الموضوع: أسوأ أنواع الموظفين لديك وكيفية التعامل معهم
أسوأ أنواع الموظفين لديك وكيفية التعامل معهم
إن كنت تريد شركة أكثر تجديداً وابتكاراً فعليك أن تتخلص من هؤلاء الأشخاص اليوم قبل الغد! نحن نعلم أولادنا أن يعملوا بجد وألا يستسلموا أمام الصعوبات أبداً، ونعلمهم أيضاً أن يظهروا امتنانهم لمن يساعدهم وأن يتفاءلوا بالخير دائماً، وكذلك أن يبحثوا عن كنوز الجمال والخير والتقدم في كل مكان وفي كل شخص أيضاً.
لكننا نعلمهم كذلك أن عليهم أن يتخلصوا من بعض الناس في حياتهم بسبب تأثيرهم السلبي على إمكانات استمرارهم في التقدم. وكم يكون المرء مرتاحاً عندما يودع شخصاً كان على الدوام جزءاً من المشكلة لا جزءاً من الحل! هناك ثلاثة أنواع من الناس الذين يقفون سداً منيعاً في وجه أي محاولة للتجديد والابتكار:
الضحايا:
هناك من يشعر دائماً أنه ضحية أمر ما ويقول: "أتصدقون ما يطلبون منا فعله الآن؟ وهم لا يعطوننا وقتاً كافياً أيضاً! لم يدفعوا لي جيداً مقابل ذلك، رئيسي في العمل لا يهتم بي". إنهم أشخاص يرون في كل مشكلة مناسبة للانقضاض على الآخرين بدلاً من اعتبارها عقبة لابد من تحديها والتغلب عليها، يمكن أن يلعب أي منا هذا الدور في لحظة ما، لكنه يمثل نمط حياة عند البعض الذي نقصدهم بكلامنا هنا. يشعر هؤلاء الناس بالاضطهاد من قبل كل شخص وكل شيء، والظاهر أنهم يستمتعون بهذا الشعور، وغالباً ما تراهم غاضبين منزعجين ومتذمرين دائماً، وعندما تشعر أن كل شيء يسير على ما يرام يعثر هؤلاء على ما يثير تذمرهم وشكواهم. لا مكان لشخص من هذا النوع في أي فريق عمل يتسم بروح الإبداع والتجديد، إن عليك أن تتخلص منهم، لكن انتبه جيداً لأنهم أكثر من يستطيع أن يتهم الشركة بالظلم والتجني، وهم عملاء ملائمون للمحامين المستعدين للانقضاض عليك دائماً.
من لا يؤمنون بالشركة:
يقول هؤلاء: "لماذا نبذل كل جهدنا من أجل هذا الأمر؟ وحتى إذا خرجنا بفكرة جيدة فمن المرجح أن يقتل مديرنا فكرتنا في مهدها، وإذا لم يفعل ذلك فسوف تقتلها السوق عند تنفيذها، لقد رأينا هذا يحدث مئات المرات". يقول هنري فورد: "إن كنت تظن أنك تستطيع، وإن كنت تظن أنك لا تستطيع، فأنت محق في الحالتين"، الفارق بين فريق العمل الناجح الذي يبتكر تجديدات حقيقية في مجال عمله وبين الفريق الفاشل الذي يفتقر إلى قوة الإرادة اللازمة للنجاح يكمن في عبارة فورد هذه، يؤمن الناجحون بقدرتهم، أما الفاشلون فيشكون دائماً في إمكانية النجاح في أي شيء.
من يعرفون كل شيء:
هناك أشخاص يظنون أنهم يعرفون كل شيء أفضل من أي شخص آخر، وهم يقولون لك: "من الواضح أنك لا تفهم طبيعة العمل هنا، إن الأنظمة لا تسمح بفكرة من هذا النوع، كما أن المساهمين في الشركة لن يقبلوا بهذا الأمر، إن قسم المعلوماتية في الشركة لا يتمتع بالبنية التحتية الكافية لدعم هذه الفكرة. ثم هناك مسألة أخرى تتعلق..." إن من يجيدون التعلم هم من يستطيعون أن يكونوا مجددين فعلاً، أما من يعرفون كل شيء فهم لا يشعرون بحاجة إلى معرفة شيء جديد أو إلى ابتكار شيء مختلف، وهذا يعني أن ثقافة التجديد هي ثقافة تعلم بالضرورة أما من لا ينتمي إلى هذه الثقافة فليس له مكان أو دور يقوم به في شركة تطمح إلى مزيد من التجديد والنجاح. قد يكون تعلم ذلك أمراً صعباً! نجد في المدارس أن من يعرف كل شيء يفوز بأعلى الدرجات ويتلقى التكريم ويذهب إلى الجامعة ثم يحصل على دخل جيد عندما يبدأ العمل، أما في ميدان العمل تحديداً فإن من يعتبر نفسه قد تعلم كل شيء يكون أسوأ العاملين على الإطلاق.
صفات البشر وكيفية التعامل معهم (برمجة عصبية)
************************
أولاً :الودود ذو الشخصية البسيطة
كيف نتعامل معه ؟
1. قابله بإحترام و حافظ على الإصغاء الجيد .
2. المحافظة على... (مشاركات: 1)
تخرج احيانا من المكتب بعد يوم حافل بالضغوطات ما يتركه العمل في نفسيتك أمر لا يمكن تجاهله , فالانعكاس الذي ينتج عن ضغوط العمل قد يؤثر تأثيرا مباشرا على نفسيتك , ونفسيات المحيطين بك , اذ تثبت الدراسات... (مشاركات: 0)
يصنف شخصيات المدراء وطرق التعامل معهم على النحو التالي :
* المدير الذي يشبه علبة الحلوى:
هذا النوع من المدراء مثل صندوق مليء بالحلوى تدخل يدك فيه ولاتدري بماذا ستخرج !!
يتميز المدير هنا... (مشاركات: 0)
يحلم العديد منا حال التخرج من الجامعة والحصول على الشهادة بأن الحياة العملية ستكون كالحياة العلمية مرسومة بخطط وردية لايشوكها شائكة نحو تحقيق الهدف وان كل اللذى عليك فعله للوصول الى الهدف هو الاجتهاد... (مشاركات: 5)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.. الإسعافات الأولية ..
هي الإجراءات التي يمكن للأفراد الموجودين في مكان الحادث أو الناقلين للمصاب تقديمها قبل وصوله إلى مركز الرعاية الصحية .
وقد تكون هذه... (مشاركات: 3)
برنامج متخصص لتأهيل المدير التنفيذي في المؤسسات الرياضية يتناول شرح الجوانب القانونية والتشريعية وطبيعة عمل المؤسسات الرياضية المختلفة والاسس الادارية لوظيفة المدير التنفيذى ثم الادارة الاستراتيجية والتحليل البيئى بالمؤسسات الرياضية وكذلك ادارة الجودة الشاملة بالمؤسسات الرياضية وأيضا سيتم دراسة حوكمة الاعمال الادارية والمالية بالمؤسسات الرياضية وغيرها من المحاور التي تفيد العاملين في الادارة العليا بالمؤسسات الرياضية ويختتم البرنامج بتطبيقات وممارسات عملية لخريطة اعمال المدير التنفيذى بالمؤسسات الرياضية.
برنامج تدريبي يقدم المفاهيم والادوات والتقنيات المستخدمة في الخدمات الادارية الاستشارية التي يقدمها مستشار الجودة الادارية من حيث دراسة المنظمة وتحديد مشكلاتها وتقديم التوصيات المناسبة لحل هذه المشكلات.
اول برنامج تدريبي عربي يهدف الى تأهيل أعلى المستويات الادارية في الاتحادات الرياضية على طبيعة العمل بالاتحادات الرياضية وانواعها ومكونات العمل الاداري فيها سواء على مستوى الادارة التنفيذية او التشغيلية او المالية وأيضا العلاقات الادارية للاتحادات الرياضية سواء على المستوى التنظيمي المحلي او الدولي، ايضا يساهم هذا الدبلوم التدريبي على تدريب المشاركين على كيفية بناء الخطط والاستراتيجيات المتوسطة والطويلة المدى.
تأهيل المشاركين في البرنامج على اكتساب المهارات الفنية والادارية للعمل في مجال التدريب. وتحديد الاحتياجات التدريبية وتخطيط البرامج وتقييم مخرجات التدريب. وكذلك مهارات تنسيق العملية التدريبية وتخطيط جداول التدريب وما الي ذلك.
ستقوم هذه الدورة التدريبية باستعراض و مراجعة و تحليل فهرسة المواد و المواصفات و تخطيط التخزين بعمق مع المعرفة الجيدة بالمعايير الدولية مثل API و ASTM و ANSI و BS و EC و JIS و DIN و SOLAS و DOT و IMDG. وسيزود المتدربون بأحدث عمليات وإجراءات نظام إدارة المواد. سيكون المشاركون أيضًا قادرين على مراجعة و معالجة تعميم مواد الملكية الخاصة من أجل خفض تكاليف المخزون والتخزين وتقديم الدعم التقني والتجاري بشأن مواصفات المواد ومراجع الكتالوج. وسيكون المندوبون مجهزين بشكل أفضل من حيث تقديم مقترحات مجدية وفعالة لتعزيز نظام إدارة المواد. وسيعرف المشاركون كيفية التحكم في إستعراض الكتالوج ومراقبته والإشراف عليه والإسهام بفعالية في تنظيف البيانات (إدارة تكوين البيانات) في نظم إدارة المواد.