الموضوع: ستة مشاعر تشير إلى أنك في الوظيفة الخطأ
ستة مشاعر تشير إلى أنك في الوظيفة الخطأ
سيتم قضاء ما يقرب من ثلث وقتك على الأرض في العمل
و هذا جزء كبير من حياتك، لذا فقد يكون لإهدار وقتك في الوظيفة الخطأ أثر سلبي بعيدًا عن المكتب.
إذا لم تكن في مسار وظيفي يساعدك في الوصول إلى إمكاناتك و يساهم بقيمتك الحقيقية في العالم،
فستبدأ حالتك الذهنية في التراجع، حتى لو لم تكن مستعدًا للاعتراف بذلك.
عندما تكون في الوظيفة الخطأ، فمن المحتمل أن تواجه واحدة أو أكثر من المشاعر التالية:
- اللامبالاة (Apathy). لا تشعر حقًا بأي شعور، سواء كان جيدًا أم سيئًا، عندما يتعلق الأمر بالعمل. تقوم بواجباتك. و تقوم بتحقيق المهام. لكنهم لا يخلقون أي مشاعر ذات معنى ومفيدة بالنسبة لك. نادرًا ما تتحدث عن العمل خارج المكتب؛ في الحقيقة، أنت تكره ذلك عندما يسألك الناس عما تفعله من أجل لقمة العيش. فالعمل يبدو وكأنه جزء لا مفر منه من الحياة، وليس مصدرًا للإثارة و المتعة. حتى إنجازاتك وفوزك الكبير لا يجلب لك الكثير من السعادة. في الوقت نفسه، فإن التحديات التي تجعل زملائك ينشغلون للغاية لا تؤدي إلى الضغط عليك.
- الرهبة (Dread). تشعر بالرهبة و الفزع صباح أول يوم عمل. قد تشعر بالرهبة في الليلة قبل كل يوم عمل. ولكن ليس كل الرهبة تعني أنك في وظيفة خاطئة. قد تكون في الشركة الخطأ أو الموقع الخطأ أو القسم الخطأ. وهناك عدد من العوامل يمكن أن تلهم الرهبة. لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بدورك، اسأل نفسك هذه الأسئلة: هل أحب الأشخاص الذين أعمل معهم؟ هل أشعر بالرضا تجاه الشركة التي أعمل بها ومهمتها؟ هل أحب المكان الذي أعمل فيه وأشعر أنني موافق على تنقلاتي؟ إذا أجبت بنعم على هذه الأسئلة، فقم بإلقاء نظرة أعمق على وظيفتك لفهم سبب عدم ملاءمتها لك.
- الحسد (Envy). أنت تعلم أنك في الوظيفة الخطأ لأنك تمنيت أن تكون مكان شخص آخر. رأيته في اجتماعات وتمنيت أن تكون قد حصلت على هذه الوظيفة. كان لديّ عميلة للعلامات التجارية الشخصية وكانت أحد كبار المديرين التنفيذيين في إحدى شركات التكنولوجيا الفائقة. لقد كانت ناجحة حقًا وحبها الجميع، لكنها لم تكن تشعر بالرضا. و كان لنتائج مسح 360 الذي كانت تستخدمه لفهم التصورات الخارجية تعليق واحد جمع كل ذلك من أجلها. قال المستجيب، "أنتِ رائعة في ما تفعلينه، وأنا أحترمك. لكني لا أستطيع أن أفهم سبب عملك في مجال التمويل. يبدو أنكِ مسوقة رائعة بالنسبة لي." هذا التعليق الأول فتح عالمًا جديدًا لها. كانت تنوي مواصلة العمل بمجال التسويق، لكنها حصلت على أول وظيفة مذهلة في مجال التمويل. لقد صعدت سلمًا سريعًا في التمويل حتى كانت بعيدة جدًا عن التسويق ولم تتذكر أنه كان هدفها.
- الملل (Boredom). يمكنك القيام بعملك دون تفكير. أنت لست منشغلًا لأنك لست بحاجة إلى ذلك. يوم واحد يبدو مثل معظم الآخرين. كل يوم يمكن التنبؤ به. لا يوجد شيء نتطلع إليه ولا شيء يبرز في نهاية الأسبوع باعتباره نشاطًا ذا قيمة خاصة. تتحول الأيام إلى أسابيع وأسابيع وشهور. يمر الوقت ببطء لأنك فقط تنتظر موعد انتهاء العمل حتى تتمكن من المغادرة و ترك العمل وراءك.
- الخوف (Fear). تشعر كأنك محتال ومخادع في دورك وتخشى أن يتم اكتشاف ذلك. تشعر أنك مُحاط بالعديد من المشاكل و انك بحاجة للمساعدة أو انك لا تتطابق جيدًا مع المهارات المطلوبة. تشعر بالقلق بشأن ارتكاب أخطاء أو أن يتم تهديدك من زملائك الذين يبدو أنهم أكثر ملائمة لهذا الدور. تشعر أن "أحد هذه الأشياء لا يشبه الآخر"، وتعتقد أنك الشخص غير المناسب. تشعر بالقلق كل يوم من أن هذه هي اللحظة التي يكتشفون فيها أنك مخادع و محتال.
- الإحباط (Frustration). وظيفتك لا تسمح لك باستخدام القوى العظمى الخاصة بك- الأشياء التي تجعلك تلمع مثل النجم. أنت تعلم أنه بإمكانك المساهمة بمستوى أعلى بكثير، لكن دورك الحالي يحد من قدرتك ولا يجعلك تبرز أفضل ما لديك. تشعر بأنك مقيد وغير متأكد من كيفية إجراء تغيير هادف و ذي معنى. انت عالق.
إذا كنت تشعر بواحدة أو أكثر من هذه المشاعر، فقد حان الوقت لتولي مسئولية حياتك المهنية. حيث يجب أن يجعلك العمل تشعر بالإلهام، وينبغي أن يكون المسار لتقديم القيمة الإجمالية الخاصة بك للعالم. تحدث مع مدربك أو معلمك الخاص. قم ببعض التأمل لتحديد الوظيفة المناسبة لك. شارك في مسابقات أو تقييمات مهنية. تحدث إلى الأشخاص الذين لديهم وظائف تعتقد أنها مناسبة لك.
5 علامات تشير إلى سوء وضعف الإدارة
جميعًا قمنا بالشكوى من المدير بسبب موضوع أو اثنين. ولكن ما الذي يجعل الإدارة سيئة حقًا؟ الموظفين البائسين، الغرور الكبير، انخفاض الإنتاجية، مقاومة التغيير،... (مشاركات: 0)
أشعر كما لوأنني أفعل كل شئ يجب علي أن أفعله , ولن أكون قادرا أبدا على فعل أشياء أريد فعلا أن أفعلها , أشعر غالبا بالتعب والاشمئزاز والملل , إنني متعب من الحلم وتخيل كيف يمكن أن تكون الأمور , ولا... (مشاركات: 2)
يروي ستيفن كوفي صاحب كتاب العادات السبع قصة جرت معه فيقول:
في صبيحة يوم أحد في نفق في نيويورك، كان الناس يجلسون بهدوء. . بعضهم يقرأ صحيفة ‘ وبعضهم سارح بأفكاره ‘
والبعض الآخر يستريح مغمض العينين... (مشاركات: 16)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تتدحرج الكلمات من لسانك قد تميزها وقد تتجاهلها برغبة منك أحيانا تفكر قبل
ان تكتب واحيانا تميز قبل ان تنطق ، وكثير من الاحيان تتحدث وليتك لم تفعل.
يا من أنعم... (مشاركات: 2)
على الرغم من المحاولات اليائسة لتحسين الصورة
تداعيات العدوان على غزة.. اتساع مشاعر الكراهية للدولة العبرية عالميًّا تقرير
أكدت تقاريرُ صحفيةٌ صهيونيةٌ وأمريكيةٌ اتساع مشاعر الكراهية... (مشاركات: 0)
دبلوم تدريبي متخصص يهدف لمساعدتك على الالمام بمفاهيم الصحة العامة وصحة الغذاء وبالممارسات الصحية الجيدة ومفهوم النظافة الشخصية والتطهير والتعقيد، كذلك فهم الممارسات والعادات الصحية داخل مناطق العمل، والتعرف على انواع المخاطر التي تهدد سلامة الغذاء والطريقة الصحيحة للتعامل معها، بالاضافة الى تسليط الضوء على المبادئ الستة لسلامة الغذاء والممارسات التصنيعية الجيدة، وما هي اجراءات التشغيل القياسية للنظافة والتطهير، وسيقوم المحاضر اثناء الشرح بتعريف نظام الهاسب ونظام الايزو 22000:2018 وكذلك خطوات الوقاية من الامراض المعدية وفيروس كوفيد داخل مؤسسات الاغذية.
برنامج تدريبي يشرح الجهود والتدابير المتبعة لضمان أمان وحماية النظم والتطبيقات التي تعتمد على التقنيات الذكاء الاصطناعي يتناول تهديدات الامن السيبراني للذكاء الاصطناعي وتحليل الثغرات والضعف واستراتيجيات الدفاع الأمني و تقنيات الحماية والتشفير.
برنامج تدريبي لتأهيل فريق المبيعات في المؤسسات الرياضية يركز على اكسابهم المهارات والخبرات اللازمة للعمل بكفاءة مثل مهارات البيع المتميز في الرياضة وتكوين ادارة المبيعات في المؤسسة الرياضية وغيرها من موضوعات
ورش عمل في الموارد البشرية تهدف الى التدرب على ممارسة أعمال ادارة الموارد البشرية. وينقسم البرنامج الى 6 ورش تدريبية متخصصة. الهدف منها اكساب المشاركين خبرات عملية والمرور بمواقف مشابهة للمواقف التي يقابلها مسئولوا الموارد البشرية في عملهم اليومي.
يوجد حاليًا توجه عالمي للتوعية بأهمية الصحة النفسية والأدوية النفسية، لكن هناك من يحتاج بالفعل علاج نفسي يتناسب مع حالته التي لا تتطلب الالتزام بأدوية، ويجد نفسه حائرًا بين حاجته للعلاج النفسي وبين رفضه للدواء، إذا كنت من هؤلاء فمرحبًا بك هنا في أول دبلومة متخصصة في التعافي النفسي بدون ادوية. وستمكنك هذه الدبلومة من معالجة نفسك أو الآخرين بأساليب تعافي مثبتة علميًا بعيدة كل البعد عن الأدوية النفسية.