الموضوع: المدير العربي بين العام والخاص (الغالبية حتى لا نظلم بعض الناجحين والمميزين) عبد الرحمن تيشوري
المدير العربي بين العام والخاص (الغالبية حتى لا نظلم بعض الناجحين والمميزين) عبد الرحمن تيشوري
المدير في القطاع العام
*ساعة وجوده في مكان العمل عيناه على الكرسي والمكاسب المادية
·ينزعج عندما يسمع ان هناك اشخاصا مؤهلين للعمل ولديهم روح المبادرة
·ينزعج من كل شخص يظهر حرصه على المصلحة العامة
·ينزعج من الذين يحاربون الهدر
·ينتقي الاشخاص المقربين له والذين تربطه بهم مصالح مشتركة
·يحارب كل من ينتقد عمله وسياسته
·يحفز الاشخاص المحسوبين عليه
·يقوًم الشخص من خلال طاعته العمياء له
·يتخذ القرار ارتجالا وبسرعة وبلا دراية
·يسعى الى الاضواء بكل قوة ويسرقها من المنتجين والمبدعين
المدير في القطاع الخاص ( ادارة الاعمال)
·ساعة وجوده في مكان العمل عيناه شاخصتان على الانتاج والمنتجين
· ينزعج من الاشخاص غير المؤهلين للعمل والذين ليس لهم مبادرة
·يفرح من كل شخص حريص على الممتلكات ويكافح الهدر
·ينتقي خيرة الاشخاص للاماكن الحساسة في العمل
·يحاسب كل مهمل لعمله ويتحرى عن المهملين ان وجدوا.
·يميز ويكافأ المجتهدين ماديا ومعنويا
·يقوًم الشخص من خلال انتاجه وعمله
·يتخذ القرار بعد دراسة مستفيضة وشاملة
·لا يحب الاضواء بل يسلطها على الانتاج
·يسعى دائما الى التدريب والتأهيل والبحث والتطوير
المعهد الوطني للادارة العامة
هذه افكار وعناوين تحصلت عندنا من خلال دراسة الادارة ومعانيها واهميتها في المعهد الوطني للادارة العامة وعليه نرى ضرورة ان تستفيد الدولة ومؤسساتها من الذين اتبعوا دورات ولم تيابعوا التأهيل الطويل في المعهد نفسه لانه يقبل فقط خمسون دارسا سنويا اما الاخرين فيمكن الاستفادة منهم في مواقع اخرى وهي كثيرة في بلدنا لان بنية القوى العاملة في سوريا تشير الى اكثر من 75% من العاملين يحملون تأهيل منخفض ثا نوية وما دون وليس لهم أي علم باادارة المؤسسات هذا اذا كنا فعلا جادين باصلاح الادارة وتقديم خدمة ممتازة وسريعة ورخيصة لاابناء الوطن.
السلام عليكم اخواني
هذه مقارنة بسيطة بين صنفين مختلفين من المدراء
المدير الغربى : يسعى لتثبيت قدم الشركة (مشاركات: 12)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مؤسسة خدمية يدير الجهاز الإداري فيها المدير العام , كما يترأسها مجلس إدارة منتخب .
المطلوب الآلية الأفضل لتقييم المدير العام
بعد البحث وجدت أن أنسب طريقة هي طريقة... (مشاركات: 13)
-ازالة أسباب الأداء السيئ للقطاع العام السوري والعربي تؤدي
الى تطويره وعلاج امراضه ومشاكله
عبد الرحمن تيشوري
شهادة عليا بالادارة
شهادة عليا بالاقتصاد
- إدارياً
إن الأجهزة العامة بمعظم... (مشاركات: 0)
المدير الغربى : يسعى لتثبيت قدم الشركة
المدير العربى : يسعى لتثبيت قدمه في الشركة
المدير الغربى : يحترم آدمية الموظف
المدير العربى: لا يعرف يعني ايه آدمية
المدير الغربى: يبدأ كلامه بجملة... (مشاركات: 6)
قدم أحد خبراء الموارد البشرية في بلدية دبي مجموعة من الاقتراحات والتوصيات لتشجيع عملية التوطين في القطاعين الحكومي والخاص بدولة الإمارات العربية المتحدة مؤكدا على ضرورة سن سياسات وقوانين ملائمة... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي يشرح مفاهيم اختبار الاختراق واكتشاف الثغرات الأمنية في النظام أو التطبيق وتحليل الثغرات وتقييم خطورتها وتطبيق اختبار الاختراق للتطبيقات الويب وقواعد البيانات والشبكات والأجهزة ومنع استغلال الثغرات للوصول إلى المعلومات أو السيطرة على النظام وأمن التطبيقات واختبارها والامتثال للأخلاقيات والقوانين في مجال اختبار الاختراق
بحصولك على هذا البرنامج التدريبي ستصبح مؤهلا بشكل احترافي في مجال التغذية وتطبيقاتها للرياضيين، حيث ستقوم بدراسة مفاهيم التغذية وعلاقتها بانتاج الطاقة في الجسم وانواع الاغذية والمكملات الغذائية وكيفية وضع خطة تغذية للرياضيين في الالعاب الجماعية والفردية والعاب القوى والفئات الخاصة، كما ستدرس في هذا البرنامج التدريبي التطبيقات الغذائية في مجال ادارة الوزن سواء لعمليات التنحيف او زيادة الوزن.
برنامج تدريبي يؤهل المشاركين لاكتساب الخبرات الادارية والتنظيمية التي تساهدهم في رفع كفاءة الخدمات التمريضية ويشرح نماذج تقديم الرعاية التمريضية و نظام تصنيف المرضى والتوظيف لأعضاء هيئة التمريض.
تؤهل هذه الدورة التدريبية للمشاركين للتعرف على المهارات الضرورية لمشرفي ومديري إدارات التشغيل والإنتاج. وتشمل قياس الانتاجية وتحسين الاداء وعدم حدوث أي تعارض خلال الأنشطة اليومية، والتفاعل بشكل أفضل مع الإدارات الأخرى المعنية، مثل الصيانة والمخازن وغيرها
برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تنمية السمات الريادية الواجب توافرها لكل من يرغب في ان يكون رائد اعمال ناجح، كذلك تنمية الجوانب المهارية لرواد الاعمال، وزيادة وتحسين القدرة لديهم على التفكير والابتكار والابداع، والعمل على تنمية القدرة على التحليل لدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وزيادة وعي المشاركين في الدراسة بطبيعة الاعمال وتحدياتها في القرن الواحد والعشرين، ومن اهم محاور الدراسة سيكون دعم الدارسين للخروج بمشاريع ريادية جديدة من خلال مشاريع تخرجهم الدراسية، وتنمية قدراتهم للخروج بحلول للمشكلات التي تواجه المنشآت الصغيرة.