الموضوع: الأنواع الثمانية لمتخذي القرار
الأنواع الثمانية لمتخذي القرار
(اصنع قرارًا، إذا لم يصلح، اصنع قرارًا آخر، وآخر وآخر، استمر في فعل ذلك حتى تجتازه) أول خطوة لإتخاذ القرار السليم، هي أن تتعرف على أسلوبك في صنع القرار، وأيضًا على أسلوب الآخرين، فهناك ثمانية أنواع لمتخذي القرار، وهم كالتالي: 1. مُحب المخاطرة: ويكون هذا النوع عادة نافذ الصبر، وهو يحب المخاطرة، يتمتع بشخصية قوية، لا يهتم كثيرًا بالمعلومات وهو يتخذ قرارات متسرعة، يمكن أن تؤدي إلى خيبة الأمل أحيانًا. 2. مُتجنب المشاكل: هذا النوع من متخذي القرار قد يفعل أي شيء لتجنب إتخاذ أي قرار، وهو يفضل أن يقوم شخص آخر بذلك بدلًا منه، ويكون قراره عادة أن يتجنب المشكلات، وهو من النوع الذي يلقي باللوم على الآخرين الذين جعلونه مضطرًا لإتخاذ قرار. 3. المُتردد: لا يستطيع هذا النوع عادةً أن يصدر قرارًا نهائيًا، فإذا ما اتخذ قرارًا فهو غالبًا يعود فيغيره، وطريقته المهزوزة في إتخاذ القرارات؛ تجعله سببًا في إشاعة الفوضى والإرتباك بين مرؤوسيه. 4. صاحب المنطق: لا يتخذ هذا النوع أي قرار، إلا بعد أن يجمع أكبر كم ممكن من المعلومات، وعملية جمع المعلومات هذه قد تستغرق الكثير من الوقت، حتى أنه في بعض الأحيان يأتي القرار متأخر وقت لا ينفع الندم. 5. المحقق: ويكون هذا النوع كثير الشكوك، وهو يحب أن يكتشف الأمور بنفسه، وأن يحقق ويسأل من حوله، قبل أن يتخذ القرار الذي يكون بناءًا على ما جمعه من معلومات. 6. العاطفي: وتصدر قرارات هذا النوع عن عاطفته ومشاعره، وهو يثق في حدسه، ولا يحب عادة أن يجرح أحدًا، وبعد أن يستمع إلى آراء الناس يصدر حكمًا يكون نابعًا من مشاعره. 7. الديموقراطي: وهو يميل إلى أن يجتمع بأعضاء فريق العمل؛ ليسألهم رأيهم في أمر من الأمور، وتكون قرارات هذا النوع بناءًا على إجماع، وتأييد الفريق، والمشكلة التي قد تقابل هذا النوع من متخذي القرار، هي أنه لا يستطيع أن يجد دائمًا أناسًا كي يستشيرهم. 8. صاحب قرار آخر لحظة: هذا النوع ينتظر حتى آخر دقيقة ليتخذ القرار، أو قد ينتظر حتى يقع تحت ضغط، فحينئذ لا يكون أمامه خيار سوى أن يتخذ قرار. الآن، أي نوع من هؤلاء أنت؟ وأي نوع تعتقد أنه هو الأفضل؟ يقول الدكتور إبراهيم الفقي: (عادة ما يسألني الناس في الندوات التي أعقدها: ما هو أفضل هذه الأنواع؟ وتكون إجابتي: ليس هناك بين الأنواع الثمانية ما هو أفضل من الآخر، فيمكن أن يكون لك أسلوبك الخاص، الذي يجمع بين هذه الأساليب، والذي يلائم طريقتك في الإدارة، فالهم أن تضع نصب عينيك كلمة واحدة "المرونة"، ثم تصرف وفقًا لذلك، فقد يكون أسلوبك في إتخاذ القرار ديموقراطيًا، ويأتي قرارك وفقًا لموافقة الجماعة. ولكنك قد تحتاج أحيانًا لأن تكون أكثر إستنادًا إلى المنطق، وتجمع مزيدًا من المعلومات، وفي أحيان أخرى، عندما يكون لزامًا عليك أن تتخذ قرارًا ملحًا، قد تحتاج لأن تثق في حدسك وحده، فالمفتاح هو أن تكون مرنًا، أيًا كان الأسلوب الذي تنتهجه.
" القوانين الثمانية العامة للقيادة "
1- إلتزام الأمانة المطلقة :
– هذا هو أساس كل أنواع القيادة ، فما لم تحافظ على أمانتك ، فلن تحظى أبداً بالثقة الكاملة من جانب من تقودهم .
2- أعرف... (مشاركات: 0)
أولا: تخطيط الموارد البشرية: الغاية من تخطيط الموارد البشرية هي التأكد من تغطية احتياجات المنظمة من الموظفين. ويتم عمل ذلك بتحليل خطط المنظمة لتحديد المهارات المطلوب توافرها في الموظفين. ولعملية... (مشاركات: 0)
أولا: تخطيط الموارد البشرية: الغاية من تخطيط الموارد البشرية هي التأكد من تغطية احتياجات المنظمة من الموظفين. ويتم عمل ذلك بتحليل خطط المنظمة لتحديد المهارات المطلوب توافرها في الموظفين. ولعملية... (مشاركات: 0)
كذبات امي الثمانية للدكتور مصطفى العقاد
مقال رائع;أرجو القراءة حتى النهاية ,آملاً أن ينال اعجابكم
ليس دائما ً: تقول أمي الحقيقة !!..
ثماني مرات : كذبت أمي عليّ !!!...
تبدأ القصة عند... (مشاركات: 4)
اذا كنت تعمل في مجال الاستيراد، او مقبل على فتح مشروع استيراد سلع ومنتجات، فأنت الآن امام اهم برنامج تدريبي في هذا المجال، يؤهلك هذا البرنامج للتعرف على المراحل المختلفة لعملية الاستيراد في مختلف حلقاتها من الحصول على مصادر التوريد والتعاقد بشروط صحيحة، وكذلك تنفيذ القواعد والاجراءات الجمركية حتى نهاية المراحل بالاستلام الصحيح للبضائع المشتراه.
هل تبحث عن وظيفة "وكيل شحن دولي"، هذا البرنامج التدريبي المتقدم يؤهلك تماما لهذه الوظيفة حيث يجعلك ملما بالقواعد والمفاهيم المرتبطة بالتجارة الدولية، ودور وكيل الشحن الدولي، والمنظمات الدولية المرتبطة بالشحن الدولي، وستتعلم ايضا كيفية تأسيس وبناء هيكل تنظيمي لشركات الشحن الدولية، ومتطلبات العضوية في منظمة FIATA والخطوات التنفيذية لذلك.
تعلم الاساليب الاحترافية في اشهار المواقع واجعل موقعك يظهر في الصفحة الاولى في جوجل، كورس تدريبي يساعدك على تعلم احدث آليات تحسين ترتيب المواقع في محركات البحث الشهيرة
دورة TOT هي دورة تدريب المدربين وتهدف الى أن تغطي كافة المراحل التي يمر بها المدرب خلال تدريبه، بداية من المستوى النفسي والحالة الشعورية التي يعيشها المدرب، من مشاعر القلق والخوف والارتباك التي تلازمه في بداية كل تدريب، وكيفية كسر هذه الحواجز النفسية وبدء التفاعل السليم مع المتدربين. وعلى المستوى العلمي تتيح هذه الدورة مجموعة من نماذج التدريب العلمية للمدرب مثل ( نموذج كولب – نموذج مك كارتي – نموذج الأنظمة التمثيلية – نموذج هيرمان). وعلى المستوى العملي توفر هذه الدورة مجموعة من الوسائل والتطبيقات الإلكترونية التي تساعد المدربين في تنفيذ التدريب عن بعد باحترافية وسهولة.
تغطي هذه الدورة التدريبية المهارات الاساسيه اللازمة لاستكشاف سيناريو ومشكلة معقدة كمدير ومستشار استراتيجي. ويركز التدريب علي المهارات المطلوبة لنشر ديناميكيات النظم و التفكير التصميمي بفعالية وتعظيم فوائدهما كنهج لحل المشاكل التي توفر فوائد تجاريه حقيقية في مختلف المجالات