تصنف إلى تحديات داخلية وتتضمن :


· وعي الإدارة سواء كانت إدارة الموارد البشرية أو المديرين على مختلف المستويات الإدارية بالأساليب العلمية في اختيار العاملين وبالقيود القانونية .

· غياب دور إدارة الموارد البشرية في المنظمات يجعل عملية الاختيار والتعيين غير واضحة وعشوائية في بعض الأحيان
.

· سوء تخطيط الموارد البشرية ينعكس على عدم دقة تحديد احتياجات المنظمة من الموارد البشرية وبالتالي وضع إدارتها أمام مسئولية غير محددة
.

· ضعف عملية التحليل الوظيفي بشقيها الوصف الوظيفي والتحديد بما ينعكس على عدم دقة تحديد متطلبات الوظيفة ووظائف شاغلها
.

· غياب أو ضعف عملية الاستقطاب مما ينعكس بتهيئة مدخلات غير دقيقة
.

· شكلية فترة التجربة؛ بسبب ضعف المراقبة للمرشح للتعيين الذي تم اختياره


· عدم دعم إدارة المنظمة لعملية الاختيار والتعيين؛ مما يفقدها أهميتها وجدية أدائها


· عدم تكامل عمليات وإجراءات الاختيار، باعتماد خطوة أو عدد قليل من الخطوات في اتخاذ قرار الاختيار
.

· زيادة التكاليف؛ بسبب عدم دقة الإجراءات واستنفادها لوقت طويل قد تؤثر على طبيعة المهارات المطلوبة في المرشحين
.

أما التحديات الخارجية فتتضمن :


· المنافسة الشديدة التي تواجهها الإدارة في استقطاب القوى العاملة الماهرة وذات المهارات الفائقة في التكنولوجيا والبحوث والمعرفة والابتكار

· الحاجة الدائمة لمقابلة احتياجات العملاء سواء من داخل المنشأة أو العملاء من مستهلكي ومستخدمي السلعة أو الخدمة


· أدت ظروف العولمة إلى ضرورة البحث عن أساليب جديدة ومصادر جديدة في اختيار العاملين

· تأثير العوامل الثقافية من حيث تعيين الأقارب والمعارف وأصحاب الكفاءات


· القيود القانونية التي يجب أن تراعيها الإدارة في اختيار العاملين والمعاقين والأجانب