[مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]

يمكننا النظر إلى إدارة المعرفة على أساس مايلى :


الناس – كيف يمكنك زيادة قدرة الفرد على التأثير فى معلومات و معارف الأخرين .
العمليات – الأمر يختلف من مؤسسة لأخرى و لا يوجد حد معين لعدد العمليات.
التكنولوجيا- من الضرورى أن يتم اختيارها و لكن فقط بعد وضع جميع متطلبات مبادرة إدارة المعرفة .
الثقافة – أنجح المؤسسات هى تلك التى تؤسس لثقافات تعتمد على المعرفة .
البناء – أنشطة العمل و الهيكل التنظيمى الذى يسهل من عملية انتقال المعرفة.


قيمة إدارة المعرفة


بعض المزايا المرتبطة بإدارة المعرفة يمكن قياسها و الأخرى لا يمكن معها القياس .
فى اقتصاد اليوم القائم على المعلومات تسعى الشركات إلى اقتناص كل فرصة للحصول على أصول فكرية لا مادية ، و لتحقيق أقصى استفادة من هذة الأصول الفكرية يجب الترسيخ لفكرة التعاون ، والتعاون هنا ليس غاية فى حد ذاته و إنما وسيلة ، فبدون التعاون و تنظيم العمل لا يصبح لإدارة المعرفة معنى فى أفضل الأحوال ، بل و تصبح ضارة فى أسوأ الأحوال.


برنامج ادارة المعرفة السليم يجب أن يساعد الشركة بنقطة أو أكثر مما يلى :



  • دعم الإبداع بالتشجيع على التدفق الحر للأفكار.
  • دعم عملية صناعة القرار.
  • تحسين خدمة العملاء و تقليص زمن الإستجابة لطلباتهم.
  • زيادة الإيرادات من خلال توطين المنتجات و الخدمات فى السوق بشكل أسرع.
  • زيادة معدلات الإبقاء على الموظفين من خلال تقدير ما يقدمونه من معارف و معلومات و مكافأتهم عليها.

  • مباشرة الأنشطة و تقليص النفقات بعد أن يتم التخلص من كل نشاط غير ضرورى.

اجمالاً إدارة المعرفة ينشأ عنها احترافية فى الأداء وإنتاجية أعلى و زيادة ملموسة فى الإيرادات .


اقرأ أيضاً... [مشاهدة الروابط متاحة فقط لأعضاء المنتدى .. ]