من الصعب على أى باحث عن وظيفة أن يرى الجملة التالية فى الإعلان عن وظيفة " مطلوب موظف خبرة فى ......" / " لديه خبرة...سنوات "
كيف لمتخرج حديثاً أن يكون لديه خبرة عمل ل5 أعوام مثلاً ...لابد أن يأخذ الجميع فرصته ..و لأن سوق العمل لا يعرف الرحمة فى كثير من الأحيان فلابد من أن يتمتع [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] بخبرة حتى ولو لم يعمل من قبل !!! و هذا يبدأ مبكراً :
1-فعلى الفرد الإشتراك فى عمل تطوعى ...فذلك سيمثل إضافة له من ناحية[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] وفيما بعد سوف يتقدم إلى وظيفة ويذكر الفرد أنه كان يعمل مع مؤسسة كذا أو كذا للأعمال الخيرية و هذا لمن لا يعلم أمر يعجب صاحب العمل ..فهذا يعطى إنطباعاً عن شخصية المتقدم للعمل فهو نشيط ، ومجتهد ، ويتمتع بالإلتزام ، ولديه روح المبادرة ، ولديه قدرة على حل المشكلات .
2- العمل المؤقت : الإلتحاق بوظيفة مؤقتة أثناء الإجازة الصيفية و إكتساب بعض المهارات منها كالعمل فى فريق أو التعرف على أشخاص يمتلكون خبرات حقيقية.
3-التجربة فى الجامعة : لا يجب أن يضيع أحد على نفسه هذة التجربة بالكسل ، فيجب على [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] وقتها تكوين [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] من الأصدقاء والقيام بأنشطة و عمل أبحاث
4-شبكات التواصل الإجتماعى : إستخدام شبكات التواصل الإجتماعى مثل الفيس بوك ولينكد إن وعرض السيرة الذاتية على تلك المواقع و التعرف عما يفعله كل خبير فى مجاله و التواصل مع الأخرين و الإشتراك فى المجموعات النافعة .
5-الإستعانة بأراء وخبرات الخبراء و تعلم كيفية طلب المساعدة ومن من ؟
بإختصار هناك الكثير من الأمور التى يمكن أن نفعلها لإثقال خبراتنا فى الحياة ولتحويل كل تجربة نمر بها إلى خبرة تدل علينا و على مهارتنا.
المشكله الكبرى ان خريجى المؤهلات العليا وحتى المتوسطه لايفكر احدهم بمسألة العمل او الاتجاه الى مهنه معينه الا بعد التخرج
هذا واقع للأسف فى مجتمعاتنا العربية يجب تغييره و أرى أن من الجيل العربى الجديد من بدأ بالفعل التخلى عن الأنماط القديمة فى توقيت البحث عن عمل و حتى فى أماكن البحث عنه.
مظنش ان الجيل الجديد ابتدى يهتم بده على العكس اغلب الشباب العربى بقى الاحباط وعدم المسؤليه والاناننية والمظهريه وعدم لاجتهاد بقى هو السمه الغالبه الا ما رحم ربى انا شايف لو على نفس المسار اللى احنا ماشين فيه اظن النهاية لمجتمعتنا قربت جدا
مكتب استشارات فنية يطلب مترجم خبرة بالترجمة الفنية للعمل بالرياض بالمملكة العربية السعودية
(تم حذف الإيميل لأن عرضه مخالف لشروط المنتدى)
(يمنع عرض أرقام الهواتف بدون أذن الإدارة) (مشاركات: 1)
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين على فهم واستيعاب المفاهيم الاساسية لفلسفة الحوكمة ودورها في الاصلاح الاداري داخل المؤسسة الرياضية سواء اللجان الاوليمبية او الاتحادات الرياضية او الاندية او مراكز الشباب، بحيث يحقق في النهاية معايير ومتطلبات تطبيقها عالميا ومحليا.
تمر الإدارة الإستراتيجية بتحول ديناميكي. فلقد ثبت أن معظم الخطط الإستراتيجية تفشل في تحقيق أهدافها الإستراتيجية بسبب التغيرات المضطربة الموجودة في السوق العالمية اليوم. و نظرًا لأن معظم حالات الفشل في العملية الاستراتيجية تحدث في مرحلة التنفيذ، فمن المهم أن يتعلم المديرون على جميع المستويات كيفية تحقيق أهدافهم الاستراتيجية من خلال موظفيهم.
هذا هو اول برنامج تدريبي عربي يهتم بشرح اساسيات السيارات الكهربائية للمشاركين فيه، حيث يتم شرح مبادئ السيارات الكهربائية وصيانتها وكيفية تشخيص اعطالها وتقدم شرح وافي لنظم السلامة والامان في السيارات الكهربائية واهم القضايا البيئية والاقتصادية المرتبطة بهذه التكنولوجيا الحديثة ويختتم الدارسين البرنامج بعد التعرف على احدث الاتجاهات والابتكارات في عالم السيارات الكهربائية.
أول دورة تدريبية عربية تؤهلك للتعرف على نظام تراخيص اندية كرة القدم، وتلقي الضوء على اللوائح والنظم الخاصة بنظام تراخيص اندية كرة القدم والجهات المنوط بها ذلك، كذلك يتم تأهيل المشارك في هذا البرنامج على المبادئ والسياسات والاجراءات الخاصة بطلب الترخيص والمعايير المطلوبة لطلب الرخصة ومتطلباتها سواء لدوري المحترفين او فرق كرة القدم النسائية، باختصار يساعدك هذا البرنامج المكثف على تعلم آلية التقدم لترخيص فريق كرة قدم طبقا لمتطلبات الاتحاد الدولي لكرة القدم - فيفا.
تهدف هذه الجلسة التدريبية الى تعريف المشاركين بالفرق بين الاجراء التصحيحي والاجراء الوقائي، كذلك تسليط الضوء على الاخطااء الشائعة في تطبيق نظامي الاجراءات التصحيحية والوقائية، بالإضافة الى تزويد المتدربين بالنماذج المستخدمة في عمليات الاجراءات التصحيحية والوقائية، وكيفية اكتشاف السبب الجذري لحالات عدم المطابقة، وكيفية تحرير نموذج الاجراءات التصحيحية والوقائية ومتابعة تنفيذ تلك الاجراءات.