الموضوع: موظف بلا مقترحات !!
موظف بلا مقترحات !!
الكثير من الموظفين لم يحاولوا تقديم مقترحات أو القيام بمبادرات لصالح تطوير العمل .. لأنهم اعتقدوا أن العمل الوظيفي ما هو إلا تنفيذ للأعمال المطلوبة .. التي يتم تكلفيهم بها .. فيتم إنجازها .. ويبقى اليوم الوظيفي ملئ بأوقات الفراغ القاتلة .. التي تجعل الموظف ينظر في ساعته عشرات المرات منتظرًا ساعة الإفراج !!
بعض الموظفين توقفوا عن تقديم المقترحات لأنهم خذلوا .. أو تمّ الاستهزاء بمقترحاتهم .. هؤلاء معذورين .. فقد تمّ إسكاتهم .. رغم وجود إمكانية لمحاولات أخرى .. ومقترحات قد تكون أفضل ويكون لها مردود إيجابي على المؤسسة ..
الإدارة العليا تتحمل جزء كبير من المشكلة .. فهي من يضع السياسات والقوانين والأنظمة .. وبالإمكان وضع نظام تحفيزي خاص لمن يقوم بتقديم مقترحات لصالح العمل أو تطوير الأداء أو حل مشكلة .. ومراجعة أو محاسبة الموظف الذي يعمل بدون تقديم أي مقترحات ..
المسئول المباشر أيضًا يتحمل جزء من المشكلة .. لأن الموظف يحتاج لمن يحركه ويديره .. فلا يوجد لدى الكثير من الموظفين الشجاعة لعمل شئ جديد .. ومنهم من يعتقد أن هذا الأمر فيه تدخل غير مرغوب فيه .. ومنهم من يعتقد أن تنفيذ أوامر الرئيس المباشر وطاعته هي قمة الولاء الوظيفي !
والموظف يتحمل جزء من المشكلة .. لأن العمل الوظيفي ليس فقط تنفيذ أوامر .. على الموظف أن يفهم أهمية الانتماء للمؤسسة التي يعمل بها .. ويكون لديه الدافع لتطويرها .. وتطوير أسلوب العمل ..
إن الملفات وأرشفتها .. والحاسوب ومكوناته .. والنماذج الإدارية .. والإجراءات .. والاتصالات .. والرسائل الدورية والتقارير .. والاجتماعات .. وغير ذلك من الأعمال اليومية بحاجة إلى مقترحات تطويرية أو مبادرات علاجية ..
قد تأتي الفكرة العظيمةمن رجل بسيط ومتواضع .. لا يلزم أن يكون صاحب الفكرة عظيماً .. أو صاحب منصب كبير حتى نسمع له .. إن صاحب الفكرة الحقيقي هو الشخص الذي يستطيع التغلب على المشاكل والتحديات .. فهلا تغيرت النظرة نحو دفع الجميع لتقديم المقترحات ؟
أَسأل اللهَ عز وجل أن يهدي بهذه التبصرةِ خلقاً كثيراً من عباده، وأن يجعل فيها عوناً لعباده الصالحين المشتاقين، وأن يُثقل بفضله ورحمته بها يوم الحساب ميزاني، وأن يجعلها من الأعمال التي لا ينقطع عني نفعها بعد أن أدرج في أكفاني، وأنا سائلٌ أخاً/أختاً انتفع بشيء مما فيها أن يدعو لي ولوالدي وللمسلمين أجمعين، وعلى رب العالمين اعتمادي وإليه تفويضي واستنادي.
"وحسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلاِّ بالله العزيز الحكيم"
مقترحات لتجويد التعليم العالي في الوطن العربي
إعداد د/ صلاح عبد السميع - كلية التربية- جامعة حلوان- وقام برصد هذه المقترحات د/ مشهور الحبازى- بتاريخ13/5/2009.
وافر تحيتى ومودتى
د. كمال... (مشاركات: 0)
د. سعد بن عبد الله العباد
انطلاقاً من موازنة الكفتين بين الرئيس والمرؤوس فسوف نناقش في هذا الموضوع أفضل موظف .. وأسوأ موظف لكي يعرف كل موظف حقيقته، ويقيّم نفسه من أي الفريقين هو .
يعتبر الموظف هو... (مشاركات: 1)
مسمى الوظيفة : مدخل بيانات + موظف حركة + موظف ارشاد
العدد المطلوب : 1000
شروط والتفاصيل: وظائف لموسم العمرة 1431هـ ثانوية عامة إلمام بإستخدام كمبيوتر اللياقة الصحية قدرة علي خدمة ضيوف الرحمن... (مشاركات: 0)
لا يستطيع المديرون التعامل مع احتياجات الزبائن إذا كانوا غير مدركين لها. ويجب إعطاء الموظفين الذين يتعاملون مباشرة مع الزبائن إجراءات سهلة الاستخدام للحصول على آراء ومقترحات الزبائن وتوصيلها... (مشاركات: 0)
لا شك بان الجميع متفقون على محاربة الفساد الاداري بوجه خاص ومحاربة الفساد بوجه عام، وذلك لوجود تاثيرات فاعلة على الثقافة الاجتماعية إضافة الى اهداره الرهيب في المال العام وما يسببه من تخلف للمجتمعات... (مشاركات: 0)
دورة تدريبية تهدف الى تأهيل المشاركين على استخدام ادوات التحليل والقياس النفسي في عملية التوظيف بهدف رفع كفاءة عملية التوظيف وتحسين مخرجاتها
هذا البرنامج موجه للاباء والامهات والمربين، يهدف الى تدريب المشاركين على طرق وأساليب بناء شخصية الطفل. وما هو الدور المطلوب منهم القيام به لبناء شخصية الطفل بشكل سليم
يوجد حاليًا توجه عالمي للتوعية بأهمية الصحة النفسية والأدوية النفسية، لكن هناك من يحتاج بالفعل علاج نفسي يتناسب مع حالته التي لا تتطلب الالتزام بأدوية، ويجد نفسه حائرًا بين حاجته للعلاج النفسي وبين رفضه للدواء، إذا كنت من هؤلاء فمرحبًا بك هنا في أول دبلومة متخصصة في التعافي النفسي بدون ادوية. وستمكنك هذه الدبلومة من معالجة نفسك أو الآخرين بأساليب تعافي مثبتة علميًا بعيدة كل البعد عن الأدوية النفسية.
برنامج تدريبي يتناول موضوع حل المشكلات واتخاذ القرارات ويعرف ما هي المشكلة والفرق بين المشكلة الجذرية والعرض واسباب المشكلات وانماط التفكير التي تتسبب في خلق المشكلات وطرق تحليل المشكلات وفهم اسبابها وادوات التحليل المستخدمة وعملية اتخاذ القرارات وتنفيذ القرارات.
ستتعلم في كورس التسويق الشخصي الذي يعد الأول من نوعه في الوطن العربي؛ كيفية استغلال مهاراتك ونقاط قوتك في التسويق لنفسك، من خلال استراتيجيات وطرق عملية تساعدك في تصميم صورتك المهنية بشكل احترافي.
كما ستتعلم أيضًا كيفية استخدام العلاقات وأهميتها في عملية التسويق الشخصي ، وكيفية تطويع منصات التواصل الاجتماعي لصالحك بطريقة احترافية تعزز من صورتك المهنية، هذا بالإضافة إلى إدارة الانطباع المسئولة عن رسم وتحديد صورتك المهنية التي ستقوم بالتسويق لها.