الموضوع: تجنب هذه الأخطاء في مقابلات العمل
تجنب هذه الأخطاء في مقابلات العمل
قد تكون وظيفة أحلامك على بعد خطوات قليلة منك، لكن سلوكك أثناء مقابلة العمل يمكن أن يكون السبب الرئيسي في فشلك في الحصول على هذه الوظيفة، نتيجة بعض الأخطاء - التي على تفاهتها - قد تتسبب في تدمير مسيرتك المهنية.
إليك قائمة بالأخطاء التي عليك تجنبها أثناء خضوعك لمقابلة العمل مع مسئولي المؤسسة التي تطمح في الانضمام إليها:
1- الوصول متأخرا:
لا يمكنك بأي شكل أن تجعل الشخص الذي سيجري معك المقابلة منتظرا. عليك أن تتعرف مسبقا على مكان اجراء المقابلة وكيفية الوصول إليه، وأن ترتب وقتك بحيث تصل إلى مقر المؤسسة قبل المقابلة بوقت كاف. واذا حدث أي طارئ وتعطلت عن الوصول في الموعد المتفق عليه، فعليك الاتصال فورا - من موقعك - بجهة المقابلة للاعتذار وتحديد موعد لاحق للمقابلة.
2- ارتداء ملابس كاجوال:
لأنها ستعطي انطباعا للجميع أنك لا تريد أن تبذل أي مجهود من أجل اظهار جديتك وقدرتك على تحمل المسئولية.
3- التصرف بتوتر:
الجميع يعلم مدى توترك، ولكن عليك محاولة اخفاء ذلك، ولا تظهره في تصرفاتك. ابتسم في وجه محاورك، وانظر إليه عندما يتحدث عليك، وجاوب على كل سؤال بثقة وهدوء، وتجنب التعبير بحركات يديك.
4- الممنوعات:
لا تقم بالتدخين أو مضغ العلكة (اللبان)، ولا تطلب شيئا لتشربه طوال المقابلة.
5- الجهل بطبيعة المؤسسة:
لا تتجاهل أبدا مذاكرة المؤسسة التي تريد الالتحاق بالعمل بها. تعرف على منتجاتها وفروعها وهيكلها الاداري وموقفها في السوق.. وما إلى ذلك. واستخدم هذه المعلومات أثناء حديثك مع المحاور، وستحظى برد فعل إيجابي من جانبه.
6- عدم ابراز نقاط القوة، والتحدث بواقعية عن نقاط الضعف:
لا أحد كاملا، ولذلك فالمحاور يتوقع منك أن تتحدث بصراحة عن نقاط ضعفك، لكنه لا يمكنه أيضا أن يخمن نقاط قوتك من تلقاء نفسه. عليك اظهارها بشكل يجعل تعيينك في المؤسسة مكسبا لهم بقدر ما هو مكسب لك.
7- عدم الاستعداد:
عليك توقع الأسئلة التي سيتم توجيهها عليك والتمرن عليها قبل موعد المقابلة بفترة كافية.
8- الافراط في الحديث:
صحيح أن المحاور يريد رؤيتك متحمسا للانضمام لمؤسسته، لكن هذا لا يعني أن تقاطعه كلما تحدث، أو أن تسهب ربع ساعة في الرد على سؤال لا يحتاج سوى إلى إجابة مختصرة في نصف دقيقة. التزم بالإجابات القصيرة الواضحة.
9- عدم ابراز مؤهلاتك للوظيفة:
نعم ! المحاور قد قرأ سيرتك الذاتية، لكن ذلك لا يعني أنه حفظها غيبا، عليك أن تستعرض خبراتك ومهاراتك وخلفيتك العلمية أثناء حديثك معه، حتى تظهر له أنك تملك المؤهلات المطلوبة لشغل هذه الوظيفة.
10- عدم الاكتراث أو اظهار الاهتمام بشكل مبالغ فيه:
الاعتدال هو السبيل الوحيد لنجاح هذه المقابلة، فلا تظهر للمحاور عدم اكتراثك ( بأن تتحاشى مبادلته بعض الأسئلة عن طبيعة عملك) أو أن تظهر العكس تماما ( بأن تكثر من التساؤلات التفصيلية بشكل يجعله محرجا من الرد أو يشعر بالملل من أسئلتك).
11- التحدث بخبث عن رؤسائك السابقين:
أسوأ شئ قد تفعله في المقابلة هو أن تهين مديرك السابق أمام من قد يكون مديرك المستقبلي، لأنه سيأخذ انطباعا أنك يوما ما ستقوم باهانته بنفس الشكل، ولذا عندما يسألك مديرك عن سر تركك لعملك السابق! أخبره أنك لديك طموحات أكبر من عملك القديم، وأنك قد وصلت لقمة أدائك هناك ولم يعد عملك القديم يشكل لك تحديا بأي شكل.
12- التحديث عن الأمور المادية:
ليس من اللائق المبادرة بالتحدث في أول المقابلة عن الراتب المنتظر أو المكافآت التي يتم رصدها للعاملين بالشركة.
انتظر حتى يبدأ المحاور في التحدث عن هذه الأمور بعد أن تصل لديه قناعة أن تعيينك بالشركة اضافة قوية لهم.
13- نهاية المقابلة:
عندما يخبرك المحاور أن المقابلة انتهت، فلا تغادر فورا، بل اشكره على الفرصة التي أعطاها لك، وأخبره أنك تتطلع للانضمام لهذه المؤسسة وبناء مسيرتك المهنية بها.
.•¸.•♥♥•..•..•¸.•♥♥•..•..•¸.•♥♥•..•.•¸.•♥♥•..•..•¸.•♥♥•..•..•♥♥•..•.
بناءا على رغبة العديد فقد تقرر إقامة كورس :
♥♥"فن كتابة السيرة الذاتية واجتياز مقابلات العمل♥♥ (مشاركات: 1)
عدم الإلمام الكافى بمكونات الوظيفة
تأثــير الانطـــباع الأول
التأثر بترتيب المرشحين
الضغط الزمنى لإتمام الاختيار
تأثير السمات الشخصية
سلوك المحاور (مشاركات: 0)
تجنب انتقاد الاخرين مباشره
ان فكرة الانتقاد لما لها من صلة بالحياة الهادئة تعتبر مؤشرا على واحدة من اكثر الميول غير الصحيحة وغير الطيبة وهذه فكرة احد اصدقائي الدكتور جورج برانسكي.
مثلما ننتقد... (مشاركات: 0)
لا شك أن الشخص المعاق أو ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل عام يتعايش مع البيئة المحيطة به ويمارس حياته بشكل طبيعي من طعام وشراب لا يقف الأمرعند هذا الحد وإنما يعمل أيضا .
وعندما يتقدم الشخص المعاق... (مشاركات: 0)
*
كلنا ذو خطأ ولكن من منا يتعظ بغيره لذا سأسرد لكم بعض الأخطاء التي قد تقع من بعض المدراء حتى نبتعد عنها ونتوخى الحذر
(مشاركات: 0)
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين على الالمام بطرق واستراتيجيات التدريس والتي تستخدم في التدريس للمجموعات الصغيرة والكبيرة، كما يقدم البرنامج تعريف بعملية التدريس (العملية التعليمية) ومفاهيمها واهدافها واطراف العملية التعليمية ومبادئ الممارسات التدريسية السبعة
دبلوم تدريبي يهدف الى تعريف المشاركين بالمعايير والإجراءات التي يتم تطبيقها لضمان السلامة والصحة المهنية للعاملين في المجال الطبي عموما.
كورس تدريبي يعد الأول من نوعه في الوطن العربي، حيث يهدف الكورس الى تأهيل المشارك فيه على فهم المفاهيم العامة عن علم النفس الرياضي، واستيعاب القلق وأثره على الشخص الرياضي، كذلك التعرف على مبادئ ومفهوم التدريب العقلي، والاسترخاء ومتى يمكن للرياضي استخدامه، كذلك اكساب المشارك الاساليب والتقنيات الخاصة بالثقة بالنفس وكيفية نقلها للشخصية الرياضية، والتعرف أكثر على التركيز واهميته للرياضيين، مع ادراك اهمية واسس التصور العقلي للشخصية الرياضية، بما يؤهلك في النهاية للعمل كأخصائي نفسي رياضي، بحيث تكون قادرا تماما على القيام بهذا الدور بشكل احترافي.
هذا البرنامج موجه للاباء والامهات والمربين، يهدف الى تدريب المشاركين على طرق وأساليب بناء شخصية الطفل. وما هو الدور المطلوب منهم القيام به لبناء شخصية الطفل بشكل سليم
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.