نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ولو نطق الزمان بنا هجانا
ولا يأكل طريد لحم آخر ويأكل بعضنا بعضا عيانا