الموضوع: متى ينبغي عليك الرحيل؟
متى ينبغي عليك الرحيل؟
متى ينبغي عليك الرحيل؟
خمسةُ أسئلة مهمّة لتقرير البقاء في وظيفتك أو مغادرتها:
مع بداية العام الجديد ينهمك المرء في مراجعة مساره المهني و التأمل في خطط المستقبل، و يطرح على نفسه سؤالاً كبيراً قد لا يجد الجرأة أو الظروف الملائمة لطرحه في أوقاتٍ أخرى: " هل عليّ التفتيش عن عملٍ جديد في مكانٍ آخر؟ " لمساعدتك في طرح هذا السؤال و التوصّل إلى الإجابة بطريقة صحيحة فإننا نعرض الجوانب التالية التي ينبغي أن يشملها بحثك.
1- هل لدى شركتي ما يميزها من قيم و أساليب عمل و أهداف؟
يكاد يستحيل على المرء التلذّذ بعمله إذا كانت الشركة التي يعمل فيها معلّقةً على حافّة الفشل أو إذا كان فيها شعورٌ سائدٌ بالجمود في المكان أو بانعدام القيمة المتميّزة. لستُ أتحدّث هنا عن المشكلات الملموسة المتمثّلة في الخسائر المالية و تقليص العمالة، و إنّما أتحدّث عن الإحساس الواضحِ بأن هذه الشركة - في أحسن أحوالها- لن تتجاوز مرحلة " اللابأس" و لن تكون في ميدان المنافسة سوى لاعب مملّ الأداء لا يكاد يدري أحدٌ بدخوله أو خروجه.
ترى هل تلبّي شركتك مطالب هذا العصر التنافسيّ و تمتلك ما يميزها عن حشود المنافسين؟ إذا كانت إجابتك سلبيةً فعلام ما تزال فيها؟
2- هل يملؤني الحماس لرؤية زملاء العمل بعد يوم العطلة؟
كثير من الناس يندفعون إلى العمل لدى الشركات بسبب سمعتها العريقة أو أدائها الماليَ المتميّز، و لكن الجميع سريعاً ما يدركون بأن المرء لا يعمل لدى الشركة "الفلانية" المجرّدة و إنما هو يعمل فعلاً مع الدائرة الضيقة في قسمه أو وحدته. و يرى معظم الخبراء بأن المرء على المدى الطويل لا يكوّن الولاء للشركة و إنمّا للأشخاص الذين يعمل إلى جانبهم يوماً بعد يوم.
هل تشعر بالراحة – أو لا تشعر بشيءٍ على الإطلاق- عندما تبتعد أو تفكّر بالابتعاد عن مكانِ عملك؟
إذا كانت إجابتك سلبيةً فينبغي عليك أن تبحث عن السبب و تفتّش عن مكانِ عملٍ يجعلك الناس الموجودون فيه تشتاق إلى العمل و إليهم.
3- هل يبالي أصحاب القرار بآرائي؟
لا شيء يسبب التوتّر و الإحباط أكثر من شعور المرء بانعدام أهميته لشخصه – حتى لو كان جزءاً من مجموعة ناجحة في شركةٍ ناجحة- في هذا العصر، عصر المشاركة و التواصل يزاد تعطش الناس للتعبير عن أنفسهم و الشعور بأهمية آرائهم، و إذا كنت تشعر بأن آراءك لا يكاد أحدٌ يبالي بها فربما ينبغي عليك البحث عن شركةٍ تهتم بالبشر و تصغي لأفكارهم.
4- هل أتعلّم بسرعةٍ تواكب سرعة تغيّر العالم؟
في عالمنا المعاصر الذي يتحرك و يتغير بسرعةٍ هائلةٍ يصبح الخطر الأعظم المهدّد للمسار المهني لأيّ إنسان هو المراوحة في المكان و الإحساس بالجمود.
هل ترى نفسك لا تتعلّم أيّ جديد و لا تجدُ تحدّياً يدفعك إلى تحريك قدراتك و توسيعها؟ إن كان الأمر كذلك فهي علامةُ إنذارٍ خطيرة تدعوك إلى تغيير ما ينبغي تغييره قبل فوات الأوان.
5- هل أحصل على أجرٍ كافٍ؟
صدّق أو لا تصدّق! المال هو السبب الأسوأ لترك الوظيفة. تكادُ كلُ الدراسات تجمع على عدم الارتباط بين الرضا الوظيفي لدى الإنسان و مقدار المال الذي يحصل عليه. و في قائمة الأمور الكثيرة التي لا يمكن للمال شراؤها نجد في الصدارة سعادة العمل.
منقول ..
9 أشياء تدفع الموظف الجيد إلى الرحيل
إنه أمر لا يصدق عندنا تسمع عن ترك أحد أفضل الموظفين العمل. هناك أِشياء قليلة مكلفة مثلها مثل ترك الموظف الجيد العمل.
يميل المديرون إلى إلقاء اللوم على مشكلة... (مشاركات: 1)
هناك جمل وعبارات تصدر عن الموظف تؤثر على قيمته في العمل.. فيما يلي بعض منها:
أنا مشغول .. أوكل المهمة لفلان فهو لا يعمل.
- هذه الشركة لا أمل منها. (مشاركات: 0)
جاء الرحيل
قالت :
لأن الخوف يجمعنا.. يفرقنا
يمزقنا.. يساومنا ويحرق في مضاجعنا الأمان
وأراك كهفا صامتا لا نبض فيه.. ولا كيان (مشاركات: 0)
ثار فلاح على صديقه وقذفه بكلمة جارحة، وما إن عاد إلى منزله، وهدأت أعصابه
بدأ يفكر باتزان: كيف خرجت هذه الكلمة من فمي؟! سأقوم وأعتذر لصديقي
بالفعل عاد الفلاح إلى صديقه، وفي خجل شديد قال له: أنا... (مشاركات: 3)
هل تحاول دائما أن تفعل ما يتوقعه منك الآخرون ، وتحرص علي الا تؤذي مشاعرهم ، وتسارع إلي مساعدة الأصدقاء والأقارب كلما احتاجوا إليك وتتفادي مضايقاتهم حتي لو اثاروا غضبك ، فأنت إذا شخص لطيف ومهذب... (مشاركات: 18)
صمم هذا البرنامج للمتخصصين في التدريب والتعلم والموارد البشرية الباحثين عن أفكار وطرق جديدة في تصميم المواد التدريبية وخاصة المتخصصين في تغيير السلوك. كذلك كل من يرغب في تحديث معارفه ومهاراته في تصميم المواد التدريبية
برنامج يتناول تنمية وتحسين المهارات السلوكية والقيادية للأفراد الراغبين في الحصول على مناصب أعلى مثل التخطيط الاستراتيجي والتفاوض والاقناع والتأثير وحل المشكلات واتخاذ القرارات وتدريب المرؤوسين وتوجيههم والتفويض الناجح وبناء وادارة فرق العمل
برنامج تدريبي متقدم يهدف الى تنمية السمات الريادية الواجب توافرها لكل من يرغب في ان يكون رائد اعمال ناجح، كذلك تنمية الجوانب المهارية لرواد الاعمال، وزيادة وتحسين القدرة لديهم على التفكير والابتكار والابداع، والعمل على تنمية القدرة على التحليل لدعم القدرة على اتخاذ القرارات، وزيادة وعي المشاركين في الدراسة بطبيعة الاعمال وتحدياتها في القرن الواحد والعشرين، ومن اهم محاور الدراسة سيكون دعم الدارسين للخروج بمشاريع ريادية جديدة من خلال مشاريع تخرجهم الدراسية، وتنمية قدراتهم للخروج بحلول للمشكلات التي تواجه المنشآت الصغيرة.
دبلوم تدريبي متقدم يؤهلك لفهم اساسيات الطاقة المتجددة وبنيتها التحتية ومميزات وعيوب كل نوع منها تركز على عمليات توليد الطاقة المتجددة ونقلها وتخزينها
برنامج تدريبي يساعدك على فهم فلسفة ادارة التميز المؤسسى والمتطلبات الرئيسية لها وفهم النماذج الاوروبية والامريكية واليابانية لادارة التميز فى المؤسسات الرياضية والإلمام بمعايير التميز وكذلك جودة الخدمات فى المؤسسات الرياضية والقيادة الرشيدة والابداع الادارى والابتكار وسيتعرف على استخدام بطاقة الاداء المتوزان ( BSCE) بالمؤسسات الرياضية والالمام بمفهوم الريادة المؤسسية والاستراتيجية فى المؤسسات الرياضية والتعرف على التطبيقات و الممارسات العملية فى ادارة التميز فى المؤسسات الرياضية .