الموضوع: اسباب تسرب الموظفين
اسباب تسرب الموظفين
في عصرنا الحديث يعد الموظفون من أهم أصول المنشآت، بل هم الدعامة الأهم في المحافظة على استقرار الشركات وثبات النمو والسيطرة على الأسواق، ويلاحظ ذلك جليا في الشركات الكبرى وما تقدمه لموظفيها من مكافآت وتدريب وقروض. ويسعى ملاك الشركات دائما لتدعيم روح الولاء عند الموظف مما يسهم في زيادة إنتاجيتهم واستمرارهم في العمل. ويعد ترك أو انفصال الموظفين الجدد أو القدامى الأكفاء عن عملهم خصلة سيئة في المنشأة ولها الكثير من المساوئ من أهمها تأخر العمل أو التسبب في تحقيق خسارة. وإن كان هذا الموضوع غير ذي أهمية لبعض الشركات في الماضي، فإنه سيكون النقطة الأهم لتميز الشركات في المستقبل.. من خلال الكثير من الأبحاث وكثير من القصص التي تصادفني في عملي أستطيع أن أجمل أسباب ارتفاع نسبة ترك الموظفين الجدد لأعمالهم في النقاط التالية:
- أسلوب وطريقة تعامل الرئيس المباشر من شدة مفرطة أو عدم اقتناعه بقدرات الموظف الجديد، ولعل هذا هو أهم سبب في ترك العمل وهناك دراسات كثيرة تثبت ذلك.
- إعطاء صورة لجو العمل عند التعيين مختلفة عن الواقع، وقد يعتقد صاحب العمل أنه ذكي عندما يمارس ذلك، ولكن أغلب النتائج التي رأيتها تكون وخيمة على صاحب المنشأة.
- التحديد العشوائي للعدد المطلوب والنوعية المطلوبة للتعيين، وذلك دون إعداد الدراسة اللازمة بالمقارنة للشواغر وتوقيتها.
- انعدام وجود الوصف الوظيفي، أي غياب تحديد المهام المطلوبة ومواصفات الشخص المطلوب، وأحيانا يكون الوصف الوظيفي أصلا أعد ليتناسب مع مؤهلات وخبرة مرشح معين في فترة ما.
- زيادة ساعات العمل أو عدم التقيد بساعات العمل النظامية وتملص المنشأة من دفع بدل خارج الدوام.
- تغيير مسمى أو مهام الوظيفة أو حتى موقع العمل أو أحيانا تغيير منطقة العمل دون أخذ رأي الموظف أو العامل.
- وجود اختلافات واضحة في عقد الموظف أو العامل من حجم الراتب والمميزات من مدة الإجازة وبدل النقل, السكن, العلاج أو تذاكر السفر.
- تأخر دفع الرواتب خلافا للمتفق عليه في العقد.
تعاني العديد من المنظمات في القطاع العام من ظاهرة تسببت في تكليفها الكثير مادياً ومعنوياً ألا وهي ظاهرة تسرب الكفاءات الوظيفية بعد إنفاق المنظمات الشيء الكثير والمكلف على تدريبهم وتعليمهم وتمكنهم من... (مشاركات: 9)
تشمل الأسباب التي تجعل الأفراد سيفشلون في إيجاد حلول فاعلة ما يلي :
- عدم اتباع المنهجية .
- عدم الالتزام بحل المشكلة .
- إساءة تفسير المشكلة .
- الافتقار إلى معرفة بأساليب وعمليات حل... (مشاركات: 1)
اسباب فشل الحوافز
1- عدم توافق البرامج التحفيزية مع اداء الموظف(
2- ظعف الميزانية للبرامج التحفيزية وتدني النسبة الربحية للموظف(
3- عدم المرونة والدقة في تصميم البرامج التحفيزية(... (مشاركات: 4)
من واقع تجربه ومعايشة واقعية أرى أن مشكلة تسرب العمالة الوطنية تعد من المعوقات الرئيسة لتوطين الوظائف في مؤسسات القطاع الخاص وليست مشكلة زيادة أجورهم كما يعتقد كثيرون.
ربما لا توجد إحصاءات موثقة -... (مشاركات: 3)
الدوحة - الشرق :
أجرت الإدارة العامة للدفاع المدني صباح أمس بمركز دفاع مدني العزيزية عملية تدريب ميداني حول كيفية التعامل مع حالات تسرب المواد الكيماوية والبيولوجية وإنقاذ الضحايا والمصابين الذين... (مشاركات: 0)
جلسة تدريبية مكثفة تعرض لك أهمية مقاييس ومؤشرات التصنيع التي ستكون بمثابة خارطة طريق لتطوير عملك، و التحكم في عملية الإنتاج بأكملها وتحسينها، وضمان عمل المعدات على المستوى الأمثل، وآلية تخفيض تكاليف الصيانة باستمرار ما يؤهل مصنعك لتحسين العمليات الانتاجية بما يستهدف تحقيق النمو الإيجابي في مجال الصناعة.
برنامج يتناول شرح اساسيات التغذية وعلاقتها بالمناعة والجهاز المناعي والاغذية والعناصر التي تؤثر على الاستجابة المناعية والنظام الغذائي المضاد للالتهاب وتأثير السمنة والنحافة على الجهاز المناعي ومقاومة الأمراض الفيروسية وأهم الامراض المناعية و التدخل الغذائي الصحيح والتحاليل المناعية والتغذية لمرضى الايدز ومرضى كورونا
برنامج تدريبي متخصص في حوكمة الشركات السعودية وفقاً للأنظمة السعودية. يتناول حوكمة نظم العمل الرئيسية وتوزيع الصلاحيات والمسئوليات والسياسات والاجراءات التشغيلية. وذلك لحماية حقوق المساهمين وأصحاب المصالح وضمان الشفافية والحوكمة الرشيدة وجذب المستثمرين وتقليل المخاطر القانونية والمالية التي يمكن ان تتعرض لها الشركة.
برنامج يتناول موضوعات ادارة الايرادات المالية للمستشفيات واعداد الخلاصات الشهرية للايرادات وتنفيذ عمليات التحصيل ومتابعة المطالبات ومطالبات المتعاقدين واجراء المقاصة وتسويات الحساب وتنظيم مطالبات الشركات المتعاقدة ومتابعة التسديدات وضبط وترشيد الانفاق وبناء الشراكات مع القطاع الخاص.
دورة تدريبية في التخطيط الاستراتيجي المتقدم الذي يمثل الوسيلة التي يمكن من خلالها توحيد كافة أنشطة المنظمة، وتحقيق التنسيق الراسي بين المستويات التنظيمية