الموضوع: في قائمة أفضل وأسوأ الدول لإقامة المشاريع .. مصر تحتل المركز العاشر كأسوأ دولة لإقامة المشروعات التجارية
في قائمة أفضل وأسوأ الدول لإقامة المشاريع .. مصر تحتل المركز العاشر كأسوأ دولة لإقامة المشروعات التجارية
هل تبحث عن موردين دوليين جدد لشركتك؟ وهل تفكر أين تفتح فرعاً دولياً؟ وهل تهتم بمدى استقرار بيئة الأعمال لعملائك الدوليين؟ وماذا عن الفساد الحكومي؟ وفي حال كان لشركتك فروع دولية في عدد من الأماكن، هل تفحصت مخاطر الكوارث الطبيعية، مثل: الفيضانات والهزات الأرضية؟ وما مدى تطور البنية التحتية فيها؟
للإجابة عن هذه الأسئلة، عمدت (إف إم غلوبال- FM Global) إلى تصنيف 130 دولة من حيث مدى مناسبتها لإقامة المشاريع، ضمن عملية تقييم صارمة، لتحديد أي منها أكثر استجابة للمتغيرات. وقد حلت في المرتبة الأولى دولة قد لا تضعها من ضمن أولوياتك في إقامة شركة تابعة أو مصنع، وهي السويد، حيث شغلت "إكسون موبايل" عملياتها لأكثر من 120 عاماً. وحلت سويسرا في المرتبة الثانية بفضل استقرارها السياسي، وسياستها في الحفاظ على سرية الحسابات البنكية. أما كندا فقد جاءت في المرتبة الـ3، لما لديها من الاحتياطي النفطي، وبنيتها التحتية المتطورة.
وتضمنت منهجية عمل (إف إم غلوبال) قياس نقاط قوة الدول فيما يتعلق ب 9 مجالات، تندرج في 3 معايير: الاقتصاد، مخاطر تتعلق بمستوى الجودة، سلسلة التوريد. وهذه المجالات هي:
1. الناتج المحلي الإجمالي للفرد.
2. المخاطر السياسية بما فيها الإرهاب.
3. كثافة البترول، أي احتمالية تعرض الدولة لنقص في مخزون النفط.
4. التعرض للمخاطر الطبيعية.
5. جودة إدارة المخاطر الطبيعية، أي مدى استعداد الدولة للتعامل مع الكوارث مثل: الهزات الأرضية أو الفيضانات.
6. القدرة على التعامل مع الحرائق.
7. السيطرة على الفساد.
8. جودة البنية التحتية.
9. جودة الموارد المحلية.
واستخدمت (إف إم غلوبال) في تصنيفها المصادر التالية: صندوق النقد الدولي، الذي وفر معلومات عن النتاجات المحلية الإجمالية للدول. وإدارة معلومات الطاقة الأميركية للاطلاع على البيانات المتعلقة بالمخاطر السياسية. أما المعلومات عن معدلات الفساد في الدول، فقد بينها تقرير "المؤشرات العالمية لإدارة الحكم" الصادر عن البنك الدولي. كما أوضح تقرير التنافسية العالمي الذي أصدره المنتدى الاقتصادي العالمي، البيانات الخاصة بالبنية التحتية وجودة سلسلة التوريد. وأخيراً، تم الحصول على المعلومات المتعلقة بمخاطر الجودة مثل: التعرض للمخاطر الطبيعية، والاستعداد لإدارة الكوارث الطبيعية، والقدرة على التعامل مع الحرائق، من خلال خوارزمية طورتها (إف إم غلوبال) لحساب الخطورة لأكثر من 100 ألف ملكية تجارية حول العالم.
ومعظم الدول التي صنفت ضمن أفضل 25 دولة من حيث مواءمتها لإقامة المشاريع، هي دول أوروبية، منها: ألمانيا، لوكسمبورغ، بلجيكا، فرنسا، فنلندا، السويد، الدنمارك، وغيرها. كما صنفت كل من أستراليا ونيوزيلنده وهونغ كونغ وسنغافورة وقطر، ضمن أفضل الدول.
من ناحية أخرى، صنفت جمهورية الدومينيكان بوصفها أسوأ الدول لإقامة المشاريع، بسبب تعرضها لخطر الأعاصير والهزات الأرضية على نحو شبه دائم، لوقوعها في منتصف البحر الكاريبي. علاوة على ذلك، ضعف بنيتها التحتية ومعدلات الفساد العالية فيها. أما فنزويلا، فكانت ثاني أسوأ دولة ضمن المعيار نفسه، من حيث مدى تعرضها للأعاصير والفيضانات. كما أنها تعاني من سياسة تأمين ضعيفة ضد خطر الحرائق، وتعاني من الفساد بشكل كبير. وقد جمعت بيانات هذا التقرير عام 2013، وبالتالي فهو لم يضم أي معلومات متعلقة بالأزمات التي تعاني منها بعض الدول حالياً، مثل: العنف والاضطراب السياسي في أوكرانيا.
ويلاحظ أن القائمة لم تتضمن الدول التي تعاني من عدم الاستقرار، بالإضافة إلى تلك المعرضة للكوارث، مثل: هاييتي وسوريا والسودان والكونغو، لتعذر وجود البيانات الكافية حول هذه الأماكن. كما أنها لم تشتمل على بعض الأماكن التي لا يعترف باستقلاليتها.
ويجدر بالذكر أن هذه القائمة تفيد في حماية المشروعات التي تديرها المؤسسات الكبرى أو الدول في مختلف مناطق العالم. فقد أوقفت اليابان عملياتها التشغيلية في المصانع التابعة لها في تايلند، بسبب الفيضانات التي ضربت البلاد عام 2011 واستمرت لمدة 6 أسابيع. كما أن مصانعها في تايلند مثل: هوندا وتويوتا وكانون وهيتاشي وتوشيبا، تضررت بسبب الفيضانات أيضاً.
أفضل 25 دولة لإقامة المشاريع:
1. النرويج
2. سويسرا
3. كندا
4. أستراليا
5. ايرلندا
6. ألمانيا
7. لوكسمبورغ
8. هولندا
9. بلجيكا
10. أميركا (26 ولاية أقل تعرضاً لمخاطر الكوارث الطبيعية، مثل: أوهايو، بنسلفانيا، مونتانا، وغيرها)
11. فنلندا
12. نيوزلنده
13. السويد
14. الدنمارك
15. قطر
16. فرنسا
17. النمسا
18. أميركا (18 ولاية معرضة لخطر الرياح، مثل: فلوريدا ولويزيانا، وغيرها)
19. هونغ كونغ
20. بريطانيا
21. أميركا (8 ولايات معرضة لخطر الهزات الأرضية، مثل: كاليفورنيا وألاسكا، وغيرها)
22. سنغافورة
23. آيسلنده
24. البرتغال
25. إسبانيا
أسوأ 25 دولة لإقامة المشاريع:
1. جمهورية الدومينيكان
2. فنزويلا
3. قرقيزستان
4. موريتانيا
5. بوليفيا
6. الباكستان
7. نيكاراغوا
8. غويانا
9. جامايكا
10. مصر
11. الهندوراس
12. باراغواي
13. الإكوادور
14. الفلبين
15. نيبال
16. بنين
17. الجزائر
18. زيمبابوي
19. الهند
20. رومانيا
21. تيمور الشرقية
22. كولومبيا
إذا كنت ممن يحلمون بإدارة مشروع مركز تدريب، إذن إليك فى المرفقات دراسة جدوى لمركز تدريب. (مشاركات: 2)
في المرفقات مقترح دراسات جدوى لأقامة كافيتيريا مقسم لثلاث مستويات
المستوى الأول:
لإقامة كافتريا بمستوى راقي بين مجمع مكاتب إدارية وشركات لتقديم الوجبات الخفيفة.
المستوى الثاني:
إنشاء كافتريا... (مشاركات: 5)
1- إعرفوا الرئيس جيداً:
إن المعرفة كما يقول بيكون قوة ولكي تملكوا هذه القوة استعلموا عن خلفية الرئيس وتاريخ حياته العملية وعاداته في العمل وأهدافه وما يحب وما يمقت.
إن الرئيس الذكي يحب الموظف... (مشاركات: 0)
اقدم اليكم ملف عن:
الاشتراطات والمعايير الفنية لإقامة مصانع بيع الخرسانة الجاهزة
...
فى المرفقات (مشاركات: 0)
اقدم اليكم ملف عن:
الاشتراطات الفنية لإقامة قصور الأفراح
...
فى المرفقات (مشاركات: 0)
كورس تدريبي متخصص في مجال إدارة الشئون المالية في عالم الرياضة اذ اصبحت الادارة المالية واحدة من الموضوعات الأكثر أهمية للمديرين التنفيذيين في المؤسسات الرياضية، ويعد التخطيط المالي الصحيح ومعرفة خيارات التمويل أمرًا ضروريًا عند تحديد كيفية إدارة مؤسسة رياضية بنجاح. ستقدم هذه الدورة العوامل الأساسية في الإدارة المالية التي يمكنك تطبيقها يوميًا كمدير لمؤسسة رياضية.
برنامج تدريبي يهدف الى تأهيل المشاركين فيه على استخدام التكنولوجيا وبرامج وتطبيقات الكمبيوتر في مجال السكرتارية وادارة المكاتب، كذلك تزويد المشاركين على اساليب ادارة الأعمال المكتبية الحديثة وتنمية مهاراتهم الخاصة بالسكرتارية الالكترونية وتعريفهم على الإدارة الإلكترونية الحديثة ومفهومها وكيفية تطبيقها في اسلوب ادارتهم للمكاتب والقيام باعمال السكرتارية.
كورس تدريبي متخصص يزود المشاركين بمهارات استخدام برنامج أدوبي اليستراتور Adobe illustrator في إنشاء الرسومات والتصميمات المتجهة، بما يلبي متطلبات سوق العمل.
إذا كان كل ما تحتاجه هو التحدث باللغة الانجليزية في العمل فقط، فإليك الحل السحري الذي يحررك من الارتباط بدورة تدريبية تحتاج إلى وقت طويل أنت لا تملكه؛ إنه كورس البيزنس انجلش الموجه لرجال الأعمال والمديرين والموظفين، وكل من يرغب في تحسين مهارة التحدث باللغة الإنجليزية في العمل، في مدة قصيرة.
دبلوم تدريبي متخصص يهدف لمساعدتك على الالمام بمفاهيم الصحة العامة وصحة الغذاء وبالممارسات الصحية الجيدة ومفهوم النظافة الشخصية والتطهير والتعقيد، كذلك فهم الممارسات والعادات الصحية داخل مناطق العمل، والتعرف على انواع المخاطر التي تهدد سلامة الغذاء والطريقة الصحيحة للتعامل معها، بالاضافة الى تسليط الضوء على المبادئ الستة لسلامة الغذاء والممارسات التصنيعية الجيدة، وما هي اجراءات التشغيل القياسية للنظافة والتطهير، وسيقوم المحاضر اثناء الشرح بتعريف نظام الهاسب ونظام الايزو 22000:2018 وكذلك خطوات الوقاية من الامراض المعدية وفيروس كوفيد داخل مؤسسات الاغذية.