شكرا هي العادة لا كرامة لنبي في وطنه القدرات غير مقدرة ،نفس القصة حدثت مع شخص اراد ان يتوظف في شركة اتصالات كبرى على جوازه العربي فلم يحصل على الوظيفة بالاجر القليل ،علما انه يحمل جوازا امريكيا ،نصحه زميله بتقديم الجواز الامريكي مع الطلب و الرجوع الى السفارة الامريكية لدعم طلبه فتم تعيينه كخبير و بعشرة اتعاب الراتب الاول و فوق كل ذلك لا احد يستطيع ان يكلمه فهو خبير رغم انه طلب وظيفة عادية بمرتب عربي .