ان الابطال يحققون انتصاراتهم لانهم يعلمون تحديدا ماالذي يريدونه لديهم رؤية واضحة يلاحقونها دوما وهي التي تحفزهم وتحمسهم للمضي قدما فهم يرونها ويشعرون بها وهي تجول في بالهم دوما فالنجاح لايمكن الوصول إليه مالم تشعر مالذي يعني او تتخيل نفسك عنده.
ثانيا : الاستراتيجية
ان أولئك الذين يحققون الانتصارات الدائمة هم أولئك الذي يتبعون استراتيجية بناءة فهم يعلمون مالذي يجب فعله ومتى يجب فعله وهم يكتبون كل خطواتهم القادمة لكي يسيروا على المسار دوما دون ان يغفلوا اي خطوة منها ويحاولوا كل الجهد لكي لايحيدوا عن استراتيجيتهم تلك حتى وصولهم الى خط النهاية.
ثالثا : الرغبة
هل تشعر انك سعيد في الاستيقاظ صباحا لملاحقة هدفك ! ان الاشخاص الذي يرغبون بالنجاح تشحنهم تلك الرغبة كل يوم لكي يقوموا نشطين ويقدموا كل مايمكن تقديمه للوصول الى نقطة اقرب للهدف.عليك ان تشعر وتعيش هدفك كل يوم وان تستمتع برحلتك اليه كل يوم.
رابعا : الواقع
ان الاوهام والخرافات والمعجزات لامكان لها مع الناجحين انهم الذين ينقدون انفسهم ويصححوها لا يعيشون خيالات ابتدعوها وهم ينظرون الى الاعلى دائما ولكن بواقعية بحيث تكون كل احلامهم قريبة من التحقيق وممكنة التحقيق.
خامسا : المرونة
ان الحياة ليست نجاح فقط حتى لأفضل الخطط الموضوعة في العالم فقد تحدث بعض العواقب ويجب تغير بعض المعطيات لذا عليك ان تكون منفتحا على العواقب التي قد تواجهك وان تكون مرنا في التعامل معها وان اخطأت اعترف بخطئك وأبدأ من جديد فالحياة مليئة بالفرص الاخرى.
سادسا : المغامرة
ان الناجحون هم اولئك الذين يخرجون احيانا من دائرة الامان الى دوائر جديدة والتي تحمل بعضا من المغامرة فكن مستعدا للدخول في أماكن جديدة عندما يتطلب الامر ذلك واترك دائرة الامان لكي تعود اليها لاحقا واعلم ان الخطوات الجريئة هي التي تصنع النجاحات الجديدة.
سابعا : درعك الواقي
احط نفسك بأشخاص يريدون لك النجاح والتفوق لانهم سوف يدفعوك الى هدفك كلما احتجت ذلك. قوي علاقاتك مع أولئك الذين سبقوا وقاموا بالمغامرات وأولئك الذي يملكون الخبرة والحكمة والقدرة وان النجاح والعلاقات امر يعتمد على الاخذ والرد فلا تبخل بخبراتك لكي تتلقى خبراتهم .
ثامنا : التحرك
قم بذلك ولا تتردد ! ان الناجح ليس هو من يجلس ويفكر بالطرق الناجحة انما هو ايضا من يقوم وينفذ تلك الخطط ويحيلها الى واقع. فهو يأخذ خطوات مدروسة وجدية وبناءة تجاه هدفه كل يوم وكل يوم يغدوا هدفه اقرب له.
تاسعا : الاولويات
حاول دوما ان تنسق أولوياتك وان تعطي اهدافك نظاما ما لكي تركز على 2 او 3 منها في وقت واحد ولا تحاول ان تحصد كل الأهداف في وقت واحد لان هذا سيؤدي الى ضياعها باكملها
عاشرا : انت اولا
انت هو الدافع الأهم في طريقك الى الهدف الذي تصبو اليه لذا اهتم بنفسك صحيا وجسديا وعاطفيا لكي لاتتعرقل بنفسك اثناء سيرك.
النجاح نتيجة التقدير الجيد - والتقدير الجيد نتيجة الخبرة - والخبرة نتيجة التقدير السيء
انتوني روبينز
“Success is the result of good judgment, good judgment is a result
of experience,... (مشاركات: 1)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف تثبت ذاتك وتنجح في حياتك
* أنت قادر على النجاح إذا فكرت في النجاح !؟
النجاح يكمن في الإرادة
والاعتقاد بإمكانية تحقيق النجاح فالنجاح بعني تحقيق عدة... (مشاركات: 13)
هناك الملايين من الناس الذين تراودهم في كل لحظة فكرة
بدء أعمالهم التجارية الخاصة أو افتتاح مشروعات جديدة. ولكن من ينجح منهم
في بدء عمل جديد لا يتجاوز 10 % !.
ويفشل نصف هؤلاء المبتدئين بسبب قلة رأس... (مشاركات: 0)
برنامج يتناول موضوعات لتأهيل المتدربين من الناحية المحاسبية والتدريب العملي على القيد الدفتري واستعراض جميع أشكال الدفاتر كذلك الدورة المستندية في الشركات الصناعية والتجارية بالتطبيق علي برنامج الاكسل Excel واخيرا ورشة العمل التطبيقية في المحاسبة
هذا البرنامج التدريبي المتميز مصمم خصيصا للسادة اصحاب مكاتب المحاسبة والمراجعة، والعاملين في هذه المكاتب، حيث يؤهلك هذا البرنامج التدريبي على تعلم كيفية تسجيل حسابات المكتب من عملاء ومصروفات وانشطة خدمية للشركات وتسجيل حسابات العملاء باسلوب الكتروني وباستخدام اشهر البرامج المحاسبية كالإكسيل والكويك بوكس والبيتش تري.
دورة تدريبية مكثفة تهدف لتأهيل المشاركين على اعداد السياسات والاجراءات الخاصة بإدارة الموارد البشرية بالشركة. ليصبح لديهم القدرة على اعداد وتحديث السياسات والاجراءات بصورة احترافية وتساعد الشركة على تحقيق اهدافها.وإكسابهم الخبرة العملية التي تؤهلهم لتحليل العمليات والانشطة داخل ادارة الموارد البشرية وتخطيط العمل بكفاءة.
ورش عمل في الموارد البشرية تهدف الى التدرب على ممارسة أعمال ادارة الموارد البشرية. وينقسم البرنامج الى 6 ورش تدريبية متخصصة. الهدف منها اكساب المشاركين خبرات عملية والمرور بمواقف مشابهة للمواقف التي يقابلها مسئولوا الموارد البشرية في عملهم اليومي.
يوجد حاليًا توجه عالمي للتوعية بأهمية الصحة النفسية والأدوية النفسية، لكن هناك من يحتاج بالفعل علاج نفسي يتناسب مع حالته التي لا تتطلب الالتزام بأدوية، ويجد نفسه حائرًا بين حاجته للعلاج النفسي وبين رفضه للدواء، إذا كنت من هؤلاء فمرحبًا بك هنا في أول دبلومة متخصصة في التعافي النفسي بدون ادوية. وستمكنك هذه الدبلومة من معالجة نفسك أو الآخرين بأساليب تعافي مثبتة علميًا بعيدة كل البعد عن الأدوية النفسية.