( وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا قَرْيَةً كَانَتْ آمِنَةً مُّطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَدًا مِّن كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ )
(وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ۖ ثُمَّ تُوَفَّىٰ كُلُّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ).
اخي وعزيزي الكاتب
إن خطة المملكة ٢٠٣٠ من أحسن الخطط لمستقبل واعد (لشعبها ولمن يقيم فيها من الأجانب) ولمن يأتي إليها حاجاً او معتمراً او زائراً ، وليست الخطة موضوعة بمنظورك الذي تصورته برؤيتك والتي بيّنت فيها عداءاً وكرهاً لمقيم يساهم في تلك الخطة ويتمني تحقيقها في بلاد الحرمين حماها الله من الاعادي والشانئين واسأل الله ان يحميها ممن يشوهون سمعتها .