الموضوع: الكولسة والمؤامره والتغير
الكولسة والمؤامره والتغير
الكولسة او المؤامره وعلاقتها بمفهوم التغير
ما يدور في اروقة الكثير من مؤسساتنا من تغير سواء كان ايجابا او سلبا يسميه البعض كولسة او مؤامره
واعتقد ان هذه التعابير ناتجة عن ثقافة ذات علاقة بمفاهيمنا التربويه وبمفهوم الغاية تبرر الوسيله اما السياسات
المتبعه في هذا المجال فهي بحد ذاتها سيف ذو حدين قد تؤدي الى نتائج تحقق الهدف المطلوب او تؤدي الى اهداف خارجه عن مفهوم المهنيه .
لذا انصح من يتعامل بهذه المفاهيم ان لا يستخدم عنوان المصلحة العامه ليبرر التغير الذي ينوي .............
واتسائل هل نحن شعوب مرتبط بتفكيرها مفهوم الانتقام كرديف للتغير هذا من جانب ومن جانب اخر هل ما زلنا نعتقد ان الاحتكار من الخصائص الوظيفيه .........
اعتقد ان التغير الراسخ في عقولنا والمرتبط بالكولسة هو نتاج طبيعي لبنائنا الوظيفي القائم على الواسطه في كثير من المؤسسات ولكي لا نجلد ذاتنا دعونا نقر ان كثير من الادارات العربيه المختلفه قد اصبحت تؤمن بمفهوم التخصص ..........
هل نقر بان الكولسة قد تكون مفيدة احيانا
قد تفيد اذا ما انبثقت من منطلق تنظيمي واميل الى تسميتها بالتخطيط التنظيمي الهادف الى احداث تغير يعود بالنفع على المؤسسه كما وان هنالك كولسة من نوع اخر وفي جانب بعيد عن الوظائف وهي الكولسة السياسيه
ومن يعمل في الحقل السياسي سواء كان على صعيد محلي او خارجي لا بد له من استخدام هذا الاسلوب لان السياسه تتطلب الدهاء في كثير من الاحيان .
اما المؤامره : هي مفهوم منطلقاته الانتقام وهي لا تاخذ بعين الاعتبار المنظومه الاخلاقيه في التعامل ولا تراعي الاعتبارات الانسانيه و الانماط الاجتماعية السائدة في مجتمعاتنا .
العلاقة ما بين الكولسة والمؤامره والتغيير
قد نبرر في لحظة ما لسبب ما الكولسة المستخدمة من اجل الوصول الى التغير المطلوب لارتباطها بعقلياتنا التقليدة المنطلقة من المفاهيم الرجعية لكن لا يمكن لنا ان نبرر المؤامره لاننا ننبذ هذه الكلمه ابتداءً لذا لا يتجراء احد على الخوض في تبرير استخدامها اما التغير فو اصبح من منظومة المفاهيم الاداريه الحديثة التي تساهم في بناء المجتمعات اذا ما وظفت بالطرق الايجابيه .
رد: الكولسة والمؤامره والتغير
هذه معتقدات من الصعب أن تتغير فينا ، شكرا على التوضيح وفقك الله لما يحبه ويرضاه.
رد: الكولسة والمؤامره والتغير
الكولسة او المؤامره وعلاقتها بمفهوم التغير
ما يدور في اروقة الكثير من مؤسساتنا من تغير سواء كان ايجابا او سلبا يسميه البعض كولسة او مؤامره
واعتقد ان هذه التعابير ناتجة عن ثقافة ذات علاقة بمفاهيمنا التربويه وبمفهوم الغاية تبرر الوسيله اما السياسات
المتبعه في هذا المجال فهي بحد ذاتها سيف ذو حدين قد تؤدي الى نتائج تحقق الهدف المطلوب او تؤدي الى اهداف خارجه عن مفهوم المهنيه .
لذا انصح من يتعامل بهذه المفاهيم ان لا يستخدم عنوان المصلحة العامه ليبرر التغير الذي ينوي .............
واتسائل هل نحن شعوب مرتبط بتفكيرها مفهوم الانتقام كرديف للتغير هذا من جانب ومن جانب اخر هل ما زلنا نعتقد ان الاحتكار من الخصائص الوظيفيه .........
اعتقد ان التغير الراسخ في عقولنا والمرتبط بالكولسة هو نتاج طبيعي لبنائنا الوظيفي القائم على الواسطه في كثير من المؤسسات ولكي لا نجلد ذاتنا دعونا نقر ان كثير من الادارات العربيه المختلفه قد اصبحت تؤمن بمفهوم التخصص ..........
هل نقر بان الكولسة قد تكون مفيدة احيانا
قد تفيد اذا ما انبثقت من منطلق تنظيمي واميل الى تسميتها بالتخطيط التنظيمي الهادف الى احداث تغير يعود بالنفع على المؤسسه كما وان هنالك كولسة من نوع اخر وفي جانب بعيد عن الوظائف وهي الكولسة السياسيه
ومن يعمل في الحقل السياسي سواء كان على صعيد محلي او خارجي لا بد له من استخدام هذا الاسلوب لان السياسه تتطلب الدهاء في كثير من الاحيان .
اما المؤامره : هي مفهوم منطلقاته الانتقام وهي لا تاخذ بعين الاعتبار المنظومه الاخلاقيه في التعامل ولا تراعي الاعتبارات الانسانيه و الانماط الاجتماعية السائدة في مجتمعاتنا .
العلاقة ما بين الكولسة والمؤامره والتغيير
قد نبرر في لحظة ما لسبب ما الكولسة المستخدمة من اجل الوصول الى التغير المطلوب لارتباطها بعقلياتنا التقليدة المنطلقة من المفاهيم الرجعية لكن لا يمكن لنا ان نبرر المؤامره لاننا ننبذ هذه الكلمه ابتداءً لذا لا يتجراء احد على الخوض في تبرير استخدامها اما التغير فاصبح من منظومة المفاهيم الاداريه الحديثة التي تساهم في بناء المجتمعات اذا ما وظفت بالطرق الايجابيه .
ولكل معادلة في حياتنا اطراف فاطراف المتنازعين على موضوع معين عادة ما تكون واضحة وظاهرة للاعيان
واطراف المتحاورين ايضا اما المتامرين فعادة ما يرغبون بالتخفي ولبس الاقنعه اعتقادا منهم بان الظهور ليس في مصلحتهم وان شخصيا اعتقد بان من يتخفى نتيجة لسلوك معين يدرك تمانا بان سلوكه خاطىء وانه قد يحتاج في من الايام ابراز الوجه الايجابي وذلك لكي يمرر بعض المصالح المخططات لان هؤلاء لا يمكن ان يعدلوا في سلوكهم ما دام هنالك مصالح لهم لم تحقق بعد .
لذا نؤكد بان اطراف المتامرين تتناصف في الظهور فالطرف المتامر عليه عادة ما يكون ظاهرا وذلك نتيجة لتذمره من المتأمر وفي بعض الاحيان لايحبذ المتامرين كشف الطرف المتامر عليه خوفا من انكشاف الكولسة التي يتعاملون بها وايضا لكي لا يستطيع المتامر عليه حشد قوى مسانده تساهم في صد المتامرين .
من هنا لا بد من الحديث عن الطرق التي من شانها ان تكشف الاطراف ذات العلاقة :-
يمكن كشف المتامر عن طريق :-
1- فهم الواقع وتداعيات التغير في الواقع الذي نعمل به .
2- تحديد مدى ارتباطك بالموضوع الذي تدار حوله المؤامره .
ونتعرف على المتأمر عليه من خلال معرفة علاقته بموضوع التغير المراد احداثه
3- ما هي علاقتك بالموضوع وهل انت من الاطراف الرئيسيه للموضوع على سبيل المثال
اذا كنت موظف في مؤسسة ما وتدور المؤامره حول استبعاد احد الاعمدة الاساسيه للمؤسسة لعدم تماشيه مع الخطىء يجب ان تسال نفسك مجموعة من الاسئله :
- هل انت من المقتعنعين باداء هذا الشخص
- هل انت ممن يجد نفسه في المؤسسة بوجود هذا الشخص في موقع معين
- هل هنالك تنظيم غير رسمي يربطكما
- هل الاداره العليا تنتهج سياسه لا تعجبك
اذا كانت اجابة اي سؤال من الاسئله السابقة نعم قد تكون انت ايضا مستهدف ويوجد اسئله اخرى ذات علاقة
وما يجب اداراكه ايضا ان المتامرين سرعان ما يختلفون وخاصه اذا ما كان بينهم مصالح مادية او اتفاق على تقاسم نتائج متوقعه من التغير التامري وجاءت بغير توقعهم .
أنت امام احد اهم البرامج التدريبية المتقدمة لشرح محتوى شهادة CIPM® يؤهلك للالمام بأساسيات سلاسل التوريد واكتساب مهارات التفاوض الاحترافي والتعرف على الأنظمة الدولية للمشتريات ويحسن قدراتك على اتخاذ القرار بناء على التكلفة والفائدة ويمكنك من وضع استراتيجيات تقليل المخاطر والتوافق مع اللوائح والسياسات الدولية وتحسين قدرتك على بناء شبكة الموردين وادارتهم بكفاءة.
بما أن مهنة التوجيه والإرشاد هي مهاد تطبيقي لعلم النفس ونظرياته، وتخصص يدّرس بدرجات علمية، ولان هذه المهنة إلى جانب كبير من الأهمية والخطر في العلاقة مع المسترشد والإطلاع على أسراره. فيتوجب أن يكون لها قواعد أخلاقية يتقيد بها كل من يمارس هذه المهنة ،لان هذه القواعد هي التي تنظم عمل المرشد وتضع الخطوط العامة التي تساعده على توخي الوقوع فيما يلحق الضرر بالآخرين وكذلك تساعد على توفير الحماية للمهنة من داخلها في حال وقوع انحرافات مع بعض زملاء المهنة. وتعتبر القواعد الأخلاقية ذات أهمية كبيرة في العمل الإرشادي وهي مسؤولية تقع على عاتق المرشد وعليه أن يدرك أن التزامه بالخلق سيضع تصرفاته في الطريق القويم والسليم.
برنامج تدريبي متخصص لمديري ومشرفي اقسام التسويق حيث يساعدهم هذا البرنامج التدريبي الى تعلم المهارات المطلوبة لإدارة فريق التسويق بطريقة احترافية
برنامج تدريبي يشرح ادارة الجودة الشاملة وتطبيقها في الشركات ويشرح بنود ومعايير ISO 9001:2015 ونماذج التميز المؤسسي (EFQM, Baldrige) وكيفية تحويل الرؤية إلى أهداف قابلة للتنفيذ وقيادة التغيير وتمكين فرق العمل وتعزيز الاداء واستراتيجيات التميز التشغيلي من التحسين المستمر إلى Six Sigma وLean وتطبيقات التحول الرقمي في الجودة وإدارة البيانات ومؤشرات الأداء (KPIs, Dashboards) واستخدام الذكاء الاصطناعي والتحليلات التنبؤية في الجودة وأدوات قياس رضا العملاء وادارة تجربة العميل Customer Experience و إدارة الشكاوى والتحسين المستمر.
برنامج يشرح مفهوم نظام إدارة استمرارية الأعمال ISO 22301:2019 ومبادئ نظام إدارة استمرارية الأعمال ونطاق التنفيذ والمراجع المعيارية و تحديد أهداف استمرارية الأعمال والخطط اللازمة لتحقيقها و وضع استراتيجيات استمرارية الأعمال اللزمة للتعامل مع الاضطرابات