هل تتسمين بالاحترام والاستقلالية في الفكر والأداء؟ تحبين السلطة، وتجيدين فن قيادة الآخرين؟
تخوضين الحياة كمعركة، وتودين الانتصار فيها؟
يقولون عنكِ حادة الطباع؟ تبتعدين عن التصادم، ولا تفضلين المناقشات التي بلا جدوى؟
أم أنكِ شخصية أخرى، تستطيع بالفعل تحقيق بعض النجاحات، وقيادة بعض المشروعات أو...؟
هذا الاستطلاع يكشف ميولك وطبيعتك.
1 ـ هل تتعلقين بالقيم والمبادئ، وتلتزمين بالعادات والتقاليد في بلدكِ؟
نعم ـ إلى حد كبير
2- هل تحتفظين بذكرياتك السيئة والجميلة معًا، وتسترجعينها بين وقت وآخر؟
نعم ـ إلى حد كبير
3 ـ هل أنتِ مخلصة لصديقاتك وزميلاتك في العمل، وروحك المحبة لا تتبدل؟
نعم ـ إلى حد كبير
4 ـ هل أنتِ حادة الطباع، لا تتراجعين عن آرائك، ولا تغيِّرين مواقفك بسهولة؟
نعم ـ إلى حد كبير
5 ـ هل تنظرين إلى الحياة كمعركة فيها الرابح والخاسر؟
نعم ـ إلى حد كبير
6 ـ هل تملكين في قلبك وعقلك طموحات كثيرة، تسعين لتنفيذها؟
نعم ـ إلى حد ما
7 ـ هل تهتمين بنجاحك على الصعيدين الاجتماعي والأسري؟
نعم ـ إلى حد كبير
8 ـ هل بداخلكِ حب واهتمام بالسلطة والقيادة؟
نعم ـ إلى حد ما
9 ـ هل ترفضين الظهور في صورة المتكبرة، أو مَنْ تستعرض ما تملك؟
نعم ـ إلى حد كبير
10ـ هل لديكِ إرادة قوية، وتصميم حاد على خوض الصِعَاب والانتصار فيها؟
نعم ـ إلى حد ما
11 ـ هل يصعب إرغامك على فعل شيء لا ترغبين فيه، أو التراجع عما أقدمتِ عليه؟
نعم ـ إلى حد ما
12 ـ هل تبذلين الجهد والعرق في سبيل الوصول إلى مُبتغاكِ؟
نعم ـ إلى حد ما
13 ـ هل تملكين مواهب وقدرات فائقة على العمل والتفوق؟
نعم ـ إلى حد كبير
14 ـ هل تطلعاتك المادية والعلمية، ومعها الاجتماعية بعيدة المدى؟
نعم ـ إلى حد كبير
15 ـ هل أنتِ شخصية مثابرة دؤوبة، لا تكِلُّ من العمل مهما كان الجهد المبذول؟
نعم ـ إلى حد كبير
16 ـ هل تُقرِّين قيمتي الوقت والكلمة، والقيم والمُثُل، وترفضين كل تافه، رديء؟
نعم ـ إلى حد كبير
17 ـ هل علاقاتك طيبة، حنونة بالمقربين والمقربات منك؟
نعم ـ إلى حد ما
18 ـ هل تعشقين الاستقرار، وعلاقاتك العائلية ممتازة، وقائمة على الحب؟
نعم ـ إلى حد كبير
19 ـ هل كفاءتكِ في كل ما تقومين به، ذاعت وانتشرت؟
نعم ـ إلى حد كبير
20ـ هل ضميركِ المهني يؤهلكِ لشغل المناصب، وتولي المهام القيادية؟
نعم ـ إلى حد ما
21 ـ هل تقبلين، أو ترفضين ممارسة المهن الحرة، بعيدًا عن العمل الروتيني؟
نعم ـ إلى حد ما
22ـ هل همومكِ ومتاعبكِ كثيرة، نظرًا لأعمالكِ ومسؤولياتك؟
نعم ـ إلى حد ما
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
النتائج
قيادية من الدرجة الأولى
> إذا كانت إجاباتك أكثر من 13 نعم:
بداخلك شخصية واعية، متفهمة وقيادية من الدرجة الأولى، وأنت تفضلين الإمساك بكافة خيوط ما أنتِ مُكلفةٌ به بين أصابعك، فإن أقمتِ مشروعًا، أو عُيّنت في وظيفة ما، فإنك تسعين وتجتهدين وتبذلين قصارى جهدك للوصول إلى أعلى مكانة لتستحقي بجدارة ـ بعد ذلك ـ لقب القائدة، القادرة على إنجاز خطوات العمل بالفكر الموزون، والتخطيط الصائب، وربما شاركتِ في التنفيذ، ليُكلّل عملك في النهاية بالنجاح والتميز.
وهذه الشخصية القيادية تعتمد على الخبرة والمعرفة والعلم، وتصقل ـ أيضًا ـ بأسلوب تعاملك مع الناس، ومخزونك من القيم والمبادئ، وكم ثقافتك، فأنتِ ومخزونك من القيم والمبادئ، وكم ثقافتك، فأنتِ لا يمكنك ـ مثلًا ـ نسيان ذكرياتك، ولا يمكن أن تطوي صفحات تجاربك الحلوة والمرة، لتستمدي منها العِبْرَة، حتى لا تكرري نفس الأخطاء، كما أن معظم علاقاتكِ مبنية على الصدق والوضوح مع الآخرين، وكأنهم مسؤولون منكِ، وهذا كله يُبشر بالنجاح والتميز ويؤهلك للقيادة.
نصيحتنا: Stop لا يأخذنك طموحك بعيدًا، اعملي واجتهدي وحققي آمالك، لكن لا تنسي نفسك، حتى لا تضيع السنوات منكِ، ولا يصل بكِ تمكُنكِ وهيمنتكِ على كل الأمور إلى حد التسلط.
ليس عيبًا
إذا جمعتِ إجاباتك بين «نعم» و «إلى حد كبير» (أكثر من 9 أو 10):
هذا ليس بعيب، فأنتِ تقتربين بصفاتك ومواصفاتكِ من الشخصية القيادية، المهيمنة على الأمور، وإن كانت تقِلُ درجتُها بعض الشيء عن التقييم الأول - تلك التي أيَّدت كل ما جاء أو معظمه بالاستطلاع- وربما انحصرت شخصيتك القيادية في نطاق بيتك، ووسط أبنائك، وهذا ليس بالقليل!
وربما كانت نجاحاتك وتمكنك القيادي، أمام ما أنت مكلفة به وهذا جيد، فأنتِ لا ترفضين القيادة، ولكنك فقط لا تتمكنين منها كل التمكن، تأخذين من علاماتها وملامحها ما تستطيعين تحقيقه، وترفضين البعض الآخر، الذي لا يتفق وقدراتك، ولكن بالتجربة والخبرة ـ أحيانًا ـ والرغبة في خوض الجديد لتحقيق المزيد، تستطيعين الوصول إلى الشخصية القيادية، التي تجمع بين المواصفات العملية والأخرى الأخلاقية والسلوكية والاجتماعية، بمعنى آخر، إن كانت علاقتك بمن حولك يسودها الوفاق والاستقرار، فهذا دليل على قدرتك على الإمساك بالأمور، وأنك لا تفعلين ما لا ترغبين، ولا تُجبَرين على شيء لا تحبينه، كما أن علاقتك الطيبة دليلٌ على أن بداخلك القدوة والقدرة على التبسط ونشر الحب والسعادة في فترة، وفي وقت آخر تتجهين بفكرك وقلبك إلى عملك، لتحقيق المزيد.!
نصيحتنا: مجال الشخصية القيادية لا يقتصر على العمل والمشاريع التجارية والاستثمارية، حيثُ يمكن تطبيقها -أيضًا- على حياتك الأسرية، وعلاقتك بالآخرين، لبث السعادة، وربما قيادتهم نحو الأجمل والأفضل.
إلى حد ما
إذا جمعت إجاباتك بين القليل من «نعم»، والقليل من «إلى حد كبير»، والكثير من «إلى حد ما» أكثر من «5»؛
فأنت إنسانة بسيطة عادية، تفتقدين مقوِّمات الشخصية القيادية، وبعيدة عنها كل البعد، وإن كنت تتمتعين بالطيبة والهدوء وحسن الخلق، وربما الخجل الزائد، الذي يقف حائلًا دون صفات الاقتحام والمغامرة، وركوب الصعب لتحقيق المزيد!
أنتِ تعايشين الحياة بحلوها ومرها، لكن دون انفعال زائد، وربما كنتِ قدريةً مسالمة، تنتظرين ما سوف يحدث دون تعليق، أو إشارة باللوم أو العقاب، في حين أن العقل والحكمة يدفعان للسعي والعمل والطموح، أو حتى مجرد المحاولة.
ومن إجابتك «نعم / إلى حد كبير/ إلى حد ما» يظهر جزء منك، يُحبُّ ويتمنى ويحلم، لكن المعوقات بداخلك تحولُ بينك وبين ذلك، وكذا أسلوب تربيتك، والتجارب التي خُضْتِها، مما يجعلك ترضين- في النهاية ـ بالأقل، أو تتوخين الحذر وتفضلين الانزواء.
نصيحتنا: كل هذا لا يمنع أن خطوة نحو الأمام، نحو الأفضل، الأجمل، الأكثر متعة، سوف تعود عليك بخير عميم، وكل رحلة تبدأ بخطوة، فهيا ابدئي بأبسط التجارب، تمكني من تفصيلاتها، وأحكمي قيادتها، ثم انتظري النتيجة.
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ღ نعومة ورد ღ
