الموضوع: التغير وكيفية تحقيقه

ما أجمل أن يغيير الإنسان السلبيات التي توجد بحياته
لا يوجد إنسان فاشل ولكن يوجد إنسان لا يمتلك إرادة للتغير
وداعا للفشل ومرحبا بالنجاح
أرجو أن تنال المرفقات إعجابكم وتساعدك على التغيير

التغيير هو الانتقال من مرحلة او حالة غير مرغوبة الى مرحلة اخرى مرغوبة يفترض فيها ان تكون اكثر ايجابية وتلقى قبولا لدى اصحاب المصالح بالمنظمة ( العملاء .المساهمين . الادارة . العاملين. الموردين . البيئة والمجتمع وسوف اتعرض هنا الى: خطة عمل ادارة التغيير ...... املا ان يستفيد منها كل من يرغب من الزملاء اعضاء المنتدى
خطة عمل ادارة التغيير :
مقدمة:فى ظل مناخ مايعرف بظاهرة العولمة وما تتضمنة من تحويلات وتغييرات عظمى وبمعدلات متسارعة لم يسبق لها مثيل فى تاريخ البشرية ، اصبحت عملية ملاحقة التطورات والتغييرات فى بيئة الاعمال وما تتطلبة من ضرورة تخطيط وتوجية عمليات التاقلم المستمرة للمنظمات ، من اهم الاعمال ، ولعلنا لا نبالغ اذ قلنا ان بقاء المنظمات او زوالها يتوقف الى حد كبير _على نجاح الادارة العليا فى هذة المنظمات فى ادارة عملية التغيير والتطوير .
ولا شك ان البيئة المتوقع مواجهتها فى الالفية الجديدة تتطلب توافر مجموعة جديدة من المهارات والعقول الادارية ، فالالفية الجديدة تحمل فى طياتها واقعا جديدا ، هذا الواقع الجديد يضع المنظمات امام حقبة تتميز بالاثارة والتميز والتحدى ، ومن الممكن ان يحدث التغيير فى الوضع الراهن دون سابق انذار، فقد تكون احدى الشركات متربعة على قمة الجبل ، وفجاة وخلال فترة زمنية قصيرة تهبط نفس الشركة الى السفح وتصبح خلف العديد من منافسيها ، نتيجة لتغيير فى الواقع الذى تعيشة
ان القناعة المتزايدة بماتحقق من نجاح ليست هى المشكلة الوحيدة التى تواجة المنظمات عند تعاملها مع التغيير ، فهناك قدر كبير من الرفض واتجاة نحو تجاهل التغيير على امل ان يذهب الى حال سبيلة وتعود الامور الى سابق عهدها وفى الواقع ان خطئية القناعة بما تحقق ورفض تجاهل التغيير لم تسيطر على جميع المنظمات . فقد ادركت بعض المنظمات بالفعل _فكرة التغيير وتعاملوا معها وخصوصا فى الجزئية المتصلة بالثقافة التنظيمية. الا ان المشكلة _فى مثل هذة المنظمات تمثلت فى اشتراكها فى عملية معينة دون ان يكون لها هدف واضح . ودون استيعاب كامل لها من قبل كل فرد فى المنظمة ، ودون مشاركة لعقول وقلوب قوة العمل فى هذة العملية وبالتالى فقد وضعت هذة المظمات نفسها فى حالة من التناقض والتضارب والتخبط وما تحتاج الية فى هذة الحاة هو القيادة ، والقيادة الصارمة الحاسمة على وجة التحديد ، بمعنى تركيز طاقات الافراد من اجل تحقيق اهداف محددة ونتائج واضحة.
اولا: ماهو التغيير:
التغيير هو الانتقال من مرحلة او حالة غير مرغوبة الى حالة اخرى مرغوبة مفترض فيها ان تكون اكثر ايجابية وتلقى قبولا لدى اصحاب المصالح بالمنظمة العملاء



_المساهمين_الادارة _ العاملين الموردين_ البيئة والمجتمع)
ثانيا:انواع التغيير

1_ التغيير الاستراتيجى 2_ التغيير المخطط 3_ التغيير الوظيفى
ثالثا: استراتيجيات التغيير:
1_استراتيجية التغيير من اعلى الى اسفل 2 _استرتيجية التغيير نت اسفل الى اعلى 3_استراتيجية الاستعانة بممثليين لمجالات التغيير المستهدفة
4_ الاستراتيجية الاستطلاعية
هذا وسوف نتناول هذا الموضوع بالتفصيل نظرا لاهميتة فى الكثير من الشركات .... وباللة التوفيق






1_ التغيير الاستراتيجيى:

التغيير هو العنصر الثابت في العصر الحديث ، والتغيير ليس فقط في النواحي العملية بل يتعدى ذلك الى جميع نواحي الحياة لما يكون فيه فوائد جمه لصاحب التغيير ، وبالطبع المقصود بالتغيير هو التغيير الإيجابي المدروس عن وعي وادراك ،،،،،،،،، اشكرك اخي على هذا الموضوع المهم

بارك الله فيك جزاك الله خيرا اخي , مجهود مبارك .. , انشا الله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك جزاك الله خيرا

شكرا بمشاركة حضرتك
واتمنى إرسال خطة عمل إدارة التغيير من حضرتك كاملة
وشكرا

شكرا على مشاركتك أخي الفاضل وأتمنى أن يصل مفهوم التغيير للجميع ويتم تطبيقه لأنه كما ذكرت

يكون فيه فوائد جمه لصاحب التغيير