اولاً: الثرثار لا يستفيد ولا يمكن أن ينجز شيئاً كون الحديث ينصب على أمور خارج موضوع العمل وهي مضيعة للوقت.
ثانياً: الثرثرة تخفّض الإنتاجية في العمل خاصةً معشر النساء
ثالثاً: في حال تمحورت الثرثرة حول أمور العمل بسلبياته وإيجابياته وأراد الموظف المشاركة وتبادل الأراء و الحديث للإستفادة، شرط ألا يؤثر على سير العمل أو الإنتاجية أو الموظفين الأخرين أوعند أداء مهام وظيفية تتطلب التركيز".
رابعاً : تعتبر الثرثرة سلاح ذو حدين ( إيجابي و سلبي ) الإيجابي - النقاش في امور بعيدة عن النميمة والحسد والقال والقيل و أن تكون في أمور إجتماعية مفيدة أو تتعلق في العمل وبالتالي تقتل الروتين وترويج عن النفس، وسلبية إذا كانت في الحش والقال والقيل وتؤثر في سير العمل وبالتالي تقلل الإنتاجية