والمؤسف ان مؤسساتنا الرهينة لنظم تصرّف بالية مازالت تعتمد على مقاييس عفا عنها الدهر وشرب مثل «الأكتاف» والولاء والمحسوبية وتترك اللبّ وهو التكوين والمعرفة والكفاءة. وهذا ما جعل جلّ المؤسسات لم تعد قادرة على الخلق والابداع، فيصعب عليها بالتالي ربح معركة الحداثة مما يؤدي بها للإفلاس والتلاشي، فشعار العالم اليوم هو البقاء للأصلح، للأقوى وللأذكى حتما.

نعم بدون ادارة المعرفة ورفع الكفاءة ستفقد منظمات اليوم الكثير من اهميتها بل قد تضعف وتتلاشى ... لان البقاء للاذكى والاقوى والاصلح والافضل..
فالنرفع الشعار نحو هذا التغيير الايجابي ...
شكرا لك اخي الفاضل على طرح هذا الموضوع ... وجزاك الله خير وبارك فيك ..