الموضوع: الغموض من دوافع عالم العمل الحديث
الغموض من دوافع عالم العمل الحديث
الغموض
تلك نظرة عن الغموض: عدم القدرة علي التنبؤ. تلك هي حقيقة الأمر؛ الشك هو ما يشعر به الناس.كيف يمكنك القيادة في عالم ملئ بالغموض؟ كيف يمكنك القيادة و أنت تشعر بالشك؟ تابع القراءة.وضع الأمر في سياقه: “ عالم العمل الحديث “ هو مصطلح سهل يشير إلي عالم الأعمال كما هو الآن. فمنذ حوالي عشر سنوات مضت، بدأت الأمور تتغير بشكل كبير؛ لقد كان هناك ميل متزايد نحو “ الغموض “ أو عدم القدرة علي التخطيط و الشعور باليقين؛ و هذا هو الدافع الخامس من بين سبعة دوافع للتغيير. لقد كانت الأمور مختلفة تماماً في عالم العمل القديم. بالطبع كان “ الغموض “ موجوداً في عالم الأعمال منذ فترة؛ و في عالم العمل الحديث، فإنه يعني ببساطة الصعوبة المتزايدة في التخطيط الاستراتيجي و التاكد من أن آي استراتيجية “ فوز “ ستكون مضمونة.الغموض:كانت الأمور في و قت من الأوقات أقل غموضاُ بكثير، و أكثر قابلية للتنبؤ بكثير. و إليك بعض الأمثلة:• من الذي يبيع الرهن العقاري؟ في و قت من الأوقات ، كانت مؤسسات مالية أساسية معين فقط هي التي تفعل ذلك. و لم يعد الأمر كذلك الآن ؛ فالمؤسسات التي يمكنها أن توفر لك رهناً عقارياً آخذة في التزايد أكثر و أكثر. هل هذا جيد؟ هل سيئ؟ كلا ؛ إنه الوقع فحسب.
• من الذي تتحدث إليه؟ في و قت من الأوقات، كنت تتبادل المعلومات مع الآخرين و جهاً لوجه، أو عبر الهاتف، أو ربما من خلال خطاب بريدي. و مع استخدام شبكة الإنترنت، أصبحت أقل يقيناً بكثير ممن تتحدث معه. لقد أصبح الأمن _ بجميع جوانبه _ قضية كبرى.• من الذي تشتري منه؟ في و قت من الأوقات، كنت تشترى من المنتجين أنفسهم؛ و الآن أصبح شراء المنتجات و الخدمات يتم من خلال جهات خارجية. و مرة أخرى ، هذا ليس بالأمر الجيد أو السيئ إنها طبيعة الأمور الآن فحسب.•المنافسون، لقد كانوا في و قت من الأوقات و اضحين، و من الممكن تحديدهم و استهدافهم. لم تعد الحال كذلك الآن.• ما إذا كان المنتج جيداً أم سيئاً . كانت المنتجات في و قت من الأوقات عليها ختم، أو شارة، أو عبارة تقول “ تاسست عام 1912 “ لم تعد الحال كذلك الآن. أصبحت المنتجات تظهر و تختفي بدون معرفة مصنعيها، و برغم ذلك تعتبر جيدة و يكون هناك إقبال عليها طالما كانت متوفرة في السوق.ونتيجة لما سبق ذكره (و غيره كثير مما يشبهه بالطبع) فإن جميع الناس يراودهم الشعور بالشك و الريبة.
التسارعنظرة تفصيلية على خلفية الممارسات الإدارية، و القيادية، و الاسترتيجية الحديثة الضرورية في عالم العمل الحديث.ولكن بطريق مختلفة قليلاً. تابع القراءة.السياق:دعنا نلق نظرة على مصطلح “ عالم العمل... (مشاركات: 0)
مع حركة علم نفس البشر التى بدات الظهور وبالتواز مع التدريب داخل عالم الاعمال ، ومن ثم يمكن رؤيتها ضمن نظائر الجرائد. يصف غربي (1937) ان تدريب الموظفين القدامى للاحدث يقلل ، ويحقيق الاداء الامثل. كما... (مشاركات: 0)
معظمنا يمضي في عمله عدداً من الساعات تفوق تلك التي يقضيها مع أهل بيته، لذا لا يمكن أن تقتصر ساعات الدوام على العمل فقط، بل تتخللها بعض الأحاديث التي تدخل ضمن إطار الدردشة، والتي تعد جزءاً لا يتجزأ من... (مشاركات: 0)
عليك أخذ التوصيات التالية بنظر الاعتبار :
• راقب العاملين ، وحاول أن تجد ما يثير عندهم من رغبة أو امتعاض في العمل ، ووفر لهم الفرص والوسائل لإنجاز جيد طالما كانوا قادرين على ذلك .
• عيِّن مجموعات... (مشاركات: 0)
كلما كنت قادرا على تحليل المواقف والاشخاص ودراسة المشكلات واكتشاف أسبابها وعلاقاتها كلما كنت قادراً على النجاح في عملك وفي هذه الدورة التدريبية سنؤهلك لاكتساب مهارات الإبداع والتفكير النقدي وحل المشكلات وسيتم تدريبك على استخدام عدد من الأدوات التي تعزز هذه المهارات لديك
أول برنامج تدريبي عربي يستهدف تدريبك على استخدام الذكاء الاصطناعي في تحسين العملية الإنتاجية مثل التخطيط والجدولة الذكية، ومراقبة وتحليل العمليات، والصيانة التنبؤية، والتحسين المستمر والتكيف، والروبوتات والأتمتة الذكية.
برنامج تدريبي يساعدك في اكتساب الخبرات المهنية لادارة المشاريع وتطبيقها في عملك و يمكنك من وضع نظام يناسب المؤسسة لكيفية ادارة المشروعات والعمليات المرتبطة بها وتكاملها مع التقارير المطلوبة ومؤشرات الأداء.
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين ليكونوا قادرين على تصميم الجدارات الوظيفية المطلوبة للوظائف بالمؤسسة كوظائف الحسابات أو المستشفيات أو خدمات العملاء أو الوظائف الأخرى داخل المؤسسة مما يساعد على جذب أفضل الكفاءات للمؤسسة ورفع كفائتهم والحفاظ عليهم
برنامج تدريبي يتناول موضوعات مستويات 'ستة سيجما (الحزام الأصفر، الأخضر، الأسود، الماستر الأسود) والقيادة و بناء فريق التحسين وأدوات ضبط الجودة وخطوات السينات الخمس 5S's وأدوات الضبط غير الإحصائية وأدوات الضبط الإحصائية ومنهجية "اللين ستة سيجما"