أليس من الأفضل أن يكون الإنسان عادي من أن يكون أقل من العادي ...

هناك ملايين البشر يعيشون ويموتون في مستويات معيشية و ظروف حياتية أقل بكثير من العادي ولكن من هؤلاء من قد تكون علاقته مع ربه علاقة ممتازة ... حقق الهدف من وجوده في الحياة (( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون )) ...

ما وودت قوله هو أن يكون طموحنا الأكبر تحقيق غاية وجودنا ... وهو عبوديتنا لله الواحد ... وسوف تتحق حتما باقي طموحاتنا وسوف نصبح اشخاص غير عاديين في مجتمع غير عادي في أمة جعلت لتكون غير عادية بين الأمم .....