الموضوع: وظائف تدفع الى الكآبة واحيانا الى الانتحار
وظائف تدفع الى الكآبة واحيانا الى الانتحار
تكشف دراسات مختلفة أن قائمة #الوظائف التي تعرض أصحابها للاضطراب النفسي والكآبة تتغير تبعا لعوامل جغرافية ومناخية واجتماعية واقتصادية.
وأظهرت دراسة لمجلة فوربس أنه وخلال عام 2010 في ظل تبعات الأزمة المالية العالمية، تصدرت وظيفة المستشار والوسيط المالي قائمة الوظائف الأكثر تأجيجا للمشاعر السلبية الكئيبة.. حيث شهدت الأعوام التي تلت انهيار الأسواق كثيرا من حالات الانتحار بين هؤلاء.
وأشارت دراسة أخرى إلى أن أكثر الأعمال #كآبة هي تلك التي أصبح الموظف فيها يرى يوما بعد يوم أن وظيفته على المحك بسبب التكنولوجيا، فبحسب دراسة أميركية صادرة العام الماضي من يعملون في "الصحف" كانوا الأكثر كآبة.
وكانت إدارات الصحف، تقوم كل فترة، بطرد عدد من موظفي الأقسام المختلفة لعدم وجود حاجة لهم مع التوجه لاستبدال الجريدة الورقية بمواقع الإنترنت.
وفي السياق نفسه، وجدت الدراسة أن موظفي المبيعات في الكثير من قطاعات التجزئة باتوا كئيبين مع التوجه إلى التسوق الإلكتروني.
أما سائقو التاكسي التقليديون كانوا من بين الأكثر كآبة العام الماضي مع صعود نجم خدمات النقل التشاركي مثل أوبر حيث باتوا يقودون سياراتهم لفترات أطول لإيجاد زبائن تنتظر تاكسي.
وفي دراسة فوربس للعام الماضي، فبينت أن موظفي خدمة العملاء هم الأكثر كآبة، يليهم أمناء الصندوق في محلات التجزئة ثم البائعون فيها، ثم الممرضون والممرضات ومديرو المبيعات في الشركات وذلك على الأرجح نتيجة وضع الشركات أهدافا مرتفعة لحجم المبيعات الذي بات تحقيقه صعبا.
وتشير مجلة Psychology today إلى أن الممرضين والأشخاص الذين يعملون في دور العجزة هم الأكثر كآبة، في حين كشفت مجلة Business Insider أنه بناء على استطلاع وبحث أجراه المعهد الوطني للسلامة والصحة المهنية في الولايات المتحدة، تصدر المهندسون البحريون، الأطباء، وأطباء الأسنان قائمة الوظائف الذين ترتفع فيهم نسبة الانتحار.
يخضع الناس على اختلاف مستويات الذكاء لديهم إلى ما يسمى: " النقطة العمياء في التحيّزات". بمعنى أنهم يبرعون في اكتشاف أخطاء الآخرين، لكن يصعب عليهم الاعتراف بأخطائهم مهما كانت بسيطة. وبالطبع فإن... (مشاركات: 0)
كيف تدفع أفضل موظفيك إلى ترك العمل ؟
نسمع كثير من أصحاب الأعمال وهم يشتكون مر الشكوى بأن أفضل موظفيهم يتسربون واحداً تلو الأخر ويتركون العمل ...والحقيقة هذا أمر يستدعى الشكوى فخروج الموظف... (مشاركات: 0)
د.يوسف بن أحمد القاسم
في بلادنا أغنياء تعج المصارف بأموالهم وحساباتهم البنكية، وتضيق البلاد بأبراجهم السكنية، وبمؤسساتهم وشركاتهم الربحية، وبأراضيهم وعقاراتهم العنكبوتية، ولو دفعت زكواتهم مرة واحدة... (مشاركات: 0)
أهم الاسباب التي تدفع المراهقين الى الانتحار
تجمع الدراسات في تحليل أسباب الانتحار لدى المراهقين، على وجود أسباب كثيرة ومتنوعة تختلف باختلاف الأفراد واختلاف البيئة الاجتماعية والظروف التي يعيش... (مشاركات: 0)
من العجيب أن التقدم الذي جاء بمزيد من وسائل الترف و الراحة و بمزيد من التسهيلات للإنسان.. قد قابله الإنسان بمزيد من الرفض و السخط و التبرم، فرأينا إحصائيات الانتحار ترتفع مع مؤشرات التقدم في كل بلد..... (مشاركات: 0)
برنامج تدريبي يؤهلك للعمل في قسم المخبوزات والحلويات في المطاعم والفنادق ويمكنك من عمل اصناف متميزة ذات مظهر جذاب وفقاً لأفضل المعايير
تعلم كيف تقيم حالة التغذية للطفل وفقا لمراحل نموه المختلفة وكيفية وضع نظام غذائي متوازن وصحي يلبي احتياجات الطفل من الطاقة وكيف تجعل الطفل قادر على اتباع نظام صحي دون حرمان وكيفية التعامل الصحي مع مشاكل الأطفال مثل السمنة والنحافة والتبول اللاارادي.
كورس تدريبي متخصص يهدف الى تدريبك على استخدام اهم برامج الكمبيوتر مثل برنامج الوورد MS Word وبرنامج الاكسيل MS Excel وتطبيقات الانترنت في مجال ادارة الموارد البشرية
كورس تدريب عملي متخصص في تقديم شرح تفصيلي عن هندسة الأوامر البرمجية ويستهدف تزويد المشاركين بالمعرفة والمهارات اللازمة لتصميم وتطوير الأوامر البرمجية بطريقة فعالة وآمنة، وإعداد المشاركين ليكونوا قادرين على تطوير وصيانة أنظمة برمجية عالية الجودة وآمنة، مما يسهم في تحسين الأداء والكفاءة في مشاريعهم البرمجية.
برنامج متخصص لتأهيل المدير التنفيذي في المؤسسات الرياضية يتناول شرح الجوانب القانونية والتشريعية وطبيعة عمل المؤسسات الرياضية المختلفة والاسس الادارية لوظيفة المدير التنفيذى ثم الادارة الاستراتيجية والتحليل البيئى بالمؤسسات الرياضية وكذلك ادارة الجودة الشاملة بالمؤسسات الرياضية وأيضا سيتم دراسة حوكمة الاعمال الادارية والمالية بالمؤسسات الرياضية وغيرها من المحاور التي تفيد العاملين في الادارة العليا بالمؤسسات الرياضية ويختتم البرنامج بتطبيقات وممارسات عملية لخريطة اعمال المدير التنفيذى بالمؤسسات الرياضية.