يشهد العالم اليوم موجة هائلة من التغير ، متعددة الوجوه والأهداف ، لعل من أهم أوجهها التغير الاجتماعي الذي يختلف أثره بين شخص وآخر . وتعتبر عملية التغيير والتحول نحو مجتمع المعرفة عملية اجتماعية أكثر منها اقتصادية ، إذ أنها تمس حياة كل فرد منا ، وتؤثر في القرارات التي يتخذها فيما يتعلق بكيفية تعلمه وتعليمه ،