من قبل سنوات ربطت البحوث العلمية بين القلق والتوتر الذي يصيب الإنسان، وبين جلوسه لساعات طوال أمام جهاز الكمبيوتر! اليوم تؤكد البحوث أن المرأة تشعر بالراحة والسعادة في تواصلها وتعاملها مع«الإنترنت» أكثر من الرجل..فهل تؤيدين هذه الدراسة..أم أنك تعترضين عليها؟ الإختبار يوضح قدر علاقتك بالإنترنت، ومدى راحتك واستفادتك منه..


السؤال الأول:

شبكة «الإنترنت» تصيب الإنسان بالقلق لكثرة تضم من مواقع..أم لكثرة عدد ساعات الجلوس أمامه؟

أ- لساعات الجلوس ب- لازدحامها بالمواقع

السؤال الثاني:

شرائح من الناس تستفيد وأخرى تبحث عما يسرق وقتها!

أ- حقيقة ب- إلى حد ما

السؤال الثالث:

«الإنترنت» يجعلك في حالة رضا عن حياتك، مهما كان مستواك المادي.

أ- إلى حد كبير ب- إلى حد ما

السؤال الرابع:

تعاملك مع «الإنترنت» يُعزز إحساسك بالحرية.

أ- نعم ب- إلى حد ما

السؤال الخامس:

استخدامك للإنترنت يمنحك الشعور بالسلطة والتملك.

أ- حقيقة ب- كيف؟

السؤال السادس:

تعرفك على مواقع كثيرة بالإنترنت يزيد من إحساسك بالأمن والسيطرة.

أ- إلى حد كبير ب- إلى حد ما

السؤال السابع:

الإنسان كائن اجتماعي بطبعه مهما كبر عمره، وفي حاجة لمن يسهل له الوصول لعالم التكنولوجيا.

أ- حقيقة ب- إلى حد ما

السؤال الثامن:

دراسة تؤكد «المرأة أكثر شعورا بالسعادة من الرجل بتواصلها مع الإنترنت».

أ- أوافق ب- إلى حد ما

السؤال التاسع:

المرأة تميل إلى أن تكون مركز الشبكة الاجتماعية للعائلة، و«الإنترنت» يساعدها.

أ- نعم ب- إلى حد قليل

السؤال العاشر:

«الإنترنت» يصل الأم بابنتها أو ابنها المهاجر صوتا وصورة، مما يشعرها بالارتياح.

أ- حقيقة ب- إلى حد كبير

السؤال الحادي عشر:

«الإنترنت» يهيئ للمرأة فرصة تعلم الجديد، ومشاهدة أحدث صيحات الموضة.

أ- حقيقة ب- إلى حد كبير

السؤال الثاني عشر:

«الإنترنت» يعطي المرأة الإحساس بأنها وسط العالم بأحداثه المحلية والعالمية.

أ- إلى حد كبير ب- إلى حد ما

السؤال الثالث عشر:

شبكة «الإنترنت» تضم الكثير من المواقع، بنقرة واحدة تستقبلينها، وبأخرى تتخلصين منها.

أ- نعم ب- أعلم


النتائج
.







.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.
.






.








.

تسايرين العصر:

إن كانت غالبية إجاباتك «أ»

أنت امرأة تساير عصرها، وتستوعب مستحدثاته العلمية، وتتجاوب مع أجهزته الالكترونية.

وكونك تُجيدين التعامل معه وتسيطرين على مواقعه فهذا يمدك بالثقة في النفس -مزودة بمعلومات-، ويمنحك الإحساس بالحرية -تختارين ما تريدين- والسيطرة والنفوذ -العالم عند أطراف أصابعك- وسعادة المرأة -بالتحديد- ترجع إلى أنها بطبعها اجتماعية تسعى للمعرفة، والتعرف على ما يحدث حولها لتتناقله وتتحدث عنه، «الإنترنت» يسهل لها الوصول إلى كل هذا.

نصيحتنا: للتكنولوجيا محاسنها وهي المعرفة، ومخاطرها من أمراض نفسية تصيب منْ يسيء استخدامها؛
مثل الجلوس لساعات طويلة أو الانعزال عن الناس، إضافة إلى الانصراف عن العمل أو الدراسة.


تبعدين كثيرا:

إن كانت غالبية إجاباتك «ب» -أكثر من 7-

هذا يعني أنك تبعدين كثيرا عن حياة واهتمامات الجيل الجديد، ومن ضمنهم أبناؤك أو أشقاؤك، وربما صديقاتك، ترفضين التعامل مع جهاز الكمبيوتر من الأساس، ولا تدركين مدى جاذبيته، رغم أن شبكة المعلومات الإليكترونية تمنحك فرصة السياحة في المدن البعيدة الجميلة، والتعرف على عادات الشعوب وما يميزهم، كما أنها تقدم لك الأخبار الثقافية والسياسية والفنية للعالم، وما يجري به من أحداث محلية وعالمية، إلى جانب متعة البحث عن كل جديد تريدين معرفته...وكأنك تملكين العالم بين يديك بنقرة واحدة على الأزرار..

نصيحتنا: «العلم نور». .و«طلب العلم فريضة». .واليوم تحت أصابعك أدوات وأجهزة تنقلك إلى الهند والصين وأنت جالسة في مقعدك، فاستغلي الفرصة.





الوعي اللاإرادي