بسم الله الرحمن الرحيم
لدى الكثير خلط بين مفهوم القيادة و الادارة فما الفرق
وهل يمكن ان يكون القيادي اداري و العكس؟
بسم الله الرحمن الرحيم
لدى الكثير خلط بين مفهوم القيادة و الادارة فما الفرق
وهل يمكن ان يكون القيادي اداري و العكس؟
منذ سنوات مضين نُشرت قصيدة في صحيفة الوول ستريت بعنوان "فلنتخلص من الإدارة"، أما افتتاحية القصيدة فقد كانت: "لا يريد الناس أن يُداروا إنهم يريدون أن يُقادوا". تظهر هذه الفكرة أيضاً في العديد من كتب ومواضيع الأعمال التي نشرت في العقدين الماضيين وكلها تدور حول فكرة أن القيادة أمر جيد والإدارة أمر سيئ. أحد هذه المواضيع صدر عن مكتب الأبحاث الوطني تحت عنوان "القيادة مقابل الإدارة" استغرق في الفكرة إلى حد التطرف ليقول إن القيادة والإدارة أسلوبان متعاكسان يستخدمان في عالم التجارة اليوم للإشراف على الموظفين. يقول المؤلفون إن "القيادة تعمل في بيئة تقوم على الثقة"، بينما، "تقوم الإدارة على السيطرة عن طريق الخوف".
من أين أتى الاعتقاد بأن الإدارة سيئة وما يقال عنها "مهارات" القيادة هي الطريقة الوحيدة لنجاح المدراء التنفيذيين في شركات اليوم؟
لقد تضرر دور الإدارة كثيراً من خلال الكتابات الشائعة في أيامنا هذه. إن مهارات القيادة وممارسات الإدارة الصلبة لا تنفصل كل منها عن الأخرى، بل إنها احتياجات متكاملة في القيادة والإدارة في البيئات المشتركة.
• حالة التأرجح بعيداً جداً نحو الطرف الآخر
تكشف نظرة إلى الاتجاهات التي تتناول دور الإدارة خلال العقود الثلاث الماضية عن أن "القيادة" قد أصبحت شائعة كوسيلة للشفاء من أمراض الأعمال والتجارة، وأن مصطلح "الإدارة" قد أصبح مؤشراً سيئاً. فكيف حصل هذا؟
كتب دوغلاس ماكغريغور عام 1960 "الجانب الإنساني في المشروع" وهو كتاب رائد في وصف الفرق بين النظرية x والنظرية y في التجارة، يقول غريغور:
تعتمد النظرية x على افتراض أن العمال كسالى ويفتقدون إلى الحافز، ويودون الحصول على المال فقط لمجرد إقدامهم على العمل.
من جهة أخرى تعتمد النظرية y على افتراض أن العمال يريدون القيام بعمل جيد عن طريق الحافز الذاتي والحصول على أجورهم من خلال إنتاجيتهم.
بتعبير آخر: النظرية x سيئة، و النظرية y جيدة.
ومع هذه الفكرة بدأ سيل من الكتب والموضوعات والبرامج تنهال على الرأي العام على أمل أن يتحول مدراء المدرسة القديمة إلى"قادة". وفي حين لم تكن نظرية ماكغريغور خاطئة أو صائبة بالضرورة، فقد دفن مفهوم الإدارة الجيدة تحت كومة من المعاني السلبية مع مرور الوقت؛ فقدنا الأفكار الجيدة في طريقنا للتخلص من الأفكار السيئة.
في الثمانينات كان هناك قوى دافعة باتجاه إزالة الطبقات في التنظيم، والتخفيف من الانتفاخات وإنشاء فريق إدارة ذاتية. صحيح أن التطورات في التقنيات قد بدأت تخلق وفرة في مسؤوليات الإدارة الإدارية، ولكن نتيجة ذلك كانت أن أصبح دور المدير المتوسط ضحية اختصار الأعمال.
ومع مرور الوقت أصبح الفصل بين "الإدارة" و "القيادة" أكثر وضوحاً
إن الناتج الثانوي لهذا التأرجح ما بين القيادة والإدارة هو فقدان العديد من الأعمال الأساسية للإدارة الجيدة. لقد أصبحت الممارسات الإدارية - التي أوجدت النظام حيث كانت الفوضى، وقدمت الغراء لتثبيت الطاقة حول الهدف العام- مزدراة ومستهان بها. لقد أضعنا الثمين في طريقنا للتخلي عن البخس.
• التنظيمات كأنظمة متكاملة
بينما تشكل القيادة عنصر واحد فقط من عناصر متعددة لإنجاز تنظيمات ذات إنتاجية عالية، إلا أن هذه الميزة قد ضاعت مع مرور الوقت – ولسوء الحظ- بين أكوام الكتب التي وضعت حول القيادة. كما ساهمت الأنظمة التقنية الاجتماعية التي ظهرت في تلك الفترة بتضخيم خط ماكغريغور في التفكير بتكريسها فكرة أن جوانب أخرى من تصميم أو تخطيط التنظيم تلعب أدواراً أساسية بشكل متساو في إنجاز تنظيمات ذات أداء عالي. هذه الجوانب تتضمن بنية التنظيم، مراحل عمل الأفراد، مراحل العمل الأساسية، الأسلوب، القيَم الأساسية.
المشكلة مع الأنظمة التقنية الاجتماعية هي أنه يُنظر إليها على أنها أكاديمية جداً وعلى درجة من التعقيد يصعب معها تحقيق سمعة سيئة ضمن المنشورات الشائعة، في حين تحقق مواضيع القيادة انتعاشاً. من جانب آخر لم يكن هناك الكثير من القادة أو المستشارين ممن يعرفون الكثير عن كيفية تطبيق نظرية أنظمة التقنية الاجتماعية لحل المشاكل التنظيمية وتحقيق أي تطور حقيقي قابل للقياس.
• العودة للمركز
تبقى نظرة الأنظمة المتكاملة للتنظيمات إطاراً نظرياً أساسياً وصلباً لفهم كيفية عمل المنظمات، وبينما تستمر الحاجة إلى تهذيب وتنقية تطبيق هذه النظرية لضمان استمرارية التطور التنظيمي، فإن مفاهيم نظرية الأنظمة المتكاملة والحاجة إلى الانحياز الجانبي هي بشكل عام مقبولة بشكل جيد. عندما يكون لديك أنظمة مصممة بشكل جيد للإدارة ومكافأة الإنجاز، تصبح إدارة علاقات الزبون، وإدارة العمليات، والاتصالات وغيرها في مجموعها هامة بالنسبة للأداء التنظيمي.
في البحث الأبدي عن الكسير ( فلسفة ) القيادة، يقدم المستشارون والأساتذة الكبار رؤى شخصية كبيرة فيما يخص الخطوات الاثنا عشر، وحلاً متواضعاً جداً من أجل إدارة أفضل. تعرض مجلة الثروة الجديدة في مراجعة لأحد الكتب ذات العلاقة رثاء للموجة المدية لكتب التجارة والأعمال غير الناضجة والمدفوعة بدافع الغرور مما جعلها تصل إلى نقطة الاستخفاف بقيمة الكم المعرفي الإنساني. يذكرنا الكاتب المعروف في حقل الأعمال والبروفسور في جامعة هارفارد، جون كوتر، أن "الإدارة الجيدة تأتي بالنظام".
الإدارة الجيدة هي مجموعة من الفعاليات الواضحة والمتخصصة والمحترفة، إنها علم عام يتضمن التقييم والتخطيط والتنفيذ والقيادة والتحفيز والتنسيق والقياس. أفضل ما يمكن التفكير به من جهة الإدارة هو أنها "نظام" يدمج ممارسات الإدارة المثبتة بدون حدود زمنية مع علاقات مهارات القيادة الشخصية المركز عليها. علاوة على أن ممارسات الإدارة الجيدة ومهارات القيادة أمران لا يمكن الجمع بينهما، فإنهما أمران يجتمعان في تنظيم يسير بشكل فعال. وصف لويس آلان في بحثه في علم الإدارة الوظائف الأساسية الأربعة لممارسة الإدارة الجيدة أنها:
· التخطيط
· التنظيم
· القيادة
· والتحكم
للأسف، عندما تخصص نسبة 3% فقط من ميزانيات التدريب من أجل المدراء المتوسطين، يتجه المنهج بثقل نحو العلاقات الشخصية ومهارات المجموعة، بينما يكون خفيفاً باتجاه الأنظمة التشخيصية ومهارات تطور العمل التي قدمها مجدداً برنامج لويس آلان للإدارة .
• خطوات لتطوير أداء المدير
كيف يمكن أن تطور التنظيمات أداء المدير؟ هناك ثلاث خطوات أساسية:
1. تقييم ممارسات الإدارة
في تقييم ممارسات الإدارة ستكتشف أن المدراء يركزون على "العمل" أكثر من تركيزهم على "الإدارة". يساعد التقييم العميق على تعزيز استخدام وتمرين وتدريب ومراقبة البرامج.
2. أسس الإدارة
هل تُمارس أسس الإدارة؟ إذا كان الجواب لا فلماذا لا؟
3. نموذج نظم الإدارة
حدد ونفذ نموذج نظم الإدارة على أن يكون ملائماً للعمل. ما هي المهارات الأساسية والممارسات التي تحتاج إلى تعزيز تطوير أداء العمل؟
منقول
جميل .. بارك الله فيك .. نريد المزيد من هذا الفكر الطيب
مشكور اخي الكريم على هذه المشاركة النيرة .......
مشكور ما قصررررررررررررررررررررررت
مشكوووووووور ودائما متألق
فكرررررررررررررر رائع يستحق الاشادة
شكرا يا أخ رياض لكن أريد أن أعرف ما الفرق بين القيادة في علم الاجتماع العام و القيادة في علم الاجتماع العمل و التنظيم والذي يتبر من منظريه هربرت فايول .
مشاركه في غاية الرووووووعه
مشكورين ..
وجزاكم الله عنا خير الجزاء
جميل .. بارك الله فيك .. نريد المزيد من هذا الفكر الطيب
المدير ينفذ تعليمات بينما القائد يستنبط تعليمات
تحياتي للجميع
أهلا أصدقائي ,,,
محاضرة تمكنت من الحصول عليها للدكتور علي شراب تشرح بصورة جميله ورائعه الفرق بين المدير والقائد ,,
[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]
أتمنى للجميع الفائدة
مع خالص تحياتي وقبلاتي ,,,
اهلا بكم ارجو ارسال لى بحث عن الاصلاح الادارى فى مصر
اين الرد افيدونى لم اعرف اين الرد
اقدر افيد بكلمتين
القيادة: تسيير العمل من ناحية تطويره وحل مشاكله
الادارة: تسير العمل على حسب الانظمه الموجودة فقط
ارى ان هنالك فرق كبير بين الاداري والقيادي
فمن الممكن ان يكون القيادي اداري والعكس غير صحيح وارى ان هنالك سمات يتصف بها القيادي
ليس بالضروره ان توجد بالاداري فمنها مثلا التاثير بالاخرين ودفعهم لتبني ما يطرحه القيادي ويوجد بالقيادي صفات ملازمه له منذ وجوده اي صفات خلقيه .
لا غرابة فى ان الادارة والقيادة يختلفان عن بعضهما البعض , ومن الأمور التى تحتاج للتفكير والبحث ما ما هو مفهوم الادارة فى عالمنا العربى ومن اى منطلق ينطلق فهم الناس للادارة فى مجتمعاتنا
وما هو مفهوم القيادة وكيف تفهم القيادة فى مجتمعاتنا
حسب اعتقادى المتواضع ان الادارة والقيادة فى مجتمعاتنا تفهمان او تعودان الى فهم واحد لدى مدراء كثر وهى بمعنى الرئاسة
لاعجب فى دالك فاى مؤسسة لاتولى اهتماما بمواردها البشرية ولا تفسح المجال امامها لللمشاركة فى عمليات التخطيط واتخاد القرارات هى ادارة لا تفهم معنى القيادة
التطور رائع في التطور هذا وشي جميل ان الواحد يتعلم من جميع العلوم الادارية
جزاكم الله خير الجزاء ووفقكم الله وسدد خطاكم.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القيادة فرع من علم الإدارة...
القيادة والإدارة مصطلحين مختلفان تماماً،..
.. حيث يمكن أن يكون القائد مديراً ولكن ليس كل مدير يصلح أن يكون قائداً، فالقيادة غالباً تهتم بالمستقبل وبالرؤية والتوجهات الإستراتيجية والتحفيز وشحذ همم العاملين في المنظمة، فهي تركز على العلاقات الإنسانية والعاطفة وتمارس أسلوب القدوة والتدريب.. الخ، فالقيادة تهتم بالكليات أي اختيار العمل الصحيح. أما الإدارة فعكس القيادة، فهي تهتم بالوقت الحاضر، وذلك من خلال عمليات التخطيط والتنظيم والتوجيه والإشراف والرقابة، وتركز على المعايير والإنجاز وإتقان الأداء والنتائج الآنية وحل المشكلات والاهتمام باللوائح والنظم واستعمال السلطة... الخ، فالإدارة تركز على المنطق وتهتم بالجزئيات والتفاصيل أي اختيار الطريقة الصحيحة للعمل.
إن القيادة والإدارة كلاهما مهمان للمنظمة، فالقيادة بدون إدارة تجعل المنظمة تعيش في عالم التخطيط للمستقبل، وإهمال للوضع الحالي والشئون اليومية للمنظمة الذي يُحتاج إليه للوصول للأهداف المستقبلية، كما أن الإدارة وحدها بدون قيادة يجعل المنظمة تركز على الأحداث اليومية فقط، والتي تشغل الوقت عن التفكير والتخطيط للمستقبل وتحقيق الأهداف المرجوة. ومن جانب آخر نجد أن أسلوب الإدارة بالرئاسة يعتمد على الإكراه والتسلط استناداً إلى سلطة أو نفوذ أو قانون، في حين أن أسلوب الإدارة بالقيادة يعتمد على القدوة والمعاملة الحسنة والخلق الرفيع في التعامل مع الآخرين، وليس سلطة التسلط والأمر والنهي كما هو شائع لدى البعض بدون وعي لمعنى القيادة.
أي فرد يستطيع تعلم علم الإدارة، عن طريق الدراسة في الجامعات والمعاهد المتخصصة التي تقدم الدورات التدريبية، ولكن نجد أن هناك سؤالاً يطرح نفسه، هل يمكن للشخص تعلم فن القيادة؟ وللإجابة عن هذا السؤال انقسم الباحثون إلى فريقين؛ فريق يرى أن القيادة موهبة فطرية تولد مع الشخص، فهم يولدون كقادة، ومن هؤلاء وارين بينيس الذي يقول إنك لا تستطيع تعلم القيادة، أما الفريق الآخر فيرى أن القيادة مهارة كأي مهارة أخرى يمكن أن تكتسب، ومن هؤلاء بيتر دركر الذي يقول يجب أن تتعلم القيادة، وباستطاعتك أن تتعلمها، أي أن القادة يصنعون أنفسهم من خلال عملية مستمرة من المعرفة والتعلم والخبرة والتدريب. ولعل الاعتقاد السائد بأن القيادة تنقسم إلى جزأين هو أقرب للصواب، جزء يمكن تعلمه وإتقانه، وهو الجزء الذي غالباً ما يتعلق بمهارات التواصل والتخاطب، والنظريات الإستراتيجية والأساليب القيادية المختلفة، وكلها أمور يمكن تعلمها في المعاهد والمراكز والجامعات في دورات تدريبية طويلة أو قصيرة، وجزء آخر يكون موجوداً بالفطرة في الشخص نفسه، وهذا الجزء هو الذي لا يمكن تعلمه أو اكتسابه أو التظاهر بوجوده، وهو المتعلق بسرعة البديهة والعاطفة والمشاعر والاهتمام بالعاملين، ولاشك أن هذه الصفات هي التي تصنع القائد وتحبب الناس فيه فيسهل عليهم اتباعه، لذا نجد أن الجزأين السابقين مكملين لبعضهما البعض وبدونهما لا يمكن أن ينجح القائد وتكتمل شخصيته القيادية.
كلامك درر نريد المزيد
جزاك الله عنا كل خير
يستخدم الكثير من الناس مصطلحي 'المدير' و'القائد' بشكل مترادف ظناً منهم أنهما يعنيان الشيء عينه، ويعتقد آخرون أن الفرق بينهما هو أن القادة هم أشخاص لهم جاذبية أو سحر خاص وأنهم قد ولدوا ليكونوا قادة،... (مشاركات: 8)
القيادة فرع من علم الإدارة...القيادة والإدارة مصطلحين مختلفان تماماً،.. حيث يمكن أن يكون القائد مديراً ولكن ليس كل مدير يصلح أن يكون قائداً، فالقيادة غالباً تهتم بالمستقبل وبالرؤية والتوجهات... (مشاركات: 2)
بداية أتشرف بالمشاركه في هذا الصرح الإداري الكبير ، ونتمنى ان نفيد ونستفيد من الجميع، حقيقة هذا الموضوع كان يدور في بالي أثناء دراستي لإدارة الأعمال في الجامعة ، حيث ان كل شيئ في هذا الوجود له علاقه... (مشاركات: 1)
الفرق بين الموظف & المدير * إذا أخذت وقت طويل في عمل ما فأنت بطيء ...... لكن اذا أخذ رئيسك وقت طويل في ذلك فهو دقيق * إذا لم تعمل ما كلفت به فأنت كسول ......... لكن اذا لم يعمل رئيسك ما كلف... (مشاركات: 7)
لأول مرة في مصر والعالم العربي خبير الإدارة العالمي برايان تراسي في محاضرة تدريبية : القيادة التي تصنع الفرق سر الوصول لأفضل أداء لفريقك بأقل قدر من المجهود يومي 16 - 17 إبريل 2008 يوجد ترجمة... (مشاركات: 0)
احصل على شهادة دبلوم ادارة مستشفيات والتي تعد واحدة من أقوى الشهادات في مجال ادارة المستشفيات ومراكز الرعاية الصحية، حيث يتم دراسة مفهوم الإدارة ومهام المدير الطبي ومرورا بتعريف المشاركين بعناصر إدارة المستشفيات، وخطوات إنشاء الهيكل التنظيمي للمستشفيات، وكذلك إدارة الأزمات والطوارئ وخطة الإخلاء وإدارة المشتريات والمخازن الطبية، وادارة وتخطيط الموارد البشرية لتنفيذ الخطة الاستراتيجية للمستشفى، وكذلك الادارة المالية، ثم يتم شرح ودراسة إدارة الجودة الطبية والجودة الشاملة في المستشفيات، وآليات تحسين الجودة ومعاييرها وغيرها ذلك الكثير من المحاور المطلوبة للعاملين في مجال ادارة المستشفيات.
يهدف هذا البرنامج التدريبي للتعرف على الاطار المرجعي لادارة المنشآت الرياضية، وما هي اهم السياسات التنفيذية للاستثمار الرياضي المستدام في المنشات الرياضية، كذلك معايير تلك الاستدامة، وما هي الجدوى الاقتصادية لانشاء ملاعب كرة القدم الخماسية، ومعايير الجودة الشاملة في اي منشأة رياضية، وكيفية استخدام تكنولوجيا الذكاء الصناعي في ادارة المنشآت الرياضية، ويهتم البرنامج التدريبي بالتطرق الى الامن الصناعي والسلامة المهنية في المنشآت الرياضية، وما هي الاجراءات الوقائية فيها، وكذلك اللوجستيات في ادارة المنشآت الرياضية، ويختتم البرنامج برعض تطبيقات وممارسات عملية في ادارة المنشآت الرياضية.
تقدم هذه الدبلومة للمتدربين فرصة قوية لفهم وتطبيق مفاهيم التسويق في مجال الفنادق، كما تتناول الدبلومة دور التسويق في الفنادق وفي مجال الضيافة بشكل عام. وتسلط الضوء على الادوات والاساليب المستخدة في وضع استراتيجية التسويق للفندق.
برنامج تدريبي يتم فيه شرح عملية التسويق الدوائي ويزود المشاركين بالمهارات والمعارف اللازمة لاعداد خطة تسويق لشركات الادوية والصيدليات والجهات التي تتعامل مع تسويق وتوزيع الادوية.
برنامج تدريبي يتناول شرح خدمة الكونسيرج الفندقية ومهارات فريق الكونسيرج في الفندق وما هي ادوار ومسئوليات الكونسيرج في الفندق وكيفية تقديم خدمات الكونسيرج المختلفة في الفندق