الموضوع: الكنز المفقود لك وللامه نهضه

مشروع التدوير للنفايات بالمملكه






ارجوكم كونوا معنا بالحمله ساعدونا



ليه نرمى كنوزنا ومانستفيد منها


ليه نبقى بهاالوضع وما نستفيد من خيرنا ونفيد اعيال بلدنا


يلا بلا كسل شاركونا بالحمله وساعدونا اعلاميا او بالتويع باى شيء



انا واثقه فيكن بأذن الله انتم ياشباب قدها ومعنا ان شاء الله









المشروع : الأهتمام بأعادة تدوير المخلفات
رؤيتنا : نشر ثقافة اهمية تدوير النفايات بين المواطنين والمقيمين
رسالتنا : نسعى من خلال هذا المشروع ان يصبح كل مواطن ومقيم في المملكة على درايه تامه بأهميه إعادة التدوير وان يكون كل مواطن ومقيم عضوا فعالا في هذا المشروع بأن يفصل النفايات العضوية (بقايا الطعام ) عن النفايات الغير عضوية (عبوات بلاستيك – اوراق – زجاج – الخ........)
اهدافُنا : 1) الحفاظ على البيئة والحد من التلوث
2 ) توفيرثروة اقتصاديه هائلة للبلد
3 ) إيجاد فرص عمل اكثر للمواطنين
4 ) رفع راتب عامل النظافة والتحسين من صورته الاجتماعية
5 ) اعطاء بدل عمل لعامل النظافة تقديرا لعمله الذى له طبيعة خاصة
الفوائد المرجوة من إعادة تدوير النفايات على المجتمع

1- استعادة جزء من المبالغ التي رصدت لشراء هذه السلع
2- تخلق وظائف وفرص عمل جديدة ,
- توفر فرص وظيفة.
3- خفض المبالغ التي تدفعها الدولة على جمع ونقل النفايات وردمها في مدافن النفايات.
4- تسبب مدافن النفايات مشاكل كبيرة للعديد من الدول، وبخاصة الدول التى لا تتوفر فيها أراضى فضاء بسبب طبيعتها الجبلية أو الخضراء…الخ.
5-التخفيف من الآثار الضارة لمدافن النفايات والتي تشمل انبعاث الروائح الكريهة، فضلاً عن احتمال تلويثها للمياه الجوفية وذلك من خلال تقليص كميات النفايات فيها.
6- التخفيف من الأثر البيئى الضار لهذه النفايات، حيث تصدر مدافن أو مكبات النفايات غاز الميثان والذي يعادل تاثيرها 24 مرة تأثير غاز ثاني اكسيد الكربون الذى يتسبب في ظاهرة الاحتباس الحراري
ملحوظة :-
تبلغ مخلفات الوطن العربي حوالي 90 مليون طن سنوياً، وهي لو أعيد تدويرها لأنتجت 14 مليون طن من الورق، و2 مليون طن حديد، و75 ألف طن من البلاستيك، عدا عن القماش والمواد العضوية .

بينما تبلغ تكلفة التخلص من هذه المُخلفات حوالي مليارين ونصف سنويا، إضافة إلى مليارين تقريبا تُنفقهما لمكافحة الآثار البيولوجية والصحية الناجمة عن تراكم النفايات في مكباتها.


انتظر ردودكم وتفاعلكم لاتردونى تكفون