يمكن القول بشكل عام أن التنظيم الإداري يضم العناصر التالية:
الأعمال أو النشاطات التي تمارسها المنظمة لتحقيق أهدافها.ت كالإنتاج والتسويق وغيرها والتي يختلف باختلاف طبيعة عمل المنظمة.
1- الأفراد أو العاملون في المنشأة على مختلف مستوياتهم العملية أو الفنية.
2- الإمكانات أو الموارد المتاحة للمنشأة وهي تشمل المواد والطاقة والمال والمعلومات والتكنولوجيا.
3- النظم والإجراءات والطرق والخطوات والمراحل المخططة لأداء الأعمال أو الأنشطة.
4- الهيكل أو أسلوب توزيع الأفراد العالمين بين الأعمال والنشاطات المختلفة وتحديد علاقاتهم الوظيفية وخطوط الاتصال.
5- تحديد السلطات والمسؤوليات لكل مركز وظيفي.
هذا وكل من العناصر السابقة دورة وأهميته في الوظيفة التنظيمية. ولكن أهم هذه العناصر هو عنصر الأفراد لأنهم القوة الدافعة الحقيقية والمحركة لأي تنظيم إداري. فهم الذين يتولون تصميم وتوزيع السلطات والمسؤوليات ويسترشدون بالسياسات والنظم والإجراءات، كما يقومون بالتنفيذ الفعلي للنشاطات.