كالعادة من حكم الكلام

والله كثيراً ما تؤثر فينا روعة الكلمات

والله ما إجتمعت كل هذه الصفات وأكثر إلا فى رسول الله صلى الله عليه وسلم فهو أكمل الخلق وأفضل الخلق
ولو ظلت الأقلام تكتب إلى قيام الساعة عن خلق المصطفى ما كفى وما وفىِِّ
وقد قال الله تعالى عنه "وإنك لعلى خلق عظيم" أى أنه أعلى من الخُلق العظيم نفسه صلى الله عليه وسلم

والأجدر بنا أن نتأسى به فهو قدوتنا وأسوتنا بأبى هو وأمى

ألم يقل الله سبحانه وتعالى "لقد كان لكم فى رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر"

جزاكم الله خيراً وجعلكم من أتباع المصطفى صلى الله عليه وسلم