نعم.. يمكنك أن تشعر بالسعادة و أنت تبحث عن النجاح و بينماتدفع نفسك إليه ...
العديد منا فى مرحلة أو أكثر فى حياته يشعر بأن السعادة لن تتحقق له إلا إذا وصل إلى هدف معين ...فتجد نفسك تقول سوف أكون سعيداً عندما ...
· أتخرج من الكلية ......
· أحصل على وظيفة ....
· أتزوج من ....
· أخسر وزنى ...
· أنجح فى ....
و ما إلى ذلك .....
لنكن صادقين مع أنفسنا كلنا فعل أو يفعل ذلك ، فنعتقد أحياناً أن سعادتنا لن تكتمل إلا بتحقق أهدافاً معينة ، فهذا ما يدور حولنا فى المجتمع على الدوام و ما ترسخ فى عقولنا ، فنسمع أن تلك الشخصية المرموقة و الناجحة لم تشعر بالرضى إلأ بعد أن حققت ....و ...
الفكرة هنا تتلخص فى أن الشئ الذى قاد هذا الشخص إلى النجاح هو شعوره بعدم الرضا . فهو دائماً فى حالة من عدم الإستقرار إن كانت مرتبته هى المرتبة الثانية ، وهو لا يرضى بالأشياء متوسطة القدر و القيمة .
و على نقيض هذا الشخص نجد شخصاً أخراً سعيداً ومكتفياً و تجده ينصح الأفراد من حوله بضرورة تعلم مهارة عجيبة و هى مهارة تلخصها جملة " لا تطلب أكثر من ذلك " ...فهو يريد دائماً إقناع من حوله بأنهم فى ئأفضل حال ولا أفضل من ذلك . هذة شخصية سعيدة بالفعل و لكنها سلبية ...
المشكلة تكمن فى أنك مثلى تريد أن تحقق نجاحات أكبر مثل أبطال الرياضة و تتطلع إلى المزيد بشئ من عدم الرضا وتريد أيضاً ألا تؤجل سعادتك... فأحياناً انتظارك لأهداف بعينها يؤجل سعادتك .
الشعور بالسعادة [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ] و نحن يجب و أن نصل إلى أهدافنا ولكن دون أن نتنازل عن سعادتنا ، وفى نفس الوقت دون أن نتنازل عن طموحاتنا .
فكثيراً ما اعتقدنا أن البقاء سعداء يعنى ( الرضا ) و أن الطريق إلى النجاح يعنى ( عدم الرضا ) و كأن هناك تعارضاً بين السعادة و البحث عن النجاح .
فإن كنت محاطاً بأشخاص ناجحين من حولك فحتماً ستجد أن نجاحهم لم يتعارض يوماً مع بقائهم سعداء ...
السلام عليكم ..
أقد لكم مقال عن إدارة الوقت ..
إعداد : سمر قند .
المراجع : مقالة في فن إدارة الوقت . جريدة البيان .
مقالة في مواجهة التسويف . مجلة المجتمع .
في عصرنا الحالي ظهر العديد من الأمراض... (مشاركات: 1)
حينما تستيقظ من النوم
كل صباح قل لنفسك :
"سأقضي اليوم سعيداً"
إن السعادة تنبع من أعماق النفس,
والمرء يغدو سعيداً بالقدر الذي يعتزم به أن يجعل نفسه راضياً بكل ما يكون. (مشاركات: 1)
إن السعادة سمة تتأثر بالعامل الوراثي، مثلها مثل مستوى الكولسترول في الدم، لكن بما أن للنظام الغذائي و التمارين الرياضية تأثير أيضاً على مستوى الكولسترول، فإن سعادتنا بالتالي تخضع لسيطرتنا الشخصية إلى... (مشاركات: 2)
إن السعادة سمة تتأثر بالعامل الوراثي، مثلها مثل مستوى الكولسترول في الدم، لكن بما أن للنظام الغذائي و التمارين الرياضية تأثير أيضاً على مستوى الكولسترول، فإن سعادتنا بالتالي تخضع لسيطرتنا الشخصية إلى... (مشاركات: 1)
برنامج تدريبي لاكساب المتدربين المهارات اللازمة للقيام بمهام المقيم الميداني لمنشآت الرعاية الصحية وفقا لمعايير CBAHI يتعلم المشاركون مهارات التقييم وكتابة التقارير وتقديم التوصيات ويعزز قدراتهم على التواصل مع فرق العمل بالمنشآت الصحية اثناء التقييم والالتزام بالسلوك المهني وميثاق الأخلاقيات الخاص بالمقيمين.
برنامج تدريبي يتناول المنهجيات الحديثة لسلاسل الامداد واللوجستيات و التنبوء وتوقُّع احتياجات المواد والتخطيط للمخزون و أساليب التنبوء الكمّي ووضع استراتيجات المشتريات وعلاقات الموردين وتنفيذها و دور اعمال النقل والشحن والتخزين في العمليات اللوجستية و إدارة وتقييم الأداء سلسلة التوريد والعمليات اللوجستية بالاعتماد علي SCOR
برنامج تدريبي يشرح محتوى ومتطلبات مواصفة الايزو 19011:2018 والمبادئ التوجيهية الاساسية للتدقيق و تصميم وإدارة برنامج تدقيق متكامل وخطوات التدقيق العملية (التخطيط – التنفيذ – التقرير – المتابعة) وصياغة تقارير التدقيق باحترافية وتقييم كفاءة المدققين وتحسين أدائهم و تطبيق النهج المبني على المخاطر في التدقيق.
يهدف هذا الدبلوم التدريبي إلى تنمية مهارات المشاركين بالأسس الحديثة لعلم الاقتصاد والاقتصاد الصحي والتأمين الصحي بالمنشآت الصحية والمستشفيات وشركات الرعاية الصحية والتأمين الصحي الاجتماعي والخاص
ستتعلم في هذا الكورس كافة المراحل العملية في مشروع الاستيراد من الصين، بداية من مرحلة دراسة المنتجات التي ترغب باستيرادها، ودراسة وفهم مدى حاجة السوق لها، وتحديد المنتج الذي يحتاجه السوق بالضبط. ثم مرحلة التواصل مع الشركات الصينية وطلب عروض الأسعار والمقارنة بين الشركات لاختيار الأقل تكلفة والأنسب من ناحية الجودة والتوصيل وكل هذه التفاصيل. ثم أخيرًا مرحلة طلب المنتجات واجراءات الشحن والنقل والتخليص الجمركي، وكيفية اجراء التحويلات المالية والخطابات البنكية وكافة التفاصيل المالية، إلى أن يصل المنتج لشركتك.