كان عالم نفس سويسري اسمه "جون بياجيه" يحاضر في مجموعة من الطلاب فتعلم منهم درسًا عظيمًا. كان أسلوبه في المحاضرة صعبا جدا ويشبه أساليب الآباء العنيفين الذين يحبطون أبناءهم عندما يوجهونهم بقسوة وينهرونهم بعنف.
بعد أول امتحان، اكتشف "بياجيه" المنحنى الطبيعي للتوزيع، والذي يتخذ شكل الجرس، حيث احتل 68٪ من الطلاب منتصف المنحنى بعد حصولهم على تقديرات C وC+ وC-. واحتل 14٪ و13,6٪ جانبي المنحنى الأيمن والأيسر بعد حصولهم على . وحصل الباقون على A ونسبة 3% و 4% واحتلوا طرفي المنحنى.
هنا اتبع "بياجيه" أسلوب التعلم البصري مع نفس الطلاب فعرض عليهم مجموعة من الصور، وقام الطلاب بتصميم الرسومات بأنفسهم. اكتشف "بياجيه" بعد التصحيح أن التقديرات توزعت على المنحنى كما حدث في المرة الأولى، إلا أن الطلاب الذين أظهر المنحنى تفوقهم، وأولئك الذين لم يجتازوا الاختبار، لم يكونوا هم أنفسهم، كما اختلفت تقديرات معظم الطلاب عنها في الاختبار السابق.
استخدم "بياجيه" أساليب أخرى مع نفس المجموعة، فبدأ يجري معهم تجارب عملية مباشرة. كانت النتيجة أن أظهرت التجارب هذا القدر من التنوع في تقديرات الطلاب مع تفاوتهم في كل شريحة وفقًا للطريقة والتجربة.
كل إنسان يمكن أن يكون عبقريا في أحد المجالات، وأن يتعلم أفضل بأكثر من طريقة لو اختلفت طرق التعليم. تعرف على الأسلوب الذي يناسبك ويناسب طلابك وموظفيك في العمل والتعلم، كما يفعل خبراء ومدربو التنمية البشرية الأكفاء.
رد: كما يختلف نوع ذكائنا..تختلف أيضا طرقنا فى التعلم
موضوع جمييل ولقد اثار اهتمامى يمكن لك لو اردت الستزادة من هذا الموضوع قراء بعض كتب البرمجة الغوية العصبية فهى تهتم بهذه المواضيع وهى لها سبق تطويرة حيث يمكن لك ان تتعرف الى اقسام التصنيفات التى تتعامل بها البرمجة اللغوية العصبية فهى تقسم الاشخاص الى بصريين وسمعييين وحسسين وانواع اخرى وكذلك الى البرامج العقلية العليا والى رواد الفكر فى هذا الموضوع شكرا
الرجال أيضا يحتاجون حظاً ....
مقال جيد يجب أن ننظر إلى ما فيه بعين الاعتبار
كنا جميعا ننظر بحسد إلى الفتيات المحظوظات اللواتي يحصلن على أزواج من الأمراء في كل القصص العالمية الجميلة و في قصص الجدات... (مشاركات: 0)
الصداقة بين النساء
لم تعد الزوجة إلى بيتها ذات ليلة / وفي اليوم التالي قالت لزوجها : أنها كانت نائمة عند صديقة لها ..! / إتصل الزوج بأفضل عشر صديقات لزوجته
فأنكر الجميع رؤية زوجته تلك الليلة ... (مشاركات: 0)
سؤالي بخصوص حجم العينة البحثية هل يختلف حجم العينة باختلاف البحث وما هي العوامل التي تؤثر في تحديد حجم العينة (خلاف عدد المتغيرات وعدد مستوياتها لأن هذين العاملين قد قتلا بحثاً في كافة المراجع التي... (مشاركات: 1)
يمكنك أن تحقق تقدما في حياتك إذا عرفت كيف تتصرف التصرف السليم سواء في العمل أو تجاه والديك وإذا عاملت الآخرين باحترام فمن المتوقع أن يردوا بالمثل. وليس هناك قواعد ثابتة وسريعة المفعول للسلوك، لكن... (مشاركات: 0)
اذا كنت بصدد انشاء مستشفى او مركز صحي او مؤسسة طبية خاصة او عامة فأنت بحاجة الى تعلم كيفية اعداد دراسة جدوى اقتصادية لمشروع انشاء مستشفى او مركز طبي، لذلك فقد تم تصميم هذا البرنامج التدريبي الاول عربيا، ليؤهلك بشكل علمي وعملي ويساعدك على تعلم كيفية اعداد دراسة جدوى متكاملة لمشروع إنشاء مستشفى او مركز طبي خاص او عام
برنامج تدريبي يشرح استخدامات الذكاء الاصطناعي في تحليل المخاطر ويشرح أساسيات التحليل الإحصائي واستخدامه في تحليل البيانات المتعلقة بالمخاطر و كيفية بناء وتدريب الشبكات العصبية الاصطناعية لتطبيقات تحليل المخاطر وتنبؤ المخاطر المحتملة ويستعرض دراسات الحالة والتطبيقات العملية لتحليل المخاطر باستخدام الذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة و كيفية استخدام نتائج تحليل المخاطر لاتخاذ قرارات استراتيجية واقتصادية مناسبة
برنامج يتناول موضوعات مفهوم العملية والنظام ومبادىء نظم الإدارة ومبادىء السلامة والصحة المهنية ودورة PDCA ونموذج نظام إدارة السلامة والصحة المهنية ومنهج العملية وتطبيق الأيزو 45001 ومتطلبات مواصفة الآيزو 45001:2018و مبادئ مراجعة نظام إدارة السلامة والصحة المهنية وإجراء برنامج المراجعة وتطبيق عملي لمراحل تنفيذ مراجعة نظام إدارة السلامة والصحة المهنية
دبلوم تدريبي يهدف الى تنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة في ادارة المختبرات الطبية وطريقة تخطيط وتنظيم وتقييم المختبرات الطبية بأسلوب علمي في ظل التطبيقات الحديثة للمنظمات الطبية، كذلك الاستفادة من المستجدات الحديثة في مجال ادارة الرعاية الصحية عند ادارة المختبرات الطبية.
إذا كان كل ما تحتاجه هو التحدث باللغة الانجليزية في العمل فقط، فإليك الحل السحري الذي يحررك من الارتباط بدورة تدريبية تحتاج إلى وقت طويل أنت لا تملكه؛ إنه كورس البيزنس انجلش الموجه لرجال الأعمال والمديرين والموظفين، وكل من يرغب في تحسين مهارة التحدث باللغة الإنجليزية في العمل، في مدة قصيرة.