لم تفهمني أخي علاء...!
بل قصدت جمعيات المجتمع المدني، التي تهتم بالتربية خارج نطاق التدريس.
فنحن مثلا عندنا جمعية الرسالة إحدى الجمعيات المهتمة بالتربية والتكوين
يلتحق بها الأطفال و الشباب أيام الأحد يوم العطلة الأسبوعي لمزاولة مجموعة من الأنشطة التربوية
والحمد لله وجدنا أنها حققت نسبة من النجاح في هذا المجال.
هذا ما قصدت أخي...
أما الجامعات والثانويات والإعداديات فلاحول ولا قوة إلا بالله ...
لم تعد تحمل شعار التربية بمفهومها الحقيقي
وضاع شبابنا بينها وبين القنوات الفضائية المائعة.
نسأ الله السلامة والعافية.