الموضوع: 5 أخطاء على حساب سعادتك
5 أخطاء على حساب سعادتك
تظهر الدراسات بأن للأشخاص السعداء علاقات اجتماعية وعائلية أفضل من غيرهم، ويتمتعون بحالة صحية أفضل، ولديهم القدرة على الإبداع وحل المشكلات بما يفوق غيرهم. إلا أن الناس في هذه الأيام يجدون مصاعب جمة في حياتهم تحول بينهم وبين الشعور بالسعادة، بل قد يظن معظمهم بأنهم لن يسعدوا في حياتهم أبداً. لكن ماذا عن الأفكار والممارسات التي يرتكبها المرء، وتكون سبباً رئيساً في جعله غير سعيد في حياته:
1. مقارنة نفسك مع الآخرين:
مقارنة حياتك بحياة من حولك أمر بديهي، لكن ضمن حدود معينة. فإذا بالغت في ذلك إلى حد جعله معياراً للسعادة، ستسبب لنفسك الإحباط واليأس، وربما تندفع نحو اتخاذ قرارات خاطئة تغير من مسار حياتك. وقد تكون وسائل التواصل الاجتماعي أوضح مثال لعقد المقارنات؛ فالتنقل في فيسبوك لمشاهدة منشورات الآخرين عن إجازاتهم والصور التي ينشرونها في مختلف المناسبات الخاصة، أو تلك التي يخبرون فيها عن نجاحهم، يمكن لها أن تدفعك للتفكير بأن حياتك ليست بالمستوى بالمطلوب. والدراسات تظهر أن الشعور بالغيرة بين الأصدقاء في فيسبوك يؤدي إلى الاكتئاب عملياً. لذلك، بدلاً من تحويل سعيك وراء السعادة إلى منافسة، ركز في جعل حياتك أفضل.
2. نسبية السعادة:
خلصت دراسة نشرت عام 2011، إلى أن "تحديد قيمة السعادة قد يجعلها أقل لدى الناس، سيما عندما تكون في متناول أيديهم". فإذا كنت تعتقد بضرورة امتلاكك للسعادة، فإنك ستشعر بالإحباط عندما لا تتطابق عواطفك مع ما تتوقعه. ومثال هذه الأفكار المحبطة للذات: "لقد حصلت على زواج ناجح وأطفال رائعين وعمل جيد، بالتالي يجب أن أكون أكثر سعادة". عليك تجنب الحكم على نفسك بأنك لست سعيداً بما فيه الكفاية، وركز على الاستمتاع باللحظة. وعندما تتوقف عن أي توقعات عاطفية، ستحقق المزيد من الرضا بما أنت عليه.
3. وضع جدول زمني للوقت الذي ستصبح فيه سعيداً:
يعتقد الجميع أن حدثاً معيناً أو تغييراً ما في الظروف قد يجعلهم سعداء. وفي الوقت الذي يقول فيه شخص ما: "سأكون سعيداً عندما أنقص من وزني"، سيفترض آخر: "سأكون سعيداً عندما أتقاعد". لكن انتظار وتخطيط الأحداث وربطها بالسعادة سيؤدي إلى خيبة أمل فقط. كما تظهر البحوث أن لكل شخص نوع مختلف من السعادة. لذلك لا تنتظر حتى تتزوج أو تحصل على وظيفة أفضل أو تنتقل إلى مدينة جديدة، أو أن يكون لديك أطفال لتكون سعيداً، بل اغتنم هذه اللحظة واستمتع بيومك.
4. الخلط بين النجاح والسعادة:
هل الأشخاص السعداء ناجحون؟ أم الأشخاص الناجحون سعداء؟
تبين البحوث أن الأشخاص السعداء ناجحين غالباً. لكن أن تكون ناجحاً لا يعني بالضرورة أن تكون سعيداً؛ فالسعي وراء النجاح يدفع الكثيرين إلى القبول بساعات التنقل الطويلة للذهاب إلى العمل يومياً، والعمل لساعات أكثر والابتعاد عن النشاطات الاجتماعية. لكن كسب المزيد من المال أو الحصول على ترقية لن يجعلك أكثر سعادة بالضرورة. في الواقع، الخطوات التي قد تحتاج إليها لتحقيق مستويات عالية من الإنجازات، هي التي قد تقضي على سعادتك في أسرع وقت.
5. الاعتقاد بأنك وحيد:
الدعم الاجتماعي هو أحد مفاتيح السعادة. لكن الاكتفاء بإحاطة نفسك بالناس، الأهل والأصدقاء الذين تحبهم، لن يضمن لك السعادة. فيما تؤكد البحوث أن نظرتك تجاه علاقاتك هو الأمر الأهم.
الأشخاص الذين يفكرون بشكل سلبي مثل: "لا أحد يحبني"، هم أكثر عرضة للحالة المزاجية السلبية. أما أولئك الذين يشعرون بالدعم حتى لو لم يكن موجوداً فعلاً، يشعرون بسعادة أكبر غالباً. لذلك، قلل من تركيزك على الارتباطات الاجتماعية السطحية، وركز أكثر على تشكيل روابط عميقة مع أولئك الذين يقدمون لك الدعم المطلوب.
مرفق ملف اكسيل موضح به 3 ورقات
الاولى
نموذج مستحقات موظف بالشكل النهائي للتوقيع
( فقط يضاف عليها البيانات والمعلومات الاساسية وبنود الصرف )
الثانية
لحساب مدة العمل
بادخال اول يوم عمل... (مشاركات: 26)
لا تؤجل سعادتك
نعم.. يمكنك أن تشعر بالسعادة و أنت تبحث عن النجاح و بينماتدفع نفسك إليه ...
العديد منا فى مرحلة أو أكثر فى حياته يشعر بأن السعادة لن تتحقق له إلا إذا وصل إلى... (مشاركات: 1)
حينما تستيقظ من النوم
كل صباح قل لنفسك :
"سأقضي اليوم سعيداً"
إن السعادة تنبع من أعماق النفس,
والمرء يغدو سعيداً بالقدر الذي يعتزم به أن يجعل نفسه راضياً بكل ما يكون. (مشاركات: 1)
إن السعادة سمة تتأثر بالعامل الوراثي، مثلها مثل مستوى الكولسترول في الدم، لكن بما أن للنظام الغذائي و التمارين الرياضية تأثير أيضاً على مستوى الكولسترول، فإن سعادتنا بالتالي تخضع لسيطرتنا الشخصية إلى... (مشاركات: 2)
إن السعادة سمة تتأثر بالعامل الوراثي، مثلها مثل مستوى الكولسترول في الدم، لكن بما أن للنظام الغذائي و التمارين الرياضية تأثير أيضاً على مستوى الكولسترول، فإن سعادتنا بالتالي تخضع لسيطرتنا الشخصية إلى... (مشاركات: 1)
تعلم كيفية برمجة عقلنا على التفكير الإيجابي، وطرح الأفكار السلبية التي تؤخر تحقيق أهدافنا وطموحاتنا .. ومعرفة أنفسنا بعمق ومعرفة الآخرين والنجاح في التواصل مع أنفسنا والآخرين لنحقق النجاح والإبداع والتغيير إلى الأفضل.
برنامج تدريبي يؤهل المشاركين لاجتياز امتحان شهادة ادارة المشاريع الاحترافية PMP ويغطي الموضوعات الخمسة التي اقرها معهد ادارة المشاريع PMI وهي إنشاء فريق ذو أداء رفيع المستوى و بدء المشروع و إنجاز العمل و إبقاء الفريق على المسار الصحيح و التركيز على الأعمال، هذا الكورس مبني على التحديث الأخير في 2021
اذا كنت من أصحاب المشاريع وترغب في أن تكون لديك القدرة على الإلمام بمتطلبات العمل بشكل فعال أو كنت من صانعي و متخدي القرارات في الشركات والمشاريع فهذه الدورة التدريبية مناسبة لك وستساعدك في فهم موضوعات هامة مثل ادارة اصحاب المصلحة والمساهمين وتحديد أولويات الاحتياجات وتوثيقها وغيرها من موضوعات هامة جدا لنجاح المشروع
برنامج يتناول مقدمة عن التكاليف و تبويب التكاليف و التقرير عن التكاليف (وفقا لمنهج النظرية الإجمالية - وفقا للعلاقة مع حجم الإنتاج - وفقا للعلاقة مع القرارات المتخذة - اتخاذ القرارات) والتكاليف واتخاذ القرارات ومقارنة بين النظم التقليدية والحديثة لتقدير التكاليف
برنامج تدريبي يؤهلك للعمل في قسم المخبوزات والحلويات في المطاعم والفنادق ويمكنك من عمل اصناف متميزة ذات مظهر جذاب وفقاً لأفضل المعايير