وإليك النصيحة الواقية من فتن الحياة الزوجية على لسان محمد صلى الله عليه وسلم « إِنَّكَ إِنِ اتَّبَعْتَ عَوْرَاتِ النَّاسِ أَفْسَدْتَهُمْ أَوْ كِدْتَ أَنْ تُفْسِدَهُمْ » رواه أبو داود

حق أريد به باطل

أري أن متابعة الزوجة والأولاد و البنات وأختي وأمي وما يعول الرجل عموماً

ليست بتلصص بشيء

بل هي حسن الظن وتزيد في المتابعة لحل المشكلات والقنابل الموقوتة

التي لا تقال أبدا وينفرد المرء بها ولا يخبر أحدا

وعليه لابد من المتابعة ..ولكن بأسلوب يصل للطرف الأخر ..حسن الظن والأمان والمتابعة الطيبة

بــــــــــــل ... أن كل المصائب الأتية من التفكك الأسري ..وكثرة نسب الطلاق والتشاحن وخلافة

أن الرجل والمرأه عموماً .. لا أحد يبادر ليبحث ويحلل ويفهم بما خلف الكواليس

أي ما هي المشاعر الحقيقية الداخلية للطرف الأخر ...وما طرق حل هذه المشكلات ..وكيف أرضيه .. وكيف وكيف

كل هذا لا يتم حله بشكل جذري إلا بطريقة التتبع وفهم الشخصية الداخلية

أما بخصوص حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم

يخص الناس بصفة عامة ليس ما يعول المرء بل إنه من واجباته