تلك الساعة .. ذكرتني بألم لنفس الموقف
وكنت صغيرا وذهبت لقضاء الفريضة
وجائتني بساعة مصنع هيكلها من العاج والأحجار الكريمة
إلا أن سرقت مني والأشد خزناً ..لم أتوقع أبدا البته بشخصية السارق
الذي كان بالنسبة لنا الكثير في العائلة
بارك الله فيكي وفي وأهلك وخاصة أبيكي ..
الذي أهدي لنا فتاه تملك من الأدب والتحاور وخفة الظل
وكل ذلك تحت رعاية الله ورسوله