مشكور على المعلومات القيمة , أنه من الضروري لقادة التغيير أن يخاطبوا القلوب بقدر ما يخاطبوا العقول. بل تصل إلى نتيجة فحواها إن إدارة عملية التغيير، يجب أن تخاطب القلوب أكثر مما تخاطب العقول. فإدارة التغيير مسألة صعبة.تقدم خلاصة "جوهر التغيير" مدخلاً فعالاً يمكن للقائد والمدير أن يستخدمه لتوصيل رسالة التغيير والتحكم في نتائجه وإدارته بفعالية متناهية. وعليه، تطرح الخلاصة آلية جديدة للتغيير نسميها: انظر ثم اشعر ثم غير. تعمل هذه الآلية بمثابة وقود للتغيير، لأنها تدفع إلى الفعل والإنجاز بتبصير الموظفين وجلاء الحقائق التي تشعل عواطفهم نحو التغيير.
و تجدونها على الرابط التالى :

[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]