الموضوع: تطوير المشروعات الصغيرة
تطوير المشروعات الصغيرة
١. تحديد الغاية: أي الهدف العام المراد تحقيقه في المدى البعيد.
٢. تحديد الاستراتيجية: ويقصد بها المسار الرئيسي لتحقيق الغاية من حيث إحداث تغيير إيجابي حقيقي في المجتمع، عن طريق التخلي عن ممارسات وسلوكيات واتجاهات ومستويات أداء اقتصادي وفني واجتماعي غير مرغوبة.
٣. توفير البيانات والمعلومات عن قطاع المشروعات الصغيرة: حيث ان وجود المعلومات المتعلقة بحجم وأنشطة هذه المنشآت واحتياجاتها ودراسة نقاط القوى والضعف واقل هذا
القطاع دراسة مدى الفرص والتهديدات التي تحيط بها يعمل على إعداد الصياغة الصحيحة الاستراتيجية لدعم هذه المشروعات.
٤. توفير مناخ صحي سليم لنمو وتطور المشروعات الصغيرة، يحقق لها كل متطلبات النجاح منذ فترة ما قبل التأسيس وعند مرحلة التشغيل والتسويق والتطوير والنمو.
٥. العمل على تشجيع التعاون بين المشروعات العملاقة والكبيرة والمتوسطة والصغيرة في مجالات الصناعات المبنية على قاعدة تكنولوجية ومشروعات الإنتاج طبق الأصل بترخيص من شركات عالمية.
٦. إنشاء شركات او وكالات متخصصة للتسويق لمساندة المشروعات الصغيرة كقنوات لتوزيع وتصدير منتجات هذه المشروعات.
٧. وضع بعض المحفزات الموجهة للبنوك لإقراض المشروعات الصغيرة عن طريق دعم فرق الفائدة بين القروض المقدمة للمستثمرين للمشروعات الصغيرة.
٨. الحوافز الضريبية والإعفاء منها.
٩. توفير المعونة الفنية بأسعار مناسبة وجودة عالية للمشروعات الصغيرة في المناطق الجغرافية المختلفة وفي أطوار نشوئها ونموها.
١٠. تدريب العاملين في إدارة المشروعات بشكل دوري وذلك على جميع المستويات في جميع التخصصات.
١١. توفير المعلومات الفنية والتكنولوجية اللازمة للمشروعات الصغيرة محليا ودوليا مثل مواصفات وأسعار ومصادر الآلات والمعدات والخدمات والمستلزمات ورخص التصنيع والعلامات التجارية وأسعار المنتجات وحركة الأسواق والعرض والطلب في مختلف الأنشطة.
١٢. العمل على تغيير القيمة والاتجاهات والأفكار السلوكية السائدة بالتخلي عن الوظيفةٕالحكومية واقامة المشروعات الصغيرة الريادية.
١٣. ٕ عرض التجارب الناجحة والواعدة للشباب في مجال المشروعات الصغيرة واتاحة الفرصة
لهم للحديث عن مشروعاتهم والمراحل والمشاكل التي واجهتهم حتى خروجها الى حيز التنفيذ، تشجيعاً للمواطنين للسير على خطاهم.
١. صغر حجم المشروع مقارنة مع المشروع الكبير.
٢. يحتاج المشروع الصغير إلى مساحة كبيرة لأداء نشاطه.
٣. الجمع ما بين الإدارة والملكية.
٤. استقلال الإدارة.
٥. لا يحتاج إلى تمويل كبير.
٦. قلة عدد... (مشاركات: 0)
١. تعمل في مجال الأنشطة الإنتاجية والخدمية والسلعية الفكرية.
٢. تغطي جزء كبير من احتياجات السوق المحلي.
٣. تساهم في إعداد العمالة الماهرة.
٤. تشارك في حل مشكلة البطالة.
٥. تعد المكون الأساسي في... (مشاركات: 0)
تكمن أهمية وخطورة الدور الذي يمكن للمشروعات الصغيرة والمتوسطة أن تلعبه في الاقتصاد في النواحي التالية:
مصدر رخيص لخلق فرص عمل جديدة.
حاضنة للمهارات والإبداعات الجديدة.
عامل مساعد للاستقرار... (مشاركات: 1)
إدارة المتأتي مرحلة إدارة المشروع بعد وضع الخطة وتعتبر الإدارة الخطوة الأهم بعد وضع الخطة، لما
يجب أن تتمتع به الإدارة من العلمية والحزم في إدارة دفة شؤون المشروع وذلك في العديد من
النقاط:... (مشاركات: 0)
تكمن أهمية وخطورة الدور الذي يمكن للمشروعات الصغيرة والمتوسطة أن تلعبه في الاقتصاد في النواحي التالية:
مصدر رخيص لخلق فرص عمل جديدة.
حاضنة للمهارات والإبداعات الجديدة.
عامل مساعد للاستقرار... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي يتناول موضوع حل المشكلات واتخاذ القرارات ويعرف ما هي المشكلة والفرق بين المشكلة الجذرية والعرض واسباب المشكلات وانماط التفكير التي تتسبب في خلق المشكلات وطرق تحليل المشكلات وفهم اسبابها وادوات التحليل المستخدمة وعملية اتخاذ القرارات وتنفيذ القرارات.
دورة تدريبية لكبار الشخصيات الرياضية تتناول مفهوم دبلوماسية الرياضة واستخداماتها في العلاقات الدولية والسياسة الدولية والمفاهيم الحاكمة للقوة الناعمة للرياضة ودورها في تعزيز التفاهم والتعاون بين الدول وشرح لأهم التجارب العالمية والعربية في مجال الدبلوماسية الرياضية والعلاقات الدولية.
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل العاملين في مجال المبيعات أو الافراد الراغبين في دخول هذا المجال المتميز. يتناول هذا البرنامج فنون البيع واساليب البيع وكيفية جذب العملاء وما هي الكلمات التي يستخدمها البائع المحترف في عرض المنتج والتواصل مع العملاء. وكذلك كيف يتعامل مع اعتراضات العملاء بالاضافة الى موضوعات اخرى كثيرة.
دورة تدريبية متخصصة تهدف لتأهيل الافراد الراغبين في العمل في مجال التقييم العقاري، حيث يقدم هذا البرنامج التدريبي المعرفة النظرية والتطبيقية اللازمة وفقاً للمعايير الدولية في هذا المجال.
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.