مع صغر أعداد الأفراد في فرق الموظفين، وارتفاع معدلات الضغط لدى الموظفين، وعدم استقرار الأوضاع الاقتصادية، بدأ أصحاب الأعمال يغيرون ما يبحثون عنه في الموظفين المحتملين. فهناك 34% من المديرين المسؤولين عن عمليات التوظيف أشاروا إلى أنهم يضعون تركيزا أعظم على الذكاء العاطفي، وهذا عند توظيف الموظفين عقب الكساد.
ووفقا للدراسة التي أجرتها CareerBuilder، فإن 71% من أصحاب الأعمال أشاروا إلى أنهم يقدرون الذكاء العاطفي في الموظفين بشكل أكبر من الذكاء العقلي.
وذكرت الدراسة أن الذكاء العاطفي هو تقييم عام لقدرات الأفراد على التحكم في عواطفهم، وعلى أن يشعروا ويتفهموا ويتعاملوا مع عواطف الأفراد الآخرين، والتحكم في العلاقات. وتشير الدراسة إلى أن الذكاء العاطفي يعتبر سمة أساسية وضروية للحصول على الوظائف، والارتقاء الوظيفي.
وأوضحت الدراسة أن 59% من أصحاب الأعمال ليس لديهم الاستعداد لتوظيف أحد الأفراد الذي يملك معدلا منخفضا من الذكاء العاطفي، كما أن المرشح الذي يملك معدلا مرتفعا من الذكاء العاطفي يتفوق على المرشح صاحب الذكاء العقلي في غالبية الأحيان، ففي 75% من الحالات أشار اصحاب الأعمال إلى أنهم أكثر احتمالية لأن يرشحوا الأفراد أصحاب الذكاء العاطفي.
مع صغر أعداد الأفراد في فرق الموظفين، وارتفاع معدلات الضغط لدى الموظفين، وعدم استقرار الأوضاع الاقتصادية، بدأ أصحاب الأعمال يغيرون ما يبحثون عنه في الموظفين المحتملين. فهناك 34% من المديرين المسؤولين عن عمليات التوظيف أشاروا إلى أنهم يضعون تركيزا أعظم على الذكاء العاطفي، وهذا عند توظيف الموظفين عقب الكساد.
ووفقا للدراسة التي أجرتها CareerBuilder، فإن 71% من أصحاب الأعمال أشاروا إلى أنهم يقدرون الذكاء العاطفي في الموظفين بشكل أكبر من الذكاء العقلي.
وذكرت الدراسة أن الذكاء العاطفي هو تقييم عام لقدرات الأفراد على التحكم في عواطفهم، وعلى أن يشعروا ويتفهموا ويتعاملوا مع عواطف الأفراد الآخرين، والتحكم في العلاقات. وتشير الدراسة إلى أن الذكاء العاطفي يعتبر سمة أساسية وضروية للحصول على الوظائف، والارتقاء الوظيفي.
وأوضحت الدراسة أن 59% من أصحاب الأعمال ليس لديهم الاستعداد لتوظيف أحد الأفراد الذي يملك معدلا منخفضا من الذكاء العاطفي، كما أن المرشح الذي يملك معدلا مرتفعا من الذكاء العاطفي يتفوق على المرشح صاحب الذكاء العقلي في غالبية الأحيان، ففي 75% من الحالات أشار اصحاب الأعمال إلى أنهم أكثر احتمالية لأن يرشحوا الأفراد أصحاب الذكاء العاطفي.
وأكدت الدراسة على أن الذكاء العاطفي أكثر أهمية من الذكاء العقلي، والسبب في ذلك هو أن الموظفين أصحاب معدلات الذكاء العاطفي المرتفعة أكثر حتمالية لأن يظلوا هادئين تحت الضغوط، كما أن هذا النوع من الموظفين يعرفون كيف يقومون بحل نزاعاتهم بفاعلية،
وهم يتعاطفون مع أعضاء فرقهم، ويتصرفون على هذا الأساس، أيضا فهم يميلون لأن يقوموا باتخاذ قرارات مناسبة ومراعية لشعور الآخرين.
وذكرت الدراسة أن مديري الموارد البشرية، والمديرين المسؤولين عن عمليات التوظيف يقيمون الموظفين أصحاب الذكاء العاطفي من خلال مراقبتهم لمجموعة متنوعة من السلوكيات و المميزات، وهي: أنهم يعترفون بأخطائهم ويتعلمون منها، يمكنهم التحكم في عواطفهم، ويجرون مناقشات جيدة حول الموضوعات الصعبة، ويستمعون بقدر أكبر مما يتحدثون، ويتقبلون النقد بشكل جيد.
وأكدت الدراسة على أن الذكاء العاطفي أكثر أهمية من الذكاء العقلي، والسبب في ذلك هو أن الموظفين أصحاب معدلات الذكاء العاطفي المرتفعة أكثر حتمالية لأن يظلوا هادئين تحت الضغوط، كما أن هذا النوع من الموظفين يعرفون كيف يقومون بحل نزاعاتهم بفاعلية،
وهم يتعاطفون مع أعضاء فرقهم، ويتصرفون على هذا الأساس، أيضا فهم يميلون لأن يقوموا باتخاذ قرارات مناسبة ومراعية لشعور الآخرين.
وذكرت الدراسة أن مديري الموارد البشرية، والمديرين المسؤولين عن عمليات التوظيف يقيمون الموظفين أصحاب الذكاء العاطفي من خلال مراقبتهم لمجموعة متنوعة من السلوكيات و المميزات، وهي: أنهم يعترفون بأخطائهم ويتعلمون منها، يمكنهم التحكم في عواطفهم، ويجرون مناقشات جيدة حول الموضوعات الصعبة، ويستمعون بقدر أكبر مما يتحدثون، ويتقبلون النقد بشكل جيد.