ولكني وددت أن لو كنت عاديا و أخرج منها لا لي و لا علي بمعنى
أن أحيا حياة غير متكلفة ( بساطة العيش) و أن أكون على الفطرة التي فطر الله الناس عليها
أن لا يكون مني تجاه أحد ضغينة و لا غل لأحد المؤمنين
أكون حلقة وصل في الحياة لا حلقة قطع حلقة و صل توصل كل معاني الخير من الاجداد و الآباء إلى الأبناء و الأحفاد من جيل سابق إلى جيل لاحق
وددت أن الناس لم يفتقدوني إذا غبت ولم يشعروا بوجودي إذا حضرت
وددت أن يكون أملي و رجائي الوحيد في الخالق و ليس المخلوقين
وددت لو عملت عمل خير لا يعلمه إلا الملك الرحمن الرحيم و وددت أن لم أكن أرد به إلا الله