتسب وتتطور ولم تولد الثقة مع إنسان حين ولد، فهؤلاء الأشخاص الذين تعرف أنت أنهم مشحونون بالثقة ويسيطرون على قلقهم، ولا يجدون صعوبات في التعامل والتأقلم في... (مشاركات: 6)
لكي تكتسب ثقتك بنفسك يجب إتباع الأمور التالية:
الاعتدال: أي أن تفعل الأمور المعقولة ولاتحاول عمل شيء مستحيل,وأختر الأمور التي ترى انك قادر فعلاً على فعلها.
- نم في نفسك صفات النجاح بشكل تدريجي.
-... (مشاركات: 0)
كورس تدريبي يؤهلك للتعرف على اهم المبادئ والمفاهيم المحاسبية، وقراءة القوائم المالية، واهداف ووظائف الإدارة المالية، وشروحات عملية لأدوات وأساليب التخطيط المالي واعداد القوائم المالية المتوقعة، بالإضافة الى ادوات التحليل المالي، وكيفية ادارة الازمات المالية بنجاح
هذا البرنامج التدريبي موجه الى جميع العاملين في المجال الرياضي باختلاف المستويات الإدارية، كالعاملين في الاتحاجات الرياضية واللجان الأوليميبية الوطنية وغيرها، ويهدف هذا البرنامج التدريبي الى اسس ومعايير تقييم الاداء بالاتحادات الرياضية وبالتالي يتم تدريب المشاركين على كيفية استخدام تقييم الأداء كأساس لوضع التخطيط السليم للمستقبل في ضوء خطة الاتحاد الرياضية المطلوب تنفيذها.
ستتعلم في دبلوم اعداد المدرب الشخصي كافة المهارات الإدارية والفنية التي يحتاجها المدرب الشخصي المحترف، مثل مفاهيم التدريب الرياضي، وتخطيط الأحمال، والتحليل الحركي، بالإضافة إلى تغطية كافة المواضيع الخاصة بالتغذية التي يجب على المدرب الشخصي المحترف معرفتها، وأيضًا مواضيع الجانب النفسي التي يجب على المدرب الشخصي المعتمد الإلمام بها، كالإعداد النفسي للرياضيين وكيفية التعامل مع اصابات الملاعب.
دبلوم تدريبي فريد ويقدم لأول مرة في الوطن العربي حيث يهدف لشرح اعمال الصيانة بالمستشفيات وطرق تنفيذ الصيانة المخططة، الدورية والتنبؤية ومهام الأقسام والوصف الوظيفي لأقسام الصيانة غير الطبية وتخطيط اعمال الصيانة وأسباب ومصادر الاعطال وممارسات الشراء ومتطلبات التعاقد ودراسة تكاليف الصيانة
دورة تدريبية في التخطيط الاستراتيجي المتقدم الذي يمثل الوسيلة التي يمكن من خلالها توحيد كافة أنشطة المنظمة، وتحقيق التنسيق الراسي بين المستويات التنظيمية