• الأهداف السنوية:-
يتم تحديد الأهداف السنوية بطريقة غير مركزية ، وتعد الأهداف السنوية عاملاً رئيسياً يأتي في مقدمة المتطلبات اللازمة لعملية تطبيق الإستراتيجية.
• صياغة السياسات:-
لن تتمكن الشركة من توجيه إستراتيجيتها بصورة طبيعية إذا لم تكن هناك سياسات واضحة وموضوعية مرنة تواكب ما قد يحدث من تغيرات.

• توزيع وتخصيص الموارد:-
تمتلك كل المنظمات على الأقل أربعة أنواع من الموارد تستطيع من خلالها تحقيق أهدافها الموضوعة ، تتمثل هذه الموارد في ( الموارد المالية-الموارد المادية-الموارد البشرية-الموارد التكنولوجية ).
• بناء وتهيئة الهيكل التنظيمي المناسب:-
أوضح الباحثين في مجال الإستراتيجية والهيكل ، إلى أن الإستراتيجية تحدد شكل الهيكل ، وبالتالي فإن التطبيق الجيد للإستراتيجية يمكن أن يتحقق من خلال تنمية وتطوير الهيكل التنظيمي.
• الإدارة الفعالية للعمليات التنظيمية:-
حتى يمكن تطبيق الإستراتيجية بنجاح فإنه يجب - بجانب تصميم الهيكل المناسب - الاستفادة المُثلى من الموارد التنظيمية المتاحة.
• تكوين وتنمية القدرات والكفاءات الإدارية والقيادية:-
حتى يمكن تطبيق الإستراتيجية بصورة جيدة يجب وضع إجابات واضحة لعدة تساؤلات تتعلق بمدى توافر القدرات والكفاءات الإدارية والقيادية ، ومن بين أهم هذه التساؤلات :
- ما هو عدد الأشخاص المطلوبين لتطبيق الإستراتيجية ؟ وما هو الكم الموجود منها؟
- ما هو عدد الأفراد الجدد ؟ وما هي نواحي التنمية المطلوبة بالنسبة لهم لمواجهة متطلبات الإستراتيجية طوال مدتها؟
- ما هي السمات المطلوب توافرها في المديرين لأداء واجباتهم الحيوية ، وذلك من خلال مهاراتهم وخبراتهم وخصائصهم.