الموضوع: أهمية علم الاقتصاد
أهمية علم الاقتصاد
الاقتصاد عصب الحياة، ومنذ القدم وحتى يومنا هذا، يسعى الانسان ويشقى من أجل توفير حياة سعيدة
له ولعائلته. ولو توسعنا قليلاً وإستطلعنا صور التاريخ لوجدنا ظواهر عديدة في حياة الـشعوب كـان
سببها الاقتصاد. فظاهرة الإستعمار وغزو الشعوب ونهب ثرواتها، لم تتم إلا لأسباب إقتصادية، ومـا
تمر به البشرية من أزمات بين الحين والحين ماهو إلا نتائج لأزمات إقتصادية. وتقسيم العالم إلى دول شمال وجنوب أو متقدمة ونامية يتم على أساس الغنى والفقر، وتسير دائما العلاقات الدولية بين الـدول وفق مصالحها الإقتصادية وهو المعيار الأكثر أهمية في عالم اليوم. زد على ذلك أن البرامج السياسية للأحزاب والتكتلات السياسية على المـستوى الـوطني (أي علـى مستوى كل دولة) مبني على وسائل ومعالجات ذات طابع إقتصادي، ترمـي لتحـسين حالـة الفـرد (المواطن) إقتصادياً وإجتماعياً، وعلى ضوئها يتم الوصول للسلطة وقيادة هذه البلدان. ومن هنا نرى أهمية الإقتصاد؛ كونه العنصر الأكثر أهمية وفعالية في حياة الأمم. فكلما كانت أمة غنية تمتع أبنائها بقدر وافر من الرفاهية والأمن والإستقرار، كلما ازدهرت وتطورت فيها مجالات العمـل والعلم ووسائل الترفيه. أما إذا كانت الدولة فقيرة: فتوصف عادة بأوصاف منافيـة لغناهـا التراثـي، ومكانتها التاريخية، ويعيش أبنائها تحت مطارق الفقر والجهل وتدني شروط الحياة الإنسانية الكريمـة، كما تعيش تحت المديونية والتخلف الإقتصادي، والتبعية السياسية والإقتصادية. وقد مرت أمم العالم بمشكلات إقتصادية جمة، ولازالت المجتمعات في كل الإمم، غنيها وفقيرها يعاني تلك الأزمات وشرورها ويخاف حدوثها من جديد، ورغم إختلاف الأسباب الكامنة ورائها، والأثار التي تنتج عنها، إلا إن الدلائل الحالية (كالإحتباس الحراري، وقلة المياة، وغيرها) تشير إلى احتمالية تكرار ما حدث من أزمات إقتصادية عالمية سابقة أدت إلى هلاك الملايين من البشر.
الاقتصاد الكلي هو أحد أفرع علم الاقتصاد، والذي يبحث في الاقتصاد بمعناه الواسع ويتناول العوامل التي تؤثر على الاقتصاد الوطني والإقليمي أو العالمي ككل. أما الاقتصاد الجزئي فينظر إلى الاقتصاد على نطاق... (مشاركات: 0)
انموذج الاقتصاد والادارة اليابانية
ففي اليابان مثلا التي لا تمتلك ثروات وموارد طبيعية استطاعت ان تحتل المرتبة الثانية في العالم بعد الاقتصاد الامريكي ولعل السبب الرئيسي في ذلك يعود للانسان ذاته... (مشاركات: 1)
النظام المختلط هو النظام الذي يجمع بين الاشتراكية والرأسمالية فليس 100% اشتراكياً وليس 100% رأسمالياً, وإنما نسبة منه اشتراكي ونسبة منه رأسمالي.
والحقيقة الواقعية أنه لم يطبق أي من النظامين في... (مشاركات: 0)
1. الاقتصاد المعرفي:
منقول : علي محمود -مستشار اداري و مالي
(يمنع عرض أرقام الهواتف بدون أذن الإدارة)003
مفهوم اقتصاد المعرفة:
يعرف الاقتصاد المعرفي بأنه دمج للتكنولوجيا الحديثة في عناصر... (مشاركات: 6)
إحتار الناس في فهم حقيقة ما جرى في الأزمة المالية العالمية الأخيرة.
هذه قصة جميلة تعبر عن واقع الاقتصاد والأزمات المالية التي تعصف بنا. قصة من الواقع فيها عبرة وفكرة, عسى أن تنال اعجابكم:
ذهب... (مشاركات: 6)
كورس تدريبي اون لا ين بنظام التدريب عن بعد يهدف الى تأهيل المشاركين في فهم مفهوم التحكيم وانواعه، ومعرفة الفارق بين التحكيم التجاري الدولي ووسائل فض المنازعات الاخرى، كذلك القاء الضوء على الشروط الواجب توفرها في المحكم، وكيفية تشكيل هيئة التحكيم واجراءات التحكيم، وآلية تنفيذ حكم التحكيم وفق اتفاقية نيويورك، والأهم هو اساليب تطبيق التحكيم التجاري الدولي بالمجال الطبي.
برنامج تدريبي متخصص يتناول موضوع اعداد دليل التشغيل للمطاعم والفنادق مع التطبيق العملي اثناء الدراسة ويتناول المواصفات القياسية لتشغيل المطاعم والمقاهي وإجراءات التشغيل القياسية ودليل تشغيل المطاعم والمقاهي وحدة المنافسة ودليل الموظف الجديد ودورة الاغذية – قواعد واجراءات تداول الاغذية ونظام تحليل النقاط الحرجة لسلامة الأغذية HACCP وقواعد الأمن والسلامة فى العمل واجراءات الأمن السلامة في العمل ودليل إعداد وتجهيز المنتجات ومواصفات الجودة للخامات الاساسية وسلاسل الامداد والعديد من الموضوعات المرتبطة بإعداد دليل تشغيل المطاعم والمقاهي
برنامج تدريبي يؤهلك لاكتساب المهارات الفنية في مجال دعم وصيانة الشبكات وفهم مكوناتها ومعداتها وتقديم الدعم للعملاء في حل مشكلات الشبكات وتعلم ادارة وصيانة الشبكات وضمان استدامتها
اهم دبلوم تدريبي موجه للعاملين في معامل الفحص والاختيار والمعايرة حيث يتناول شرح نظام ادارة الجودة الشاملة لمعامل الاختبار والمعايرة والمتطلبات العامة والهيكلية ومتطلبات الموارد ومتطلبات العملية ومتطلبات نظام الادارة والمراجعات الداخلية لنظام إدارة الجودة لمعامل الاختبار والفحص والمعايرة
برنامج تدريبي مكثف يهدف الى تأهيل مسئولي التوظيف بالشركات على احتراف استخدام شبكات التواصل الاجتماعي على استقطات وتعيين الكفاءات وسد الاحتياجات الوظيفية في وقت قصير وبتكلفة مثالية، وأيضا على تحسين الصورة الذهنية الخاصة بشركاتهم لدى طالبي الوظائف والمرشحين المحتملين