الموضوع: الفرق بين الإداره العامة وإدارة الأعمال
الفرق بين الإداره العامة وإدارة الأعمال
الفرق بين الإداره العامه وإدارة الأعمال.
ü البعض يرى أنه الفرق الوحيد بينهما أن الأداره العامه مختصه بالجهاز الحكومي و إدارة الأعمال مختصه بقطاع الأعمال أو أن هذه إداره عامه وهذه إداره خاصه
ü بعضهم يسمي إداره حكوميه وإداره أهليه
ü هناك من يرى أن الإثنين إداره لا يوجد فرق بينهما وأنه ما يطبق في الإداره العامه يطبق في إدارة الأعمال..
الفوراق الأساسيه بين الإداره العامه و بين إدارة الأعمال بينما هناك فريق آخر من العلماء يرى أنه لا يوجد فرق بينهما وعنده رد كل نقطه.
النقطه الأولى من النقاط التسع: المنافسه:
v الإداره العامه تعمل مشروعاتها في جو احتكاري.عندما كان الهاتف بالسعوديه لم يكن هناك سوى شركه واحده .
v إدارة الأعمال تعمل مشروعاتها في جو تنافسي.عندما خصص قطاع الاتصالات سمح لموبايلي و سمح لزين ا و غيرها بأن تأتي و تدخل في المنافسه.
v أصحاب الرد العلماء يقولون لا فرق بين الإدارتين هناك شركات في إدارة الأعمال تحتكر السوق وتمارس الاحتكار.
مثل شركة مايكروسوفت فهذا احتكار.. هذه وجهة نظر الذين يرون أنه لا يوجد فرق بين الإدارتين.
النقطه الثانيه: الدافع إلى العمل:
v مشاريع الإداره العامه تعمل من أجل تقديم خدمه عامه الحافز هو تقديم خدمه للناس.مثل جامعة تقدم خدمه للمجتمع الذي يصرف على الجامعه هي الدوله
v إدارة الأعمال الحافز هو تحقيق الأرباح. فتوجد جامعه أهليه _ الهدف من جامعة الرياض لطب الأسنان _ هو تحقيق ربح.
v أصحاب الرد يقولون لا يوجد فرق.
المشاريع الخاصه تعمل وتسعى لتقديم خدمه عامه ولكن الأرباح هي الوسيله التي من خلالها تستطيع أن تقدم هذه الخدمه بينما القطاع العام الحكومه هي التي تصرف و تحضر الأطباء وتحضر الأجهزه الطبيه و تستأجر لهم المباني بالتالي ليس لديهم حاجه بأن يحققون أرباح بحيث من خلالها يستطيعون تشغيل مشروعاتهم.
النقطه الثالثه: المساواة:
v الإداره العامه تعتمد مبدأ المساواة. فجميع الموظفين في المراتب المتشابهه مهما اختلفت القطاعات على السواء_ .
v إدارة الأعمال :قد يكون موظفين في نفس الشركه بنفس الخبرات بنفس الأقدميه بنفس المسمى الوظيفي وأحدهم لديه إمتيازات وراتبه أعلى من الثاني لأن صاحب العمل هو الذي يحدد من يأخذ.
v أصحاب الرد يقولون
يجب على صاحب المشروع الخاص أن يعتمد مبدأ المساواة المبني على الأداء وعلى الكفاءه لضمان الولاء والفاعليه.
بمعنى أنه من غير المناسب و من غير المنطقي ولا المتعارف عليه أن صاحب المشروع الخاص يعطي أحد الموظفين امتيازات عاليه فقط بدون ما يكون مقابل هذه الامتيازات أن هذا الموظف يستحق هذه الامتيازات .
النقطه الرابعه: صيغة التخاطب:
v الإداره العامه تكتب الخطابات موجهه للمنصب
مثل لو أراد الدكتور كتابة خطاب لمدير الجامعه فيكتب معالي مدير الجامعه لأنه يخاطب المنصب لا يخاطب الشخص.
v إدارة الأعمال من أجل التقارب أكثر وتغليب المصلحه أكثر عادةً يكتب اسم صاحب المشروع:
v أصحاب الرد يقولون أنه لا يوجد نظام يمنع المزج بين الأسلوبين
مثلاً لو كتبت خطاب إلى فضيلة معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلاميه الأستاذ الدكتور سليمان أبا الخيل فلا أحد يقول أن هذا الخطاب لا يقبل لماذا كتبت اسم مدير الجامعه و لو أردت أن تخاطب رئيس إدارة مجلس شركة المملكه فكتبت رئيس مجلس إدارة شركة المملكه صاحب السمو الملكي الأمير الوليد بن طلال فلا بأس فيه.
النقطه الخامسه : المعلومات:
v الإداره العامه الأساس مبني على إتاحة المعلومات للجميع لمارسة حقهم الرقابي على الإدارة.
مثلا لو أراد الدكتور الإطلاع على ميزانية الجامعه فلا أحد يمنعه لأنه من حقه كموظف أن يمارس دوره الرقابي الذي فرضته له الدوله.
v في القطاع الخاص في إدارة الأعمال
لو طلبت من صاحب المشروع الإطلاع على الميزانيه يرفض لأنه ليس من حقك ومن حق صاحب المشروع أن يطلع المعلومات لمن يرغب و يحجبها عن من يرغب وفق ما تقتضيه مصلحة المشروع.
v أصحاب الرد يقولون نحن في عصر المعلومه
يفترض من الشركه التي تريد أن تفوز و أن تتفوق في مجال السوق التنافسي ويكون عندها قدره على المنافسه بقوه يجب أن توفر لموظفينها كافة المعلومات لتقوية ارتباطهم بالشركه وزيادة قدرتهم التنافسيه لأن الموظف لكي ينافس في بيع السيارات مثلاً يجب أن يعرف منافسه ماذا يملك.
النقطه السادسه: حجم الإداره:
v في الإداره العامه حجم الإداره فيها كبير.
فعدد الموظفين كثير بالتالي تكثر المشاكل في الإداره العامه. وهناك سبب وراء هذا الشيء في الإداره العامه لا يستطيع الوزير أن يفصل موظف من عمله ما لم يقوم بارتكاب جرم أو يتغيب عن العمل بشكل متواصل بدون عذر إضافه أن الواسطه في الدائره الحكوميه منتشره بالتالي أصبح لدي مجموعة موظفين متراكمين نحن نسميه في علم الإداره البطاله المقنعه (هي الموظف الذي بلا عمل) .
v في إدارة الأعمال عدد الموظفين أصغر و الهيكل التنظيمي فيها صغير ومحدود.
حيث يتناسب الهيكل الإداري مع حاجة المشروع فيقل عدد الموظفين فيستطيع السيطره على مشاكلهم فكل شخص لديه عمل بل كل شخص يعمل عمل شخصين لأن صاحب العمل يريد من الموظف أن يعمل بمقتضى ما يستلم من أجر.
v أصحاب الرد يقولون حجم الإداره لا علاقه له بالإداره العامه أو إدارة الأعمال.
بعض الشركات الخاصه هياكلها الإداريه ضخمه جداً مثل شركة جنرل إلكتريك عدد الموظفين فيها يفوق عدد سكان البحرين دوله كامله.
النقطه السابعه: اختبارات الكفايه:
v في الإداره العامه تستخدم اختبارات الكفايه لاتخاذ قرارات التعيين و الترقيه.فمثلاً إذا كان هناك وظيفه شاغره في المرتبه التاسعه و لدينا ثلاث موظفين في المرتبه الثامنه يُطلب من وزارة الخدمه المدنيه اعداد اختبارات كفايه لهم ومن يحصل على درجه أعلى هو من يستحق الترقيه
v في إدارة الأعمال لست بحاجه إلى اختبارات كفايه: لأنه لديك محددات إنتاج, تقارير ,تحقيق أرباح الموظف الذي يحقق أرباح أكثر هو الذي يستحق الوظيفه من غير أن احتاج إلى اختبارات الكفايه إذاً الفرق هنا واضح.
v أصحاب الرد يقولون رغم وجود الأرقام و الإنجازات: إلا أنه في إدارة الأعمال الشركات المتميزه تستخدم اختبارات الكفايه كمحدد إضافي لمعرفة من يستحق هذه الوظيفه.
النقطه الثامنه: القانون:
v في الإداره العامه تخضع للقانون الإداري الذي يتدخل في كل صغيره وكبيره.
إجازة الموظف ,خارج دوام,انتداب, إجازه مرضيه أي أمر يطرأ يجب أن تعرضه على القانون الإداري ليفصل فيه .
v في إدارة الأعمال فهو لا يخضع للقانون الإداري.
v أصحاب الرد يقولون في إدارة الأعمال عندهم قوانين أشد سيطره وأكثر حزم من القانون الإداري.
يوجد القانون التجاري و المواصفات و المقاييس و قوانين الغش التجاري والرسوم الجمركيه وقواعد التصدير و الإستيراد و قواعد السجلات التجاريه وووالخ , هناك انظمه كثيره تنظم عمل قطاع الأعمال أكثر سيطره من القانون الإداري.
النقطه التاسعه: المسئوليه:
أصحاب القضايا التي تحدث مثل قضايا الخلل قضايا المشاكل التي تحدث جميع الموظفين الذين تسببوا للمشكله.
v في الإداره العام يكون عرضه للمسائله أمام الجهات القضائيه.مثلاً أنت عندك مشكله في مستشفى حكومي لا قدر الله كل طبيب أو مسئول بنج أو ممرض كل من له علاقه في هذه القضيه يُسائل
v في إدارة الأعمال المسئول هو صاحب المشروع فقط. فإذا كانت مشكلتك في مستشفى خاص فالمسئول هو صاحب المستشفى.
v أصحاب الرد يقولون أن صاحب المشروع يتحمل أمام الجهات القضائيه
و لكن تحسب تبعاتها على جميع الموظفين و من له علاقه بتلك القضيه وكأنه وسيط فقط في هذه القضيه
أوجه الشبه والاختلاف بين إدارة الأعمال والإدارة العامة ومجالات العمل
الفرق بين إدارة الأعمال والإدارة العامة :-
أوجه الشبه بين إدارة الأعمال والإدارة العامة :
1 – كلاهما يعملان في القطاع... (مشاركات: 7)
الفروقات بين الإدارة التقليدية وإدارة الجودة الشاملة:
الإدارة التقليدية
إدارة الجودة الشاملة
الرقابة اللصيقة وتصيد الأخطاء
الرقابة الذاتية (مشاركات: 0)
الفرق بين الإدارة العامة وإدارة الأعمال :
تختلف الإدارة العامة عن الخاصة في عدة جوانب منها الأهداف والمستفيدين ودائمية الوظيفة وفى معايير اتخاذ القرار وفى أساليب وطرق التقييم وفى المسؤولية وأخيرا... (مشاركات: 0)
وجدنا الكثيرين فى الفترة يتسألون عن دورات الاوشا للصناعات العامة والنيبوش الدولية العامة و نحن نقوم بالتوضيح فقط للجميع
الفرق بين الاوشا و النيبوش
دورات الأوشا للصناعات... (مشاركات: 5)
إن العلاقات العامة تعتمد على الإعلام الصادق، أي نشر الحقائق، والمعلومات بأمانة ودقة، لذلك فهي تتجه لمخاطبة عقول الجماهير وتعمل على تثقيفها والارتقاء بها وبذلك تديم الاتصال معها.
وتختلف العلاقات... (مشاركات: 0)
اهم شهادة تدريبية للمهتمين بإدارة الأزمات، برنامج تدريبي يشمل ستة محاور تدريبية للتعرف على الاسلوب العلمي الامثل لإدارة الأزمات بعيدا عن الاجتهادات الفردية، ويشمل هذا البرنامج ثلاث ورش عمل تطبيقية للوصول في النهاية لدعم قدراتك المهنية من خلال وظيفتك في التعامل باحترافية مع الازمات التي تمر بها الشركة أو المنظمة التي تعمل بها.
برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تنمية السمات الريادية الواجب توافرها لكل من يرغب في ان يكون رائد اعمال ناجح، كذلك تنمية الجوانب المهارية لرواد الاعمال، وزيادة وتحسين القدرة لديهم على التفكير والابتكار والابداع، والعمل على تنمية القدرة على التحليل لدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وزيادة وعي المشاركين في الدراسة بطبيعة الاعمال وتحدياتها في القرن الواحد والعشرين، ومن اهم محاور الدراسة سيكون دعم الدارسين للخروج بمشاريع ريادية جديدة من خلال مشاريع تخرجهم الدراسية، وتنمية قدراتهم للخروج بحلول للمشكلات التي تواجه المنشآت الصغيرة.
برنامج تدريبي يتناول التشريعات المنظمة للاندية الرياضية والمتعلقة بطبيعة عمل المؤسسات الرياضية المختلفة والتطوير والاصلاح الادارى بشركات أندية كرة القدم المحترفة والطبيعة القانونية لشركات أندية كرة القدم المحترفة ولوائح تراخيص الاندية فى اندية كرة القدم المحترفة والادارة الاقتصادية لشركات أندية كرة القدم المحترفة ومؤشرات الاداء تقيييم الاعمال ( BSC ) للعاملين فى شركات أندية كرة القدم المحترفة وادارة الازمات والمخاطر بشركات أندية كرة القدم المحترفة والادارة المالية ودراسات الجدوى الاقتصادية بشركات أندية كرة القدم المحترفة ومهارات القيادة والحوكمة بشركات أندية كرة القدم المحترفة .
برنامج تدريبي يساعدك على فهم فلسفة ادارة التميز المؤسسى والمتطلبات الرئيسية لها وفهم النماذج الاوروبية والامريكية واليابانية لادارة التميز فى المؤسسات الرياضية والإلمام بمعايير التميز وكذلك جودة الخدمات فى المؤسسات الرياضية والقيادة الرشيدة والابداع الادارى والابتكار وسيتعرف على استخدام بطاقة الاداء المتوزان ( BSCE) بالمؤسسات الرياضية والالمام بمفهوم الريادة المؤسسية والاستراتيجية فى المؤسسات الرياضية والتعرف على التطبيقات و الممارسات العملية فى ادارة التميز فى المؤسسات الرياضية .
دبلوم تدريبي يهدف الى تنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة في ادارة المختبرات الطبية وطريقة تخطيط وتنظيم وتقييم المختبرات الطبية بأسلوب علمي في ظل التطبيقات الحديثة للمنظمات الطبية، كذلك الاستفادة من المستجدات الحديثة في مجال ادارة الرعاية الصحية عند ادارة المختبرات الطبية.