الموضوع: بعض السلوكيات الإدارية الخاطئة
بعض السلوكيات الإدارية الخاطئة
تأسس علم الإدارة منذ نحو قرن ، لتمكين المؤسسات من العمل بسلاسة ومرونة. ومنذ ذلك حين، ظهرت بعض الأدوات والاستراتيجيات المذهلة لتحسين الإنتاجية ورفع درجة الالتزام. كما عمل الكثيرون بنية حسنة على تطبيق بعض الأفكار التي ثبت فشلها فيما بعد. وبالرغم من ذلك ، إلا أن بعضها لا يزال مستخدماً في مؤسسات عدة حتى يومنا هذا.
إليكم بعض السلوكيات الإدارية الخاطئة وأسبابها، وسبل إصلاحها وإعادة توجيهها إيجاباً :-
المقابلات :-
تبدو عملية إجراء مقابلة العمل مباشرة وفعالة، حيث يقابل المدير الموظفين المحتملين وجهاً لوجه، ليختار من بينهم الأنسب للوظيفة. لكن هناك بحث يظهر بأن مقابلات العمل من أسوأ الطرق المستخدمة للتنبؤ بالأداء الوظيفي وتقييمه. وهذا لأن المرشح للوظيفة يمكن أن يكون جيداً أثناء المقابلة وعلى نحو مغاير في العمل. وبدلاً من ذلك، تعمد الشركات المتطورة إدارياً إلى استخدام مجموعة متنوعة من أساليب التقييم وإشراك الفريق المستقبلي من المتقدمين الجدد في هذه العملية.
المراجعات السنوية :-
إن تقييم أداء الموظفين دورياً واعتماد أسلوب التغذية الراجعة، طريقة رائعة لتحسين الأداء. لكن في الواقع، تفتقر المراجعات السنوية إلى المرونة اللازمة لإعداد التغذية الراجعة بفعالية. وبحلول الوقت الذي تعد فيه، يكون الموظف قد نسي أو تغير أداؤه الوظيفي نحو مهمة أخرى. وعلاوة على ذلك، قد تؤول المراجعات السنوية إلى نقاشات حول ماهية التصنيف المناسب للأداء، وهذا هو السبب وراء تخلي العديد من الشركات عن المراجعة السنوية لصالح إجراء مناقشات الأداء الأقل رسمية.
العملاء أولاً :-
" العميل دائماً على حق" إنه قول مأثور ومتكرر على لسان العميل نفسه. لكن التطبيق الخاطئ لمثل هذه الأفكار قد يكون على حساب الموظف نفسه، وبالتالي فإن النتيجة: ممارسة إدارية سيئة وعملاء غير راضين وانخفاض في الربحية. وقد أظهر البحث أن أحد أقوى المؤشرات على رضا العميل هو رضا الموظف؛ فهو حين يشعر بالراحة، يوفر للعملاء خدمة أفضل.
وفي حين تحاول هذه الأفكار توجيه السلوك الإداري نحو أفضل الممارسات والأساليب، يتجادل بعض الخبراء حول أنها تؤدي العكس تماماً. غير أن خبرة العديد من الشركات التي تخلت عن الممارسات السلبية، ينبغي أن تكون بمثابة شهادة كافية لإعادة النظر بكثير من الأفكار.
يبدو مكان العمل مرهقاً جداً، عندما لا يتبع الموظفون فيه آداب السلوك. فأسوأ ما قد ينتج عن ذلك، انعكاسه سلباً على معنويات الموظفين وإنتاجيتهم. ولضمان وجود بيئة عمل مريحة ومنتجة، على كل موظف في المؤسسة،... (مشاركات: 0)
السلوكيات الإدارية للموظف السعودي وأثرها على أخلاقيات العمل
دراسة تحليلية على
ظاهرة توطين الوظائف في القطاع الخاص
The Managerial Behavior of the Saudi Employee and Its
Compliance with... (مشاركات: 4)
الممارسات التي أثرت في مهنه التدريب وأدت إلى تراجعها وتأخرها نجدها تتمثل في
•الغش التجاري عند الإعلان عن أنشطتهم التدريبية.
•الطعن في الزملاء من المدربين الآخرين دون أدلة أو براهين.
•التناحر على... (مشاركات: 0)
السلوكيات الاقتصادية لرسول الله r
(الشخصية والأسرية)
اعداد:دكتور حسين شحاته
الأستاذ / بجامعة الأزهر
± تمهيد:
كانت حياة رسول الله r الشخصية والأسرية مليئة بالعبر والدروس في كل نواحي الحياة... (مشاركات: 3)
السلوكيات الاقتصادية لرسول الله r
(الشخصية والأسرية)
اعداد:دكتور حسين شحاته
الأستاذ / بجامعة الأزهر
± تمهيد:
كانت حياة رسول الله r الشخصية والأسرية مليئة بالعبر والدروس في كل نواحي... (مشاركات: 0)
البرنامج التدريبي الاول عربيا والذي يتم فيه شرح مفهوم علم البيانات وهندسة البيانات وكيفية تخزين البيانات ونقلها ومعالجتها وتحليلها، وكيفية ادارة البيانات الضخمة وحمايتها في ضوء منظور ادارة الاعمال
شهادة دبلوم تدريبي متقدم في ادارة المشتريات حيث تؤهل المشاركين لفهم واتقان اجراءات عملية الشراء والعمليات الخاصة بإدارة سلاسل الامداد وطرق اختيار الموردين وقياس وتحسين أداء عملية التوريد واستخدام آليات المناقصة والتفاوض
إذا كنت طالبًا أو خريجًا أو حتى تشغل وظيفة المدير المالي في شركة بالفعل؛ فأنت بحاجة للحصول على شهادة CFM لدخول سوق العمل بسيرة ذاتية احترافية وللمنافسة بقوة. وستتعلم في دبلوم المدير المالي المعتمد كلًا من الجانب النظري والعملي للإدارة المالية، وتكتسب الخبرة المطلوبة للعمل في كبرى الشركات، من خلال دراسة مفاهيم الإدارة المالية، والتدريب العملي على اعداد القوائم المالية وتحليل الانحرافات بين الموازنات التخطيطية والأداء الفعلي وتحديد المسئولية، وغيرها من المواضيع التي سيتم تدريبك عليها.
تهدف هذه الدورة التدريبية إلى تزويد المشاركين بالمعلومات والمهارات اللازمة لفهم كيفية إنشاء نظام للمشتريات الإلكترونية ثم تطوير المهارات التي يمكنهم استخدامها لإدارة النظام في مؤسستهم. كما أنه يزود المشاركين بالمهارات اللازمة للتفاوض بشأن العقود الإلكترونية مع الموردين باستخدام الاستراتيجيات للحصول على وضع مربح للجانبين.
صمم هذا البرنامج لتأهيل المتدربين المشاركين على فهم دور الامتثال التجاري في تسهيل العمليات اللوجستية وزيادة كفاءة سلاسل الامداد ويتم من خلاله التعرف على المفاهيم الأساسية للامتثال التجاري واللوجستيات وسلاسل الامداد ثم ينتقل الى شرح عناصر الامتثال التجاري والقواعد الجمركية والكود الجمركي المنسق والتقييم الجمركي والعقود التجارية وعلاقتها بالتقييم الجمركي وعلاقة الامتثال التجاري وتكاليف عمليات التصدير والاستيراد وأثر الامتثال على تنافسية سلاسل الامداد وتسهيل العمليات اللوجستية