الموضوع: 4 خصال تجعل المرأة تترأس خيرة الرجال!

السلام عليكم

الغاليييييييين علي قلبي ...بارك الله فيكم ..وأنوه علي ...

كما أسلفت سابقاً...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء الزئبق

بارك الله في يا غالية ...وأود أن أوضع أن الاستاذ /المصري بهاء الدين

لم يقصد بتاتاً ما تم تفهمك إليه ..

ولكنة يوضح فقط ويهيب بما يحدث علي المستوي العام للعالم العربي

والإختلاط الإجباري المفسد وزحمة النساء في اعمال الرجال

وهم لا يخلقون لذلك ...بل لها عزتها وصيانتها من أي سوء

ولغة الحديث تدل علي قلقه والخوف علي الإنسانه المسلمة وسط هذه الفتن والمفاتن

مع تحياتي

sunset27...عذراء المغرب ..

لا يوجد تعصب ولا حاجة ... إنما الفكرة في :..

أننا نتعلم من حياتنا أمور كثيرة قد تنفع وقد تضر

ولعلي أريد النفع ولكن طريقة الشرح أو التوضيح هي التي تضر أو العكس

أنبه وأقــــــر..

أن أي أمر في الحياه ...لا يقاس قراره من ذات النفس التي هي

ممكن أن تصيب وممكن أن تخطيء والتي نسميها في الشرع ( حمية الجاهلية )

وهذه الحمية هي دافع إنفعالي ينتج من ..النشأه / البيئة المحيطة / الثقافة / الصحبة /...

ولكن لإستغلال هذه الحميه بالمنطق الشرعي في حياتنا ..

((قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين وبذلك امرت وانا اول المسلمين))

أي دمج الدين ليصبح منهج حياة ...نرتقي به في كل شئ .. وهذا ما خلقنا ..لأجله قبل كل شئ

ولكن الدين الصحيح بغير الشكل السطحي منه كالقشور ..الصيام..الصلاة..الأذكار..ال علم السطحي ..

وكل ذلك التصرف حسن طبعاً ولا أقلل من شأنه ولكن لدينا مثل حي ..

قال رسول الله ..صلي الله عليه وسلم ..

- لا صلاه إلا بفاتحة الكتاب

وقال أيضاً ..

- من أدرك الركوع فقد أدرك ركعه ..

وكيف يدرك ركعة بدون فاتحة الكتاب..وهذا هو كلام الرسول الذي لا ينطق عن الهوي ..

فإذا كان العلم سطحي لقالو المسألة علي وجهان ولي الخيار ..

والصحيح هو أن كلاهما يكمل الأخر في رأي واحد ..

وعليه مثل ما حدث مع أبو مصري الغاااالي ...تلبس عليه الدليل ..

لذلك كلنا جميعاً نحتاج إلي التعمق في العلم الشرعي ..الذي ينهي

كل المسأل فلا يفهم أنها تعصب ...ولا يفهم أنها حكمها مثل حكم القاضية

وأكرر...وأقـــــر ..

المراءة التي تعمل وتدير رجال من إدارتها وينطبق عليها الشروط الشرعية في الشخصية والعلمية

وتحترف كيف توازن بين بيتها وعملها

وأن عملها هذا لا تزحزح الرجال وتزاحمهم بل هو أمر نافع للأمة ويرضي الله ورسوله

فلا بأس
والسلام.