في ساعة الافطار الرمضاني امتدت يد الغدر والخيانة لتغتال حراس الحدود وهم يتناولون افطارهم وما هي الا فعلة الجبناء الاخساء الذين دفعهم الموساد الصهيوني لشق الصلة والترابط بين الشعب الفلسطيني المجاهد والجندي المصري المرابط على ثغرة من ثغر الاسلام
تقبل الله الشهداء واسكنهم منازل الانبياء والشهداء وحسن اولئك رفيقا. وانا لله وانا اليه راجعون