الموضوع: الخطأ الأكثر شيوعاً بين رواد الأعمال
الخطأ الأكثر شيوعاً بين رواد الأعمال
من الأخطاء الفادحة التي يرتكبها رواد الأعمال، تجاهلهم لأهمية التسويق وأولويته في مشروعاتهم التجارية. فمعظم الشركات التجارية تضع الاهتمام بزبائنها في رأس قائمة أولوياتها، ثم إدارة طاقم الموظفين، وأخيراً بعد ذلك يأتي التسويق. لكن هذا يعد من أكبر الأخطاء في عالم الأعمال، لأن نمو المؤسسة سيكون أبطأ بكثير مما ينبغي لها، وقد تمر بفترات ركود أيضاً. وبالرغم من أنك قد تضمن رضا عملائك وموظفيك، إلا أنه لن يكون لديك زبائن بالكثافة والديمومة المطلوبتين، نتيجة عدم الاهتمام بالناحية التسويقية للشركة.
وبناء على ما سبق، فإن الطريقة الوحيدة للحصول على تدفق دائم للعملاء في شركتك، تكون بتصميم أنظمة تسويقية، من شأنها جذب الزبائن بشكل مستمر. ومن المعروف أن أغلب الشركات التجارية لا تملك مثل هذه الأنظمة، فهم يعتمدون في جمع الأرباح على سمعتهم، أو التوصيات التي يدلي بها العملاء السابقون حول خدمات أو منتجات الشركة، أو الحظ الجيد فقط.
إذن، فالخطوة الأولى هي: خلق سلسلة من الأنظمة التسويقية. ولإنجاز ذلك، يجب على الشركة تجربة أساليب دعائية مختلفة، كإعلانات الصحف والإعلانات الإلكترونية والمشاريع المشتركة، ورسائل البريد الإلكتروني المباشرة وغيرها. فهي بذلك تصبح قادرة على تحديد الطرق الناجحة، والمنهجيات السليمة التي من شأنها جذب الزبائن.
أما الخطوة الثانية، فهي بالعمل دائماً على تجديد هذه الأساليب، لجلب المزيد من العائدات. فضلاً عن تخصيص الوقت اللازم للتسويق في أجندتك الخاصة. فإن لم تستقطع جزءًا كافياً من وقتك للفعاليات التسويقية، لن تتمكن أبداً من إنجازها على نحو كامل، وذلك لوجود الكثير من المهمات التي يتوجب عليك فعلها يومياً وعلى نحو دوري، مما سيلهيك عن القيام بأي أنشطة متعلقة بالتسويق.
تكمن السعادة الحقيقية في الالتزام بتحقيق الأهداف، وإحداث فارق ملموس في مستوى الإنجاز على صعيد الأعمال، والقدرة على التأثر والتأثير في محيط العلاقات العملية. ضمن هذه المفاهيم يشعر الريادي بالسعادة... (مشاركات: 0)
https://www.hrdiscussion.com/imgcache/14871.imgcache
لم تعد العلاقات العامة ميدان الشركات الكبيرة والمؤسسات التجارية والوكالات الحكومية, فكل شخص قائم على مشروع أو يعمل بمهنة معينة يحتاج, في... (مشاركات: 0)
لم تعد العلاقات العامة ميدان الشركات الكبيرة والمؤسسات التجارية والوكالات الحكومية, فكل شخص قائم على مشروع أو يعمل بمهنة معينة يحتاج, في يومنا هذا, إلى توظيف العلاقات العامة في إظهار قدراته. غير أنه... (مشاركات: 0)
رواد الأعمال
مؤسسة محمد بن راشد لدعم مشاريع الشباب
https://www.sme.ae
المحتوى
- إبدأ عملك (مشاركات: 0)
1 الفشل في التخطيط
يجب أن تكون خطة عملك بمثابة الخريطة والدليل في عالم التجارة والأعمال وأن تكون أيضا مفصلة بدرجة كبيرة، من حيث خطط التمويل، والتسويق، ومستوى جاهزية الموظفين، وإذا فشلت في التخطيط... (مشاركات: 0)
هل تريد الاستثمار في البورصة؟، يساعدك هذا البرنامج التدريبي المتميز على فهم واحتراف الاستثمار في البورصة، حيث يتناول البورصات وانواعها ودورها الاقتصادي وانواع الاوراق المالية واهم قواعد التداول في البورصة والتحليلات المستخدمة في البورصة، كما يقدم للمتدربين قاعدة علمية جيدة تمكنهم من احتراف الاستثمار في البورصة واحتراف تداول الاوراق المالية.
إذا كانت هوايتك هي التصميم ولديك شغف خاص بشكل الأثاث، فلما لا تجعل هذا الشغف مهارة حقيقة ومن ثم عملك الخاص؟ من خلال كورس تصميم الأثاث الذي يؤهلك للعمل كمصمم أثاث محترف، ستتعلم في الكورس المباديء والمفاهيم النظرية لتصميم الأثاث، مع التدريب العملي على مشروع تصميم أثاث وواقعي لتكتسب الخبرة العملية أيضًا.
تهدف هذه الجلسة التدريبية الى تعريف المشاركين بالفرق بين الاجراء التصحيحي والاجراء الوقائي، كذلك تسليط الضوء على الاخطااء الشائعة في تطبيق نظامي الاجراءات التصحيحية والوقائية، بالإضافة الى تزويد المتدربين بالنماذج المستخدمة في عمليات الاجراءات التصحيحية والوقائية، وكيفية اكتشاف السبب الجذري لحالات عدم المطابقة، وكيفية تحرير نموذج الاجراءات التصحيحية والوقائية ومتابعة تنفيذ تلك الاجراءات.
يؤهلك هذا البرنامج التدريبي الفريد والمتميز على فهم ماهية مؤشرات الاداء المالي الرئيسية Financial KPI's واستخداماتها في الادارة المالية لشركتك أو مشروعك
اذا كنت مهتم بالعمل وفقا لرؤية السعودية 2030، فإنك تعلم أن احد اهم اركان هذه الرؤية هو تحسين العمل المجتمعي، واتاحة الفرصة للمبادرة المجتمعية في شتى المجالات، وقد صممنا هذا البرنامج التدريبي الفريد لتأهيل المشاركين على تعلم كيفية تصميم وادارة المبادرات المجتمعية لمعالجة قضايا المجتمع وكيفية تحويلها الى مشاريع تنموية وذلك بهدف تعزيز حركة المجتمع بإتجاه رفع درجة الوعي بالقضايا المجتمعية وتحويل المجتمع السعودي الى مجتمع منتج عن طريق خلق بيئة داعمة لنجاح الفرد والعمل باستقلالية وتنمية مهاراته في ادارة مشروعه الصغير بما يحقق اهداف رؤية السعودية 2030 في تنويع مصادر الدخل.