الفكرة الأساسية لـ "فيسبوك" هي الاستثمار في/حول التواصل والعلاقات الاجتماعية؛ إنشاء ساحة حرة مجانية للأصدقاء والأقارب للتواصل معهم أو الدردشة. ونشأت حول هذه الساحة سوق عظيمة للإعلان والترويج والتخطيط التجاري والبيع والشراء والتسلية، كما تنشأ حول الحدائق العامة والمتنزهات نشاطات تجارية، مثل النقل والطعام والخدمات السياحية.
والفضائيات التي تعمل على مدار الساعة، هي استثمار قائم على/حول الوقت الإنساني والتجارب المعيشية، فهي تتوقع أن رغبة الناس في السهر والمتابعة المتواصلة تنشئ سوقًا إعلانية وتجارية. إنها في الحقيقة استثمار في عملية جلوسنا للسهر الطويل، فتملأ، برأي "جيرمي ريفكن"، كل دقيقة نستطيع توفيرها من وقتنا بأحد أنواع الارتباط التجاري، ما يجعل الوقت ذاته أكثر الموارد ندرة. ويمكن هنا ملاحظة المجالات والتقنيات والأسواق التي تعمل 24 ساعة في اليوم: البريد الصوتي، والهواتف المحمولة، والأسواق التجارية، وقنوات البث التليفزيوني، والخدمات المصرفية الآلية، وخدمات الطعام.
ومن مفاجآت التحولات التي تجري في السوق والمجتمعات أن شركات ومؤسسات استثمارية حققت عوائد ومبيعات كبيرة لمنتجات في مجال الحريات ومناهضة العولمة ومناهضة العنصرية، أي تحويل المقاومة والنضال إلى سلعة استهلاكية. وقد اشتهر "تي شيرت" نسائي وحقق مبيعات هائلة تحت شعار "هازمة الزوجات".
وعودة إلى "فيسبوك"، تلك السوق/الساحة التي تقدم أكثر من 50 ألف تطبيق، والتي تنمو بمعدل كبير. فقد تشكلت شركات بكاملها بناء على تطوير تطبيقات الـ "فيسبوك". فشركات مثل "جرار زينجا"، وهي شركة ألعاب اجتماعية، تنتج الألعاب لصالح الشبكات الاجتماعية الأخرى، وشركة "ماي سبيس" تلقت تمويلاً بقيمة 219 مليون دولار، وتبلغ قيمتها اليوم 1.5 مليار دولار.
ويمكن ملاحظة مجموعة كبيرة من الأعمال والخدمات التجارية النشطة والعملاقة حول "فيسبوك"، مثل الترويج والإعلان، وورش العمل والتوظيف، وتعزيز العلامة التجارية، والتسويق لمناسبة أو حدث أو محاضرة أو مهرجان أو تنزيلات، وحملة الخدمة الاجتماعية.
ويساعد "فيسبوك" الشركات والأعمال على تطوير استراتيجية التسويق بالتفاعل مع الجمهور، وملاحظة رغباتهم واتجاهاتهم وسياسات واستراتيجيات المنافسين، وبناء شبكة علاقات مع الزبائن والجمهور. وتساعد المعلومات التي يقدمها "فيسبوك" عن الجمهور في التخطيط وتحليل البيانات والاتجاهات وبناء التوقعات والاستراتيجيات للعمل والتسويق. وهي أخيرًا مثل "مول" عملاق يساعد على بناء حضور تجاري واقتصادي، وتعزيز علامة تجارية.
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/4413.imgcache
1. قاعده 20/80 :ــ
من المحتمل أن تحقق 80% من النتائج من 20% مجهود تبذله .هذه النسبه تنطبق على مناطق كثيره من العمل. إجعل نفسك ماهرا فى... (مشاركات: 5)
في ضوء النجاح الذي حققته تجربة تطبيق نظام ضمان الجودة الشاملة بمدارس التعليم الثانوي الصناعي ، ارتأت وزارة التربية والتعليم بقيادة وزيرها الدكتور ماجد النعيمي تعميم هذا النظام في المدارس كافة ، حيث... (مشاركات: 1)
يستضيف مركز الأندلس الخضراء للتدريب عملاق التدريب د.سلمان العلي (أطلق قدراتك ) يوم 29/5 يبدأ التسجيل يوم 11/5 وينتهي 25/5 وذلك بالطائف بمقر المركز الكائن في الطائف شهار بجوار مدارس الأندلس... (مشاركات: 1)
فى عام 1945 انتهت الحرب العالمية الثانية فى اليابان مخلفة ورائها قدرا رهيبا من الدمار الناتج من الضرب بالقنابل النووية .كان الشاب ميسورا ايبوكا يبدأ شركته الصغيرة من غرفة محطمة و ولم يكن يملك سوى... (مشاركات: 2)
Google تجوب العالم
لا توجد أجهزة كمبيوتر في قرية راجيهالي الصغيرة الواقعة على بعد 30 ميلا من بنغالور في الهند. ونادرا ما يجوب الزوار الأجانب طرقاتها غير المعبدة التي تؤدي إلى نحو 70 كوخا متداعيا... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تنمية السمات الريادية الواجب توافرها لكل من يرغب في ان يكون رائد اعمال ناجح، كذلك تنمية الجوانب المهارية لرواد الاعمال، وزيادة وتحسين القدرة لديهم على التفكير والابتكار والابداع، والعمل على تنمية القدرة على التحليل لدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وزيادة وعي المشاركين في الدراسة بطبيعة الاعمال وتحدياتها في القرن الواحد والعشرين، ومن اهم محاور الدراسة سيكون دعم الدارسين للخروج بمشاريع ريادية جديدة من خلال مشاريع تخرجهم الدراسية، وتنمية قدراتهم للخروج بحلول للمشكلات التي تواجه المنشآت الصغيرة.
إذا كنت شغوفًا بمجال الديكور والتصميم الداخلي ولكن لم يحالفك الحظ في دراسته جامعيًا، فأنت هنا في المكان الصحيح، بإمكانك الآن دراسة دبلوم تصميم داخلي لغير المهندسين، وتعلم كافة المبادئ والأساسيات في مجال الديكور. وتمكنك هذه الدبلومة من اكتساب المهارات للازمة التي تؤهلك لدخول سوق العمل، الذي يتطلب حصولك على دبلوم تصميم داخلي معتمد، سواء كان العمل في مكاتب وشركات الديكور أو عبر العمل الحر.
برنامج تدريبي موجه للعاملين في مجال ادارة الاندية والمؤسسات الرياضية، حيث يهدف الى تأهيل المشاركين على تعلم كيفية تطبيق مفاهيم الادارة الاستراتيجية والتخطيط الاستراتيجي للمؤسسات الرياضية، ويساعد على تأهيلهم على كيفية وضع الرؤية والرسالة للمؤسسات الرياضية.
دورة التحول الرقمي في الجامعات هو أول برنامج تدريبي يهدف إلى تقديم كل الشرح المفصل للمشاركين فيه للتعرف بشكل مفصل عن آليات تمكين الجامعات من تبني تقنيات جديدة وتحسين عملياتها وتعزيز التعلم للطلاب.